شيخه قامت ترتب اغراضها واغراض بنتها وهي تصيح منصور طلع عنها ، بعد ساعه ونص دخل عليها وكانت جاهزه ومخلصهمنصور بدون ما يطالعها : انا فكرت وقررت انتي بتمين هني ، انا بستر عليج لانج حرمتي والبنت مالها ذنب باللي صار ، بنكمل حياتنا طبيعيه مثل ما كانت ، بس اللي بيني وبينج اعتبريه انتهى من اليوم ، انتي بصوب وانا بصوب انا ماقدر ارد اثق فييج مره ثانيه ، لو ماقالت لي اليوم سلامه ، كنت مابعرف طول عمري و بتستمرين معاي وانتي غاشتني ، انا مابقول لاحد عن تاليا ، لا اهلي ولا اهلج ، بسكت عشان البنت بس ، انا عطيتج فرصه الحين ، بس صدقيني اذا شفت علييج اي شي صدقيني وقتها ما راح اسكت
شيخه بتوتر وخوف منه : مشكور منصورمنصور طلع عنها ، شيخه حمدت ربها انه ستر عليها وعلى بنتها و مافضحها ولا اتكلم عنها ، صوب منصور شاف محمد مب موجود ، دق له اكثر من مره لين رد عليه وهو معصب
منصور : انت وييين؟
محمد : موجود جريب البيت في شي؟
منصور : انت حفرت قبرك بايدك تعال بس البيت وشوف شوو بسوي فييك
محمد : ياينكمنصور قعد يتريا محمد لين يا البيت ، اول ماشافه منصور راح مد ايده علييه