منصور : وانتي تترين شيخه تدري؟ سلامه انا قلت لج اللي عندي ، مابي اشوفج بطريقي
سلامه : عيل ليش عطيتني مجال وسولفت وضحكت معاي وطلعنا واستانسنا؟ ليش بادلتني المشاعر؟ وانت ماتبيني اصلا؟ ليش جي قاعد تلعب بمشاعري؟؟
منصور : لانه متضايق وماعندي احد ابادله همومي ويشلها عني غيرج ، بس دام طريقي معاج بيخرب بيتي ، الاحسن اني انهيه من الحين هذا الطريق
سلامه : منصور انا احبك
منصور : لا تترين مني محبه من البدايه قلت لج انا ما اكنن اي مشاعر لج افهمي
سلامه : تحبها؟
منصور : احبها
سلامه : يعل هالحب ينمسح من قلبك وتكون ولا شي بحياتك
منصور : طلعي برعسلامه طلعت عنه ، بعد يوم ع العصر ، تاليا كانت متضايقه تبي امها تصيح
ام منصور : منصور قوم ودها لامها ، من نشت وهي تصيح
منصور : مابوديها ، امها راحت وخلتها ليش اوديها لعندها؟
العنود : حرام عليك منصور قوم ودها
محمد : بوديها انا
منصور : شو توديها انت؟ انا بقوم بوديهاقام وشل تاليا معاه ، ركبوا السياره وهم بالطريج
منصور : بناخذ لامج ورد يمكن ترضى علينا وترد
مر لمحل ورد ، نزلوا وخذالها ورد ، عقبها ركبوا السياره ، وهم بالطريق رايحين لبيت اهل شيخه ، منصور مانتبه ع تاليا وهي تمسك قبضة الباب ، فتحت الباب وطاحت ، منصور دق بريك قووي مصدوم باللي صار جدامه ، وكيف استوى وهو مب منتبه وكيف طاحت جدامه ، نزل يدورها وهو متخبل مب محصلنها ، قعد يدورها ، لقاها طايحه تحت السياره ، سحبها وشلها وراح ع طول المستشفى ،، بعد ساعه في المستشفى مب عارف شو يسوي ومب عارف يخبر شيخه او يغطي عالموضوع لين يعرف حاله تاليا ، ماقدر يتحمل انه يتم روحه اتصل في شيخه ، شيخه شافت رقمه استغربت ردت عليه