قصه : طريق المدينه ..
للكاتبه : زهراء علي شناوه ..حسين : كاعد بالمقر .. و بصفي زين .. زين دائما يسمع اغاني حزينه عبالك حبيبته ضاربته بوري .. باوعت عليه و كلت
اكولك زين ؟زين : ها حسين كول ؟
حسين : شبيك حبيبي احد ضاربك بوري ؟
زين : ههههههههههههههههههه ما عاش اليضربني بس احب الاغاني الحزينه ..
حسين : جا بيها الخير ..
دا نسولف اني و زين فجاءه منحس غير صوت طلقات و الجام مال المقر تكسرت .. طلعنا نركض و جان نشوف ناس ملثمه واكفين ...
ذبو اسلحتهم و اجوي بَ اتجاهنه واحد منهم راد يلزم زين من جتفه
زين راسا لوه ايد الولد و نومه بالكاع .. و صار قتال بينه و بين الشباب ..
صارت مذابح هاذا يضرب ذاك و الجنود موجودين ويانه و يعني حرفيا صارت بالنعل ..
اثنين اتكابلو عليه .. ضربت واحد و دا اضرب الثاني ما احس غير تجي طلقه براسه و دمه يطفر عليه .. باوعت على الاتجاه الاجتي منه الطلقه و جانت الطلقه من راهب ..
راهب بقه واكف امكانه.. رحت على الولد وخرت الشماخ الي على وجهَ و الصدمه الاكبر
طلع حماده اخو ماهر ..
راسا كلت بصوت عالي ..
لا يربك رحت بيها راهب ..
اخذو الجندو الشباب الباقين و بقه حماده نفس المكان ميحرك لا ايد ولا رجل ..
ركضت على راهب مرعوب اريده بس يطلع من هاذا المكان و اوصله المكان أمن لان بّ اي لحضه يجون يكتلونه اثنينه ..
راهب راهب امشييراهب : عوفني وين امشي !!!
حسين : ولك راهب اذا ما مشيت يكتلوك هسه !!!
راهب : مخايف منهم خل يجون .. الزلمه البيهم خل يحاول يوصلي..
دا أحــچي ويه حسين و اشوف زين اجه يركض راد ياخذ السلاح من ايدي راسا سحبت ايدي و ما انطيته السلاح ..زين : سيدي انطيني السلاح .. اني القتلته مو انتَ ..
حسين : شنو انتَ شدا تحجي ؟؟؟
زين : اني راح اخذ التهمه عنك .. سيدي انتَ عندك عائله و اهل و بينك و بين هذوله الاشخاص ثار.. و اذا عرفو انتَ قتلت حماده بوقتها راح يصير بحر دم بينكم بعمره مينتهي..
راهب : زين حبيبي شيصير خل يصير ما خايف منهم .. و ثاني شيء هوَ الغلطان اتعدى على ضباط و هاذا الشيء عليه سجن !!
زين : سيدي عوفك من الـ حكومه و السجن .. ترا العشائر مترحم و اذا ما اخذو ثارهم يقتلون واحد من عدكم ..
حسين : امشي راهب ..
راهب : ما اروح وياكككك !!!
أنت تقرأ
طريق المدينة
Actionالقصه تحجي 5 خوات تبارك و زينب و ايه و طيبه و زهراء القصه راح تحجي عن حياتهم اول بارت حياتهم بسيطه لحد ما أهلهم امهم و ابوهم رادو يرحون لمكان بس همه و امهم قبل لتروح انطت الزهراء رقم و عنوان و راحو و هنا كانت المفاجأة و أهلهم يسوون حادث و البنات يبق...