من الأسلحة إلى الورود 🖤🥀

Part 2

🐺 في بلاصة بعييدة على المغرب  🐺
جالس رجل اقل ما يقال عنه وسيم الطول والعرض ماشاء الله ، كان لابس سروال كحل و قميجة كحلة مطلع ليها الكمام بحيث كيبانوا ذرعانوا عامرين وشام  جالس في واحد الديبو طالق رجليه قدام البيرو لي قدامه كيلعب بالفردي فايده قدامه جوج رجال شادينهم الگارد دياله محنيين كيرغبوا و يطلبوا
الرجل 1 : عفاك اسي الذيب عفاك و الله حتى نرد لك فلوسك غير زيدين شوية د الوقت
الرجل 2 : الذيب انا راه بديت... قبل ما يكمل كانت رصاصة اختارقت الرأس دياله طاح بموتو الذيب : هزو عليا الزمر .خلا الگارد كيجمعوا فهذاك ليي قتل و دار عند لاخر كيشوف فيه ببرود : سمع ا سييي راه فلوسي يا ايرجعوا ليا يا راك شفتي شنو طرا لصاحبك . لاخر باقي مصدوم كفاش صاحبه يلاه كان كيدوي حداه و دبا راه مات قريب بال فحوايجو بالخلعة. الذيب : واقيلا دويت ما سمعتش الجواب . الراجل 1 : كون كون ه.هاني ا ا سييدي فلوسك انردهم لك والله . الذيب دار حركة الگارد يديو عليه حتى هذا و بقا جالس بوحده ما تقدرش تعرفوا فاش كيفكر و لا علاش ناوي ملامحه باردة ما تعطيكش راس الخيط عينين كحلييين بحال سواد الليل شوفة وحده منهم تخليك تجمد بلاصتك حروفه حرشين غير من شوفة فيه تعرفوا ما ناويش على الخير . وهذا هو البطل ديالنا الذيب (  26 عام  1.89 شعروا كحل قصير لا يقل سوادا على عينيه و لحية مقادة مطراسية دراعه كلها وشام  سمر فورمتوا خطيرة باينة خادم عليها )  معروف بالذكاء ديالوا ما كاينش شي حاجه دارها فبالوا وما وصلش ليها فقلبوا ما كايناش شي حاجة سميتها الرحمة و لا السماح عندو غير نيشان تغلط تخلص. بقا جالس حتى صونا التيليفون هزو و خرج .

🌷 نرجعوا لبلادنا عن البطلة ديالنا 🌷

كانت باقا تتسلم على صحابها و فرحانة وناشطة وسطهم نسات راه غادة مسافرة ولا اتفرق عليهم نسات كلشي و بقات غير مجمعة معاهم . فهاذ الاثناء دخل الأب ديالها هي مع فرحانة وسطهم ما رداتش البال هو دخل شاف بنتو فرحانة فرح لفرحتها بقا غير ساهي فيها و فضحكتها ما ينكرش بلي بقا فيه الحال حيت اتخوى عليه الدار ولكن كايدير هادشي لمصلاحتها هادشي ليي كيظن هو بالطبع ولكن ما كنعرفوش القدر شنو مخبي لينا . وهي ساهي جات وقفت حداه ليلى مراتو و ام بناتوا واخا يكبروا حتى يكبروا تتبقى ديما تبان لييه بنتو الكبيرة و لي كيبغيها و يحتارمها بزاف . جرها عندو معنقها بالجنب . يوسف : مال مرتي الغزالة مقلقة مالها . ليلى : كون كنتي تتبغيني كون عرفتي مالي . يوسف : ليلى حبيبتي نتي راك عارفه علاش و على قبل شكون كندير هادشي راه لمصلاحتها راك تتشوفيها شحال نية راه خاصها تقصاح شوية ما تبقاش معولة غير علي و عليك حنا راه ما دايمينش ليها . ليلى عينيها مغرغرين: عارفة ولكن ما كايناش شر طريقة اخرى؟؟ وش عارف فين اتسيفط بنتنا راه هاديك بلاصة خايبة بزاف وهي غير نية خايفة عليها والله . يوسف : ششششش ما ايكون غير الخير ا حبيبة و اصلا انا كبرت فداك الحي ومي عايشة فيه و عايشين بخير غير هي لي ايطراو ليها مشاكيل ما تخافيش. (مهم بش نشرح ليكم شنو واقع حتى لدبا من هادشي تقدروا تفهموا بلي ياسمين هي بنت الظابط يوسف و هو مسيفطها عند جداها حيت بغاها تقصاح شوية وما تبقاش غير نية ماشي حيت جداها مريضة كيف كيحساب ليها و جداها هي لاله فاطنة لي فكارتي كوبا مهم نكملوا دبا ) وهما داوين ياسمين هزات عينيها وهي تشوفوا ياسمين : باباااا مشات طايرة تلاحت عندوا عنقاتوا حتى هو بادلها العناق و بقاو شحال . يوسف : صافييي ادبدوبتي سخيتي بيا . كلشي بدا يضحك وهي حشمات و تزنگات يوسف : هاي هاي زعمًا تتحشمي ا شنيوله و جرها عندو صافي صافي ما ضحكوش ليا على بطبوطتي بقاو كيضحكوا ثاني . ياسمين : بابا تعطلتي راه خاصني نمشي دبا . يوسف : بنتي راه غير مع الخدمة ولكن مالي حمق نخليك تمشي بلا ما نودعك. ياسمين : انتوحشك بزاف والله هئ هئ . يوسف : راك اتمشي غير هنا كل ساعة تلقايني عند راسك غير بلا ما تبكي واخا يلاه مسحي عليا هاد الدميعات. ياسمين عنقاتهم واحد واحد و كل واحد تتسكت فيه بوحدوا وهي هي خاص لي يسكتها طلعات في اللوطو و تحركات وهي كدير ليهم باي باي من الزاج و كلشي كيتنخصص.