قصه : طريق المدينة ..
الكاتبه : زهراء علي شناوة ..زهراء : السلام عليكم شباب شلون الصحه شلون الاهل ؟
راهب : هي هاي هم دخله يا زهراء؟
زهراء : اسفه ..
حسين : مسلمج بيد العباس على هل هبطة..
راهب : ههههههههههههه الله يلعن ابليسك..
زهراء : هههههههههه و انت شبيك لهل درجه خايف ؟
حسين : دروحي منين خايف بَس واكف دا احجي ويه راهب و فجاءة طلعتيلي شتريديني اصير فيفي عبدة و اركصلج..
راهب : الركص الحقيقي مو هنا الركص الحقيقي بالغرفه جوا..
زهراء : صدوك دا تركصله ؟؟
راهب : لا ماكو صوت اساس ..
زهراء : عبالي دا تركصله جان صار عندي محتوى اضحك عليه ..
حسين : امشي لج تضحكين على اخويه وحدج ؟ عود ذكريني اضحك وياج
زهراء : ههههههههههه اشش اني ما اقدر اضحك بصوت ناصي هههههههه ..
راهب : ههههه هاذا الضحك كوله راح ينكلب علينا بعدين هههه ..
فجاءة سمعنا صوت صفير من جوه ..زهراء : راح افتح الباب استعدو ..
راهب و حسين كل واحد حضر سلاحه و عيونه كولنا تجاهة الباب فتحت الباب على كيفي و اشوف قيصر واكف بالنص و ملابس قميص و هي واكعه بحضنه و لابسه ملابس حيل حيل قصيره و التفاصيل كولها مبينه ..حسين : دخيلك يا علي شنو من ابتلاء هاذا ..
قيصر : دخلي اخذي المفتاح هذاك على الطاوله بس الجربايه ..
راهب : عينك حسين وخرهااا لتباوععع عليهااا ..
حسين : اسف اسف نسيت اسف استغفرالله ..
زهراء : دخلت اخذت المفتاح و انتبهت على صفحه مشمور قميص قيصر .. اخذت القميص و المفتاح
البس قميصك قبل لتطلع و لبسها ملابس تستر جسمها لا اطلعها هيج..
حطيت قميصه على جتفه و دا اطلع..قيصر : تمام بس روحي ..
زهراء : قبل ما اطلع باوعت عليهم و اجت عيني على وشم قيصر على شكل صقر اول مره شفته من تصاوب بجتفه انتبهت بوسط الوشم اكو حرف " Z " و تاريخ ٩/١٦ ..
قيصر : اطلعي برا و سدي الباب ..
زهراء : راسا طلعت و سديت الباب انتبهت العيون راهب و حسين عليه كان يريدون يكولون شيء بس مترددين..
قيصر : عرفتها انتبهت على حرفها رغم انتبهت بس ما اهتز من عندها شيء ولا تأثرت
لاول مره استشعر بقوتها و قدرتها على التحكم بمشاعرها ..راهب : زهراء اني و حسين راح نراقب المكان و نحميج و انتِ افتحي الباب و مهما صار عسى لو يموت واحد من عدنا هنا ما تندارين و تعوفين البنات ما تطلعين الا و ايدج بايد البنات ..
أنت تقرأ
طريق المدينة
Actionالقصه تحجي 5 خوات تبارك و زينب و ايه و طيبه و زهراء القصه راح تحجي عن حياتهم اول بارت حياتهم بسيطه لحد ما أهلهم امهم و ابوهم رادو يرحون لمكان بس همه و امهم قبل لتروح انطت الزهراء رقم و عنوان و راحو و هنا كانت المفاجأة و أهلهم يسوون حادث و البنات يبق...