البارت التاسع والعشرييين

413 30 8
                                    

وقال بهمسس : الله يبرد على قلبج يا حبيبة القلب ،شافوا دموعها وهي تمسحهم كل ما اقتربوا وقال عبدالله بغصه :بتدخل بيت جدييي ،ركض مازن صوبهم واحتضنها مع لييث وقال :انتي قدها يا اخت مازن ،ابتسمت وهييي ماقادره بأن تمنع دموعها من النزول وجاء سالم وقال :وشفيكم طو...سكت من شاف تهاني ومعاها ليث ومازن ياخذونها ناحية بيت الجد ووقوف عبدالله وعمر وراح صوب باب المجلس وضربه بقوه علشان يفهمون بأن صاير شي وطلعوا من المجلس وانصدم من شاف بنته تتجه صوب بيت ابوه ونزلت دمعته من شاف دموع بنته وقال ببحه وبكي:اخخخخ ياااااحرقه قلبي اخخخخ .بكى ناصر من شاف اخووه وبنت اخوه ونزلت دموع ماجد وراح رحيم وحضنه وقال بغصه :بتتحمل نائبتنا بتتحمل ،ابتسم ماجد وهز راسه ب اييه وشافوا وقوفهم وابتعادها عنهم ،..،،وقفت من حست بأنها خلاص ماقادره بأن تتنفس وقفت من حست بأن قلبها بدا يوجعها وقفت من قعدت تتذكر كل شي  وقال لييث باستغراب :تهاااني ،،بعدتهم وقالت ببكي :بعدوووا عنييي بعدوااا ،،سحب لييث مازن وقال :بعد بعد ،ركض صوبها من شاف وقوفها وابتعادها عنهم وسمع صوت الشخص الي يمنعه ووقف وقال بغضب :يالعممم  ،التفت لها من شافها ترجع للسياره وركض صوبها وشاف عمر الي يتقدم صوبها وقال بحده :يالنقييييب ابعدددددد ،مسك يدها وقربها صوبه وقال في اذنها :انا عااارف بأنه صعب وعااارف بأنك مابتتحملين بس تدريين لو كان حييي كان حيييل بيفرح بشوفتج وبيفرح من يشوف بنته تدخل بيته بعد ١٠ سنوااات حتى لو كانت دموعها على خدهااا بيفرح لما ترك بيته علشانها بأنها بعد سنييين طويييله ترجع وهييي معاها حلمه الي تمناه وبنته الي رباها ترجع الحياه لبيته الي تركه حتى لو دقائق ،،،بكت زياده وماقدرت بانها توقف ونزلت ووقفها وقال بحده وغصههه :تكفييييين يا حفيدة حمد تكفييين لا تفقدين قوتك تكفييين ماقوى اشوف السكين الي انطعنت في ظهرج اذا انتي تقووووين انا ما اقوى تكفيييين يا وصية ابوووي تكفييين صمدي اذا ماعلشانج علشان حمد وعلشان ليلى .حضنته وبادلها الحضن وقالت ببكي :ماقدرررر ماااااقدر والله احس ماقادره اتنفس ،رد عليها وهو يمسح على شعرها وقال :اذا ماقدرت حفيدة حمد منووووو بيقدرررر علميني ،،قامت من عنده ومسحت دموعها وقالت :طييييب طيييب يله بس تحمل بالي بيصير داخل ،،ابتسم وقال : تممم من عيوني ،ّمسكها من يدها وخذاها وتوجهت لبيت جدها وبدت دموعها تنزل ،،سمع الشخص الي يناديها التفت وشاف ابوه يقوله :هاك مفتاح البيت افتحه ..
ركض قبل لا يوصلون وراح يفتح الباب ووقف لين ماوصلت قربه شاف قوتها وشاف شجاعتها وشاف دموعها الي ماقادرات بأنهن يوقفن وعيونها المحمره وانفها المحمر وخوفها من مواجهة واقعها ودخولها لبيت حمد بعد ١٠ سنوات مع انه حتى حمد غادره قبل عشر سنوات ولا دخله ابدااا بس يظل البيت الي عاشوا فيه من الصغر البيت الي كانوا يلعبون فيه ،شافت وقوفه وتأمله فيها شافت عيونه الي تلمع نتيجة شوقه وحبه وحنيته عليها شافت صديق طفولتها وولد عمها مع انه تعرف بأنه مايعتبرها لا صديقه ولا بنت عم فقط تعرف بأنه يحبها ويعتبرها حبيبة قلبه وحبه الابدي وتعرف مشاعره اتجاهها من الطفوله وتعرف مشاعرها اتجااهه وبأنها تبادله نفس شعوره بس من كثر العوائق والظروف ماقادره بأنها تعترف لنفسها وكلما فكرت تجاؤب على نفسها بكلمة ما اعرف وتتجاهل التفكيررر لانه ماتريد تواجهه هالشي الا من تثبت نفسها وتقوي نفسها وتواااجههه ابوهااا ..تعدته ودخلت للبيت ودخل وراها لييث ومازن وعمر على وقفته ولف وجهه صوبها ..دخلت وشافت البيتت الي ماتغيرر شافت طفولتها تذكرت جدها تذكرت احضانه وحنيته لهم غمضت عيونها ومدموعها ما متوقفه تذكرت دخولها للبيت بعد طرد ابوها  تذكرت حضن جدها وتصديقه لها بكت اكثرر وانسمع صوت شهقاتها سندت على الجدار ونزلت على الارض ومسكت عقدها الي كان يحمل اسمه وصورته وانهارت تبكي بقوووووووووه .غمضوا عيونهم من سمعوا صوت شهقاتها شافوا استنادها على الجدار وانهيارها بكوا معها مازن ماقدر يشوفها وهي بذي الحاله ركض وهو يبكي وطلع من البيت ....،،كانوا جالسيين على الارض ماعرفييين يتصرفوون التفتوا من شافوا مازن طالع وهو يركض ويبكي يبي يبتعد عن البيت يبي يبتعد عن كل شي يذكر صوتها وهييي تبكي من لما كان عمره ثلاث سنييين ،ركض ماجد ورحيييم وعبدالله صوبه ووراهم محمد وناصر التفتوا من صوت البكي المرتفع ،قرب عبدالله وشاف عمر الي كان جالس عند الباب ولاف يديه على وجهه ويبكي من صوت بكاءها ولييث الي كان يبكي وهوو واقف وشاف اخته المنهاره وصوت شهقاتها تتسامع وتدوي في ارجاء البيت بسبب الهدوووء والصدى،احترق قلبه وعوره من شافها وشهقاتها في اذنه تتسامع غمض عيونه وجلس عند عتبة الباب وقعد يبكيييي ورحيييم حضن مازن وقعدوا باثنينهم يبكون وماجد يبكي و يسمع صوتها وشاف ابوووه الي جاء وراهم وهوووو يبكي وشافه متجهه صوب تهاني وقام بسرعه وقال بغصه :يبه تكفى مو الحين،دفه ابوه وقام ناصر وقال بحده :سالممممم ماهو وقته لاتزيد النار حطب......
رحتوا من بالي امس 🤭🤭
لاتنسووون توصلووون العدد في الانستااااا

رواية ليتني مت ولا شفت السكين الي غرزتوها في ظهري ياهلي.. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن