🔥لهيب الهوس 🔥( مكتملة)

part38

بسمة ناعمة البارت 38
: حرك صبعو الإبهام كايمسحلها دموعها ونطق بهمس: غانوصلك ولكن ديري فبالك إلى عرفتك شفتيه ولا دويتي معاه ولا حتى فكرتي فيه غاتكون عندي معاك هدرة أخرى... إلى حسيت بللي عقلك باقي كايفكر فيه ولا قلبك باقي كايحس بيه غانحايدهوم من بلاصتهوم ونلعب بيهوم كيف بغيت... فهمتي؟؟ حركات راسها بالزربة: آه فهمت... تحرك: دابا مزيان... مديلي هذاك إلى قدرتي ويلا بغيتي.. شافت فين نعتلها ومشات هزات لعكاز ومداتولو... جرها بيدها لوخرى معنقها جنب وهي مسايراه عاجبها الحال بززاف واخا كاتخااف منو... ولكن هاد الشي للي كانت كاتحلم بيه... تمشاو مسافة طريق حتى وصلو للطومو ديالو حلها الباب ركبات وضار ركب حتى هو بصعوبة شاف فيها لقاها مكمشة فبلاصتها متوثرة من قربو ابتااسم... وتحنى لعندها حتى تلاصق معاها قادلها الحزام وهمس فوذنها بطريقة بورشاتها: هذا كايديروه ضروري مللي يكونو جالسين القدام.. باسها على خدها وبعد مخلليها كاتشترجع أنفاسها للي كانت حابساهوم بالخلعة... ديمارا حتى وصل للطريق الرئيسية ونطق وهو كايشوف فالطريق: نديك معايا...؟؟ تبغي تمشي...؟؟ سرطات ريقها: ل... لا... مانقدرش.. زير على الفولون مابغاش يبزز عليها وهي باقي ماوالفاتوش: وااخا... ولمن المرة الحاية ماغانشاوركش.. فين بغيتي تمشي دابا؟؟.. شافت فالطريق: لعند لبنات لافاك.. ضور الفولون قالب الطريق للجهة الأخرى: ماعندك ماديري فلافاك دابا للي راهوم تما غير كايضورو مابقات قراية هذا وقت لغدا... وقف حظا واحد السناك كبير كايتعتابر من أكبر المطاعم فوجدة ونزل: تبغي تنزلي معايا؟؟ شافت فين هما عرفاتو باغي يغديها: لا مافيااش... تنهد: واخا ستنايني ماغانتعطلش.. سد عليها البيبان كاملين ماتايقش فيهاا... ودخل للسنااك.. يالله خمسة دالدقايق وخرج هاز معاع شي ساشياات ركب وحطهوم حداها: خوديهوم معااك... مللي تجوعي كوليهوم ويلا ماكليتيهومش غانضربك... شافت فيه باستغراب بخاليلا كايدوي مع بنتو.. ابتاسملهاا وديمارا مرة أخرى وهي شافت فدوك الساشيات: ونتا...؟؟ بلا مايشوف فيها جااوبها: ماكانتغداش أنا... بلا تردد نطقات: وعلااش؟؟!! شاف فيها مبتااسم: ماعرفتش.. ولكن يمكن مللي تكوني حدايا وبين يديا نبقا نتغدا... خلاها ضربات الطم وهت كمل هدرتو: غانوصلك حدا الحي ماعندك ماديري دابا فالزنقة دخلي دوشي وتغداي وضربيها بنعسة باش ترتاحي حيت غاتكوني عييتي واخا...؟؟ شافت
تتمة: شافت فيه وابتاسمات بلا ماتشعر... الطريقة باش كايوصيها ويدوي معاها مختالفة... حاسة بحاليلا ماماها للي داوية معاها... وقف الطومو فين قالها..وقبل ماتنزل شدها من يدها: سمعي مزيان أهبة... من اليوم حسبي راسك وحدة مملوكة ومحضية... بلاش من كثرة الدوران والهدرة مع الدراري والضحك الباسل... ماكاتقولكش ماتخرجيش ولا ماضحكيش ولا حبسي حياتك... ولكن كانقولك ردي البال لتصرفاتك... واخا؟؟ ... هبة: واخا... تاج: وحاجة أخرى بلا ماتقولي لصحاباتك ولا لشي حد آخور شنو وقع اليوم... ماعنديش مشكيل تعاوديلهوم على حبيبك الجديد هههه... ولكن ماتعاوديش التفاصيل.. تفكرات مللي كان كايضرب بالرصاص سرطاات ريقها وهو جرها من يدها حتى قربها ليه: أنا ماشي قتال ماقتلتهومش ولكن كان خاصني نضربهوم باش يتشدو ومايوقع لحبيبتي والو... ترعدات فبلااصتها وهو قرب كثر بااسها قريب لفمها: هاد الشي مابقاش مكفيني خاصني كثر... بعدات عليه ونزلتت خلاتو كسيرا وقفات كاتشوف فالطومو ماشية وكاتفكر خلاها تغرم بيه وهي ماعارفاه لا شكون لا منين ولا كيفاش عرفها... حتى سميتو ماكاتعرفهاش... ممكن من اليوم ماتشوفو يغبر ومايعاودش يرجع ويخلليها كيف الحمقة ماكاتعرف عليه حتى معلومة... سمعات صوت ميساج فالتيلي جبداتو وحلات الميساج وحلات فمها معاه: جامي نبعد ولا نقد نديرها نتي راك ملكتيني قبل مانملكك... كيف غاندير تبعد وشنو ندير...؟؟ المهم سجلي نمرتي عندك خرجات عينيها  بحاليلا قرا أفكارها وسمع شنو قالت واخا غير فنفسها... ومين جاب نمرتها...رجعات متوقعة منو أي حاجة..... دخلات للشوومبر لقات لبناات يالله دخلو غير شافوها وقفو وخنزرين: علا سلامتك ألالا طوالوولك الرجلين مريم: ياك قلتيلينا أنا فالطريق فين مشياي من بعد حتى التيلي مابقيتيش جاوبتي عليه كوثر: خلليتينا كيف الحمقين كانستناو ونقلبو من ورانا وقدامنا بحال الحمقين... غزلان: هبة جاوبي مالكي مرفوعة ياك لبااس؟؟ فين هي هبة؟؟ ماكايناش فهاد العالم... عقلها وقلبها معااه هو عينيها فالخواا... حتى قرصاتها كوثر حتى نقزاات: اححح اييي.. اصاحبتي مسمووومة... تفوو كوثر: حنا كانغوتو قرجووطنا خارجة ونتي حالة فمك... قربات لعندها مريم كاتشوف فيها بشك: ياك ماتلاقيتي بسمير وكلاالك دمااغك راه شفتو لبارح بلعشية كايضور هنا؟؟ شافت فيها مقبحة وجهها: يخخ ذكرنا السمن والعسل... جلسات على وحدة من دوك الليات الصغار للي كايكونو وحدة فوق وحدة كاينعسو علييهوم حطات يدها على قلبها مبتااسمة: أححح دااك الشي للي كنت كاانحلم بييه... غاانمووت أخواتااتشسي غاانمووت... جلسو حداها مصدومين كوثر: هبة الله يرحم بااك نطقي خلااص قلبي غاايسكت.. شاافت فيها بابتساامة: داك النهار مللي خرجت من داركوم.. فديك الزنقة للي كاتكون قريبة لداار سمير صافطاتلي مريم تصاورو ( بقات كاتعاودلهوم كلشي حتى شنو وقع اليوم من غير المافيا والسلاح... قالتلهوم غير تهجم على سمير ومن تما كانو مع بعضياتهوم حتى وصلها) غزلان كاتشوف فالسما: الله انا تزعطت بلا مانشوفو ضرباتها لكتفها: جمعي رااسك... مريم: يااختي سعدااتك كااع هاد الرجوولى ومخبية عليينا.. هب: ماكنتش متأكدة كان يحصابلي غاالط... كوثر: يااربي جييبلي شي وااحد غاالط غيؤ نقضيو الغرااض ويتفكر إلى بحاال هذا نعطيه شرفي وحتى شرف الوليدة غير يجي هبة: الله يمسخك... خلليني نووض ندوش كوثر: دوشي درتي الفاحشة ابنت لحرام يااك خنزراات فيها: حنااك رااه هو للي قالي دوشي وتغداي ورتااحي ماشي بحالكوم مالقيتو حتى للي يقولكووم سيرو للطواليط.. مريم: أييه اختي زيدينا زيدينا... هزات حوايجها ومستحقات الحماام وخرجات للدوش لي مشتاارك بين لبناات للي كاينين فنفس الطبقة... ولبناات لااخرين  ناضو كايبدلو حوايجهوم يتوضاو ويصليو