4

3.3K 295 115
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.




تفارقت قبلتهما تحت لهثاتٍ ساخنة و تنفسٍ ثقيل، راقبت أعين من يحدق بها و هو مستلقٍ على السرير و قالت بجرأة و إرتغاب :

"فلنريكَ ما أود القيام به لِما هو ملكِي فقط"

شعر بالتوتر رغم أنه متطلع لما ستقوم به..

لا يعلم لِما لا يستطيع رؤية ما يقوم به على أنه مجرد عملٍ و أن جسده مجرد سلعة تُرمى النقود عليه ليشبع رغباتِ هذه التي تعتليه..هو يرى الأمر اِستكشافا لهذه الأشياء التي لطالما كان يهابها.

"تجرد من قمِيصك"

تحدثت بصوتٍ هادئ.. و هو فعل مطيعا..

أنزلت أنظارها لجزئه العلوي العاري معجبةً بوشوم ذراعه..مررت أناملها فوق صدره صعودا لرقبته تلف حولها قبضتها برفق.. و إنحنت أكثر نحو وجهه.. تأملت أعينه مطولا و إبهامها يتحسس فاهه المتورد..حتى إنقضت تلتهم شفتيهِ الصغيرة الناعمة..

وضع يده فوق خصرِها لكنها أبعدتها ترفعها فوق رأسِه لا تسمح له بلمسِ جسدها..

شفاهها سلكت مبتغاها للأسفل مرورا بذقنه إلى أن تلمست صدره الصلب..أصبعها أخذ يعذِب حلمته المتورِدة و لسانها تداعِب بشرة رقبتِه..حلقه يصدر أصوات إستمتاعٍ تجعل مِن ثغرها يبتسم ضد بشرته..

يدها رسمت خطواتِها لجزئه سفلي.. مِثلما رسمتها شفاهها لحلمتِه الثانية تداعبها بلسانها الساخِن..تأوه بخفة عندما قضمتها بين أسنانِها و أقفل أعينه بشدة عِند لمسها لعضوه بعد أن تسللت يدها لأسفل سروالِه..

تصنتت لتنفسه الثقيل ،عندما ضيقت قبضتها حول ما يمتلكه، أصوات أنين تتسلل من فاهه دون شعور و لا سيطرة.. قامت بتجريده من ثياب جزءه السفلي و هو مقفل الأعين بشدة و شفاهه مطبقة ضد بعضٍ بقوة بسبب الخجل الذي جعل من خدوده ممتلئة باللون الزهري..

ڤَالرِي حدقت بما يملكه بشهوةٍ، مسدته بين قبضتها برفقٍ.. تارة أعينها على وجه الأخر و تارة على عضوِه المحمر و المنتصب..

إلى أن صُعِق آنيل فجأة عند إستشعاره للسانها الدافئ فوقه..

غرس أنامله بخصلات شعره غير مصدقٍ لما يحصل.. قضم شفته بعنفٍ حينما شعره بفاهها يلف عضوه الذي بات ساخنً و أملس الملمس..غرس رأسه خلفا بالوسادة و ملامحه تتجعد من الإستمتاع، رفع يده دون شعور يغرسها بخصلات شعرها تفقده صوابه..

YOU'RE JUST A PROSTITUTEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن