Stupid Friends(1D)..

part- 12♡Pregnant

Ron&pope : A Drop In The Ocean..
................................................................

Teena p.o.v:..

تينا: إليز هل معكي ربطه شعر بسرعه لقد تأخرت!.

إليز: خذي. أخرجتها بسرعه من شعرها وأعطتني إياها.. شكرتها وقبلت خدها وخرجت مسرعه من المشفي.

لقد خرجت من عمليه طارئه قبل قليل واﻵن سأتأخر عن صف الرقص إنها الثانيه وأنا متأخره نصف ساعه.. يالهي!.

ركنت السياره ودخلت مسرعه للصف والجميع كان بالداخل كالعاده.. عندما رأوني توقفوا عن الكﻻم وإلتفتوا ناحيتي واﻹبتسامات علي وجوههم. فقلت: صباح الخير رفاق.. آسفه علي التأخير. لقد إشتقت لكم.

الجميع: لقد إشتقنا لكي أيضا معلمه. بعد تحيه الجميع بدأنا العمل.

تينا: حسنا أروني ماذا تعلمتم في فترة غيابي. جلست علي الكرسي وتقدم أول فتي في الثانيه عشر وبعد قول إسمه بدأ بالرقص ويمكنني القول أنه تعلم حقا الكثير. فهو مذهل!.

تينا: وااو كان هذا مذهﻻ. أحسنت عمﻻ. صفقت له وشاركني الجميع وهو شكرنا ورجع للخلف لتأتي فتاه..

وبعد عده ساعات من التمرين والرقص حان موعد رجوعي للمشفي. خرج التﻻميذ جميعهم وأنا جلست ﻷرتاح قليلا في اﻷرض وفتحت زجاجه ماء بقربي. وقفت ونظرت لنفسي في المرآة التي تغطي الحائط.. شعري يبدو بحاله فوضي من كثرة الحركه.. تنهدت وأقفلت الزجاجه.. بدلت مﻻبسي وخرجت مسرعه للسيارة إذا تأخرت سوف يقتلونني. رن هاتفي في الطريق وأجبت..

تينا: ماااااااياااا حبيبتي!. صباح الخير. صرخت وأنا أركز علي الطريق. أستطيع تخيلها اﻵن تغطي أذنيها..

مايا: تينا!. عن أي صباح تتحدثين! إنها العاشرة ليﻻ هنا. سمعت ضحكتها فضحكت معها.. نبره صوتها غريبه وكأنها سعيده جدا!.

تينا: نعم لقد نسيت التوقيت!. غلطتي. ضحكت مجددا وتوقفت عند اﻷشاره الحمراء.

مايا: ﻻيهم. فأنا لدي خبر رائع. تحدثت بحماس وهذا مازاد توقي ﻷعرف ماهو.

تينا: ماهو!.

مايا: سوف تصبحين عمه!. صرخت وأنا عقد حاجبي في تحير.

تينا: عمه!. مايا ماذا تقصدين بحق السماء!. سمعت تنهدها عبر سماعه الهاتف.

مايا: يالهي أنت ولوي لديكما نفس العقل!. ﻻ أصدق!. أنا حامل أيتها الحمقاء. ما إن إنتهت من جملتها وفمي سقط الي اﻷرض. وأكملت: تينا! هل مازلت هنا!. تينا!.صرخت بصوت عالي وقاطع حماسي صوت بوق السيارات خلفي ﻷنني لم أتحرك واﻷشاره خضراء. حركت السياره وتكلمت.

تينا: يالهي!. كم أنا سعيده ﻷجلك. تهانينا وأوصلي تهاني لجاستن. ﻻ أصدق!. صرخت بآخر جمله مما دفعها للضحك..