الكاتبة لَـيان أسعد.
البارت 38
..
خلينا نكون متفقين من هسة اكو تفاعل اكو بارت ، ماكو تفاعل ماكو بارت
شنو هاي محد بيكم يعلق بين الفقرات ولا احد يصوت بس كم بنت ؟؟؟
والباقين بس يقرأون ، ليش شنو راح تخسورن لو علقتوا وصوتوا على البارت؟؟
تابعوا حسابي على الانستغرام هنا الرابط
ilaeanw9
..
ريماس..
- يوو شبيك وخررر
دفعته مني ابتعد وكال بانزعاج
- مال الثول انتِ شكولج شكول رومانسية شكول قنـ*ـادر
-على راسك
- يا بنت المطي
- والله محد غيرك مطي ابن مطي يا مطي
ماحس غير مد ايده وكرص شفايفي بين ايدة بقوة وهو يكول
- لسانج ريما لسانج حيعم عليج
حجاها وخر ايدة روحي شاغت عطت بي واني متألمة
- شبيكك اليوم بس تكرص شبيككك
- كعدي اكلي بدون حجي زايد
-ما ماريد سديت نفسيي بتصرفك
- ريمـاا
-ريماسسسس تاج راسك
- وحق العلوية الشريفة على كولت يوسف افتهمت تاج راسي ..
- روح اطلع برا ماريد اشوفك امشيي
- واذا ما طلعت
- والله الامام علي ترا ابسطك
ماشوف غير ضحك بصوت وكال
- شنوو ؟؟
- ابسطك
- تبسطيني ؟ ههههههه اخ يمة
- ولي اطلع حقير
حجيتها وعيوني دمعت منه شفتي احسها انفخت من الكرصة
التفتت منة ومسحت عيوني ، بلعت ريكي وكعدت اباوع على الصينية
- اوكلج بيتزا بايدي
- لا ماريد عيني شكراً
ضل يباوعلي وهو مبتسم تقرب علية ، باسني من كتفي وابتعد
-اكلي ماريد اشوف الصينية على حطتها
- مو بكيفك هي
- جا بكيفج
- اي
- هي ضلت بكيفج وبكيف يوسف ، يلا ميخالف نصبر والنة الله .
عافني وطلعت باوعت على الاكل شكلة يشهي
كعدت اكل لحد ما خلصت شربت ماي ومسحت حلكي
شلت الصينية ونزلت بيها ، ضليت واكفة يم الدرج اباوع للبيت وين المطبخ ؟
شوية ودخل يوسف بايدة التلفون مالتة وجيس جبس كبير ليز
باوعلي وهو ياكل هز راسة بمعني شكو
- وين مطبخكم ؟
حجة باستهزاء
- بالسطح
- لا والله صدُك وين
- وين يعني هذاك
اشرلي علي عفتة ورحت ذبيت الصينة على الكاونتر المطبخ
شلون حلو شكبرة جنة مال اجانب ، ضليت اباوع علي شوية ودخل يوسف ..
- ها اخذلج صورة ويا الطباخ ويا الـ كاونتر اي واحد ؟
- شكد تافه يا الله
- مشكوره متقصرين والله
- ادلل عيوني
- ولو
حجاها ومدلي جيس الجبس
-تريدين ؟؟
- اكذب اذا اكول لا
اخذت منه وكعدت اكل ويا هو ساكت ويباوع واني ساكته كال
- شكد عمرج ريماس
- صار عشرين سنة وانتَ ؟
- امم اني اكبر منج بثلاث سنوات
- اي ، العمر كله
أنت تقرأ
أرواح مُقيدة
Mystery / Thrillerفي مكان ما... وفي زمنٍ لم يكن بالحسبان، ثلاث أخوات تبدأ حكايتُهن من نفس الباب، لكن شيئاً ما... غيّر كل شيء. لم تكن الحياة عادلة، رغم تفوقهن، رغم أحلامهن، رغم قلوبٍ اعتادت أن تصدّق، أن تسامح، أن تُحب. في لحظة واحدة، تبعثرت الطرق، وتغيرت الوجوه، سقطت...
