” حياكن الله و بيّاكن، و جَعل الجنّة مثواكُن ‟
عساكُن بخير جميلاتي
فقرة الأجوبة عن الأسئلة:
1- كملت الرواية؟
- اوكي، أنا شخصيا أعتبرها مُجرد " بارت " كبداية ، صحيح أنها إنتهت لكني لم أقل أنها نهاية السلسلة
هاذا كان سبب تغييري لإسمها ، سبق لي أن أخبرتكن أني سأجعلها إنطلاقة لسلسلة روايات أخرى
مما يعني:
أن الرواية لم تنتهي بعد، الكتاب الأول" مجرد بداية "
***
2- ألم تقولي أن الرواية بقي لها أربع فصول؟
انا ولله فكرت، هل أضيف أربع فصول ثم أنهي كل شيء؟، أم أحذف الفصول و أجعلها روايات!!
لا تغضبوا مني لكني ورب الكعبة إخترت لكن الأفضل:")
لو وضعت النقاط على الحروف و حدث كذا ثم كذا ثم عاشو كذا هكذا رح يكون الأمر ممل جداااا وهاذا ليس طبعي و هذه ليست أنا طبعاأحب أن أجعل الأمر مشوقا أكثر..ماذا لو جعلت الفصول روايات!! صدقوني فكرت في هاذا طويلا و اخترت أن يكون الأمر أكبر من ذاك..
هل أخطأت بنكث وعدي؟ أجل لقد فعلت
إنه مثال ديناماتكي لفعل الخطأ من أجل الصواب
***
3- ليش شخصية السيد سامويل كان لها ظُهور باهت؟!
تذكير:
السيد سامويل هو والد روفيري، سامويل كان العامل الرئيسي ليكُون هناك روفيري و جينك
و تدخله القليل في الرواية شيء لابد منه، لكن لاحظت نوعا ما أنكم أردتم له ظهور أقوى
أنا لا أعرف ما يفكر به عقلي لكن في ماضي روفيري كونه كان مجرما أيضا ثم أخذه القانون لأكثر من عشر سنين فهنا كان له ظهور ضعيف في ماضيها فطبيعي أن لا ننتظر منه شيئا مبهرا في ما بعد
أنت تقرأ
خارج عن القانون ||✓
Mystery / Thrillerسفاح مطلُوب لدى أكبر صائدي الجوائز، يستمر بالغوص في خطاياه حتى تمر فاتنة شعرٍ أسود به و تُحول أشواكَه ريحاناً.. و تجعل ذاك الوحش إنسان.. " آمنت بغواية الحب من أول نظرة حين رأيت عينيك البُنيتين روفيري، فتتّ نظراتك صخر الحب حينها تعلمت السعادة من أبج...