رواية ليتني مت ولا شفت السكين الي غرزتوها في ظهري ياهلي..

البارت السابع

علت صوتها وقالت : ما اسمحلك تاخذ عيالي..مسك يد تهاني واقترب صوب سلمى وقال :هذيلا عيالي مثل ماهم عيالج وانا ابوهم والعلم ما دام انك متزوجه ف مايحق لك تاخذين عيالي تسمعين. التفت صوب تهاني وقال : يله يبه خذي اخوك اخوانك ينتظرونا في الطوارئ. ابتسمت تهاني واتجهت لاامها وقالت : عطيني، ردت عليها وقالت : خسارة تربيتي فيج يالمفتريه بديتج من بين اخوانج وخواتج وسويتي سواتك يالعايبه ذلفي ذلفت روحج، استغرب سالم وقال :انتي شقاعده تقولين يازفت وشلون تحاكين بنتك كذااا ،سلمى :انت مالك دخل وبعدين انتقي الفاظك ماني حرمك علشان تكلمني بهذي الطريقه واذا بخاطرك تعرف بلي خلا بنتك الكذابه توصل في ذي الحاله فتأكد انها خيالاتها المريضه ذي تسمعوون ابعد عني انت وعيالك وبنتك ما ابي اشوف احد منكم تفهمووون لاني امهم ولاهم عيالي ابي اعيش حياتي انا وزوجي تفهمووون . شافها سالم بقرف وقال :الله حسيبك يوم القيامه على افعالج الي سويتيها فيني وفعيالي وفي هالبنيه بالذات. التفت على تهاني وشافها تمسح دموعها من مجراهن وقال :يله يايبه خذي اخوج ،،((تخيلوا المشهد شوي كان بيد سلمى طيب جات تهاني تبي تاخذه سلمى دفعت او دفته بدفاشه صوب تهاني ليش انه ياهل وبنيته صغيره فقعد يبكي))المهم ،،مسك سالم يد تهاني و ومشوا تهاني ماقدرت وقالت :يبه ،رد عليها وقال :ها يبه قالت :ابي اقولها اخر كلمه وفخاطري اقولها طيب ..شاف سالم دمعتها في محاجرها وقال :طيب عطيني اخوج وانا بكون وراج .عطته سالم وهرولت علشان تبي توصل لامها ووصلت وانتبه عصام لقدومها وابتسم ابتسامه خبيثه وقال : ردت وقالت سلمى :وش و التفتت لتهاني وقالت : شتبين جات تهاني وقالت :يمه ،ردت عليها سلمى :نعم ،قالت ودموعها تسري : تدرين وش بقول للناس لاسالوني وين امك بقولهم امي ماتت وتدرين انه هذا اخر يوم تسمعين كلمة يمه من لساني ويقولون ان تحت اقدام الامهات الجنه لكن انتي تحت قدمك الدموع والدم ..وشهقت تبكي وراحت تركض بناحية ابوها وهي تبكيي وحضنته وانهارت وارمت حملها عليه وانهارت في وسط المستشفى وبعض الانظار عليها لكن ماتدري انه هذا السند بيخذلها في يوم من الايام ............
لايك وكومنت يا احباني 🤍🤍
30 لايك في الانستا وبكمل