(تَـرَحْ الـمـُهـَجْ)

38 1 0
                                    

قفا الدمع من ذكرِى الخليل و منزلِ . يا من بقربه وجدي الزاهد يتزلزلِ ، إلا الحنين بوصلهِ لا تمْتَهَن، فإن الخلد إن جافاك وقسى لا يلين أو يستكين، فإياك و إلاك مُماذقة و دي و إعزازي ، و إن فكرت أو جَرُؤَت على ذلك سيصاب لُبّي الولهان بالإنبلاج ، فإِتَّأَدَ يا كَنُود...... يا نَاكِر لإخلاصِ يا بَجّاج يا أَصْيَدُ . ما حال فؤادك لا يُدرك ميلي و تحناني أم أنك آنَستَ جوى روحي وكياني ولكنك ألحَّحت و أصرّرت على الكَنَدَ و الاستهجان ..... فمتى تتَرَفَّقَ و تصبو على كبدي الداني يامن بدُنوّهِ ونأيهِ أعاني.

 فمتى تتَرَفَّقَ و تصبو على كبدي الداني يامن بدُنوّهِ ونأيهِ أعاني

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خواطر وعبر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن