ربـاه إن الفؤاد قد تاه في درب الشجى، أضحى قتيلاً للعشق الذي يملأ أركان ثناياه و الحنا، فمال الحبيب و آلى على الوتين و عتى ، حتى إذا جاءهُ الوجد متملقاً إِحنتهُ و شَنَفه لجَ به الشوق وتاقَ إلى صبابة رغبتهِ ، فما أمسى الخُلد كليلاً أو خائراً لو أن خليل وصلهِ آبَ و إرعوى.
أنت تقرأ
خواطر وعبر
Poesíaالنصوص تتكلم عن بعض البيوت النثرية الشعرية والعبر الذين أكتبهم على دفتر ملاحظاتي و ارسخهم بعد ذلك في برنامج الواتباد لمشاركة كتاباتي وكلماتي المتناثرة مع جميع الراغبون في قراءة هذه الابيات 🌸