بخطوات متملله خرجت من المدرسه وانا اتحدث بتذمر:لماذا يجب علي ان احضر هنا مالذي سيحدث ان تغيبت يومًا واحد لا اظن بانها نهاية العالم ان فعلتها...
على الرغم بأن لدي عذرً فجسدي ليس بخير بالفعل"
فقاطع افكاري أصوات ليست غريبه علي، تبدو كشجار كانت متجهه من خلف مبنى المدرسه!!!
قادتني أقدامي نحوها بفضول"مالذي يجري من يصرخ هكذا باختناق وكانه يخرج صوته من اعماق حفره
ومن يضحك بإستمتاع صاخب هكذا"!!!
وصلتُ واذ بالجميع ينظرون إلي بدهشه فأنا بالفعل قد أمسكت يد الذي يضحك بإستمتاع عن الذي كان يحمي وجهه بيديه لكي لا يؤذيه فهو كان يحمل صخرة ليضرب بها وجهه!!!!
لحظة صمت سرت بالمكان...كان هناك من ينظر إلي بتعجب ،ومن ينظر لي بقلق، ومن يرتجف وهو يتلعثم بإسمي ،
ثم همس تزايد بمجرد أن صفعت يد هذا بعيدًا لتسقط الصخره على قدمه بقوه فصرخ بألم!!!
وبصوت بارد تحدثت:من سمح لك بإن ترفع يدك عليه...
ناظرني بفزع وارتجاف قد اصابني بالاستغراب بالفعل!!!
"مالذي دهاه هل قلت شيءً خاطئ"؟؟
وبلحظه فقط قد أصبح المكان خالي تماما من الجميع ولم يبقى سوى أنا والذي أبعد يديه عن وجهه ليرى مايجري..
أنت تقرأ
محتجز بين:حلم،واقع،حقيقه!!
Teen Fiction"يومي"هو فتى بأخر سنه له بالثانويه العامه وهو عائد للمدرسه بعد غياب أشهر بسبب إصابه لحادث مروري .. سمع صوت خلف المدرسه فذهب بفضول اليه وهو يتسائل ماهذا الصوت..وهو لا يعلم بأن ذهابه هناك سيغير حياته بمصادقة شخص هناك بطريقه غريبه!!
