سفاح مطلُوب لدى أكبر صائدي الجوائز، يستمر بالغوص في خطاياه حتى تمر فاتنة شعرٍ أسود به و تُحول أشواكَه ريحاناً.. و تجعل ذاك الوحش إنسان..
" آمنت بغواية الحب من أول نظرة حين رأيت عينيك البُنيتين روفيري، فتتّ نظراتك صخر الحب حينها تعلمت السعادة من أبج...
- السَّـــلام عــليـكم و رحـــمـة اللّه و بــركاتـه🤍 -
بداية َ رحلتنا والطريق.... محار ٌ
- إنَّ وجودكَ على أعتاب هذه الرواية...
يعني بأنَّك قد قررت الانضمام للأشخاص المريضين جدًا حتى في أحلامهم..فشخصيات هذه الرواية وإن لم تصل بشكلٍ كبير إلى الحقيقة... من المستحيل أن تقرأ أيًّا من شخصياتها دون أن تتذكّر شخصًا ما في حياتك فالجميع هنا يعاني على الأرض..!!
- بين هذه الصفحات ستجدُّ ألدَّ أعدائك وأكثر الناس وفاءً لك..وربما ستجد نفسك أيضًا..
- مـدفـونٌ فـي الشـوك ..
في لحظةٍ ما سأعتبر هذه الرواية صديقتي المقرّبة لأنها أول رواية لي
ولأنها لن تدفعك للانتحار، بل ستجعلكَ قريبًا من أبعد نقاط المرض وأكثرها تهميشًا..ستصبح عقلانيًا وتردّد في نفسك: هنيئًا لمن لم ينضج بعد ..
______________________________________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
