Part 63

31 6 0
                                    

✨🕊 أصبحنا وأصبح الملك لله ✨🕊
من ورا ليلة طويلة لي دارت صعيبة على كل من ابطالنا اذيب لي بقا ليل كامل فايق هو ورياض كيدرسو فديك البلاصة وفمواقعهم بش مايفلت ليهم من حتى قنت رياض كان كيصيفط لذيب كل حاجة داروها وهو كان كيقول ليه شنو يقادو وشنو يبدلو.

بدات اشعة شمس تتسلل لغرفة ديال ياسمين لي كانت ناعسة بعمق برزطاتها وضارت لجهة الاخرى حلات عينيها تضور فيهم على الغرفة بان ليها ماكاين حتى واحد شافت حداها لقات تيلي ديالها هزاتو دغيا تتقلب في بلاصة المساجات ولكن مالقات والو هو خرج ديك ساعة من الحمام مقاد حالتو ومبدل حوايجوا شاف فيها ونطق: تتقلبي على شي حاجة ؟ ياسمين خنزرت فيه : باش من حق تهز تيلي ديالي وباش من حق تمسح منو مساجات ديالي الذيب ماجاوبهاش وقرب لطبلة لي فوق الفوطوي هز تيلي ديالو وضار كيشوف فيها هي كانت تتخنزر فيه ماحاملاهش

: تعتبي الباب ماتلومي الا راسك ياسمين يلاه اتهدر قاطعها هاز صبعوا قدامها بتهديد وكيزير على كل كلمة : بررب ويزند علك *رك وتبداي ت*لوني عليااا ماااغانعقلل علييك ياسمين غير ساكتة وتخنزر فيه هو شافها مانطقت والو تبسم نيت داكشي لي باغي قرب ليها مهبط وجهوا حدا وجهها وشدها من دقنها بلطف : سمعي الهدرة وماتخلينيش نوريك وجه ماغايعجبكش وهي غانجيبها ليك تيقي فيا زرب عليها كيقبل في شفاهها بلطف هي كانت غير حالة عينيها مافاهمة والو ماجات فين تستوعب حتى بعد عليها

هي وجهها تزنگ هو تبسم بخفة وتمشا غادي خارج يلاه ايخرج ضار عاود كيشوف فيها : ماكنحملش لي كيدير عكس هدرتي وراك عارفة لي كيدير عكسها اش كيطرا ليه هي سرطت ريقها ماتنكرش بلي خايفة ولكن مايمكنش تسمح في صاحبتها ماجاوباتوش خلاها على خاطرها وخرج غادي عند رياض واذيب هي غير خرج حيدت المسند دغيا وتنهدت بارتياح فاش لقات الورقة كانت كاتبة فيها البلاصة والموعد حيت شافتهم فاش كان هو مع الطبيب

رجعتها لبلاصتها وجلست تتفكر شنو غادير كان ما داير معاها حتى 9 شافت في التيلي ديالها لقاتها 7 صباح تنهدت شغادير دبا باقا تتفكر تحل الباب بجهد هزت راسها دغيا تتشوف لقاتو ويليام لي كان جاي معاهم وفاش عرف من عند الطبيب بلي فاقت ماحسش براسو حتى كان قدام غرفتها بقا واقف في الباب كيشوف فيها كيتفحصها بعينيه ياسمين كانت تتشوف فيه تترمش قرب ليها زربان خشاها في حضنوا مزير عليها بين يديه هي تبسمت وصورت يديها على ظهروا

هو حس بيها زاد زير عليها مغمض عينيه عاد رتاح فاش شافها حالة عينيها وبخير دخلوا من وراه الاخرين ليلى شافتها عينيها دمعوا مشات بعدت ويليام وجلست حداها معنقاها ياسمين عاد لقات راحتها في حضن ماماها حطت راسها على صدرها وغمضت عينيها ليلى كانت تطبطب عليها وعينيها مدمعين بعدتها شادة وجهها بين يديها : بنتي بنتي الغزالة نتي لباس ماطرا لك والو ياك هدري ابنتي ياسمين تبسمت ليها وشدت في يديها محيداهم من وجهها: راني لباس والله مالكم خايفين ليلى مابقاتش قادرة تحبس دموعها من ورا ماسمعت صوتها

من الأسلحة إلى الورود 🖤🥀حيث تعيش القصص. اكتشف الآن