من الأسلحة إلى الورود 🖤🥀

Part 58

🏥 فالكلينيك 🏥
كانت الاسعاف لي فيه ياسمين وسندس يلاه وصل هبطوها دغيا من الباياص وسندس تابعاهم تتجري دخلوا ياسمين لغرفة العمليات وسندس بقات واقفة قدام الباب تتبكي حتى جات عندها لي فالغيسبسيون : ختي عفاك خاصك تجي معايا سندس تتبكي ومعنقة شكارتها وشكارة د ياسمين : ص صاحبتي صاحبتي كاينة الدااخل لاخرا بقات فيها : واخا اختي ولكن بنتوا ليا باقي صغار خاصنا ضروري نمرة د شي واحد وصي عليها بش يجي سندس مخربقة: م معرفتش معرفتش والله لاخرا تتاخد بخاطرها حيت ماساهلاش: عندك تيليفونها ؟ سندس حركت راسها بزربة وحلت شكارة تتقلب عليه : ه هاهو هاهو لاخرا: مزيان قلبي على نمرة باباها ولا ماماها واجي معايا سندس تبعتها حتى وصلوا لغيسبسيون : قولي ليا بعدا شنو سميت صاحبتك سندس تتقلب فتيلي وتتهدر: ياسمين ياسمين العمراني لاخرا قيدت سميتها سندس مدات ليها التيلي : ه هاهي هاهي نمرة د باباها واقيلا هي خذاتها من عندها دارتها فالفيكس وصونات داز شوية وجاوبها هي : الو سي العمراني ؟ يوسف كان فالخدمة ومستغرب من هاد النمرة لي صونات ليه: اه فاش نقدر نعاونك ؟ هي : سيدي معك الممرضة نزهة كنتصل بيك من الكلينيك حيت يلاه وصلت عندنا بنتك ياسمين العمراني بسبب تعرضها لحادث يوسف كان كيسمع ليها ووسع عينيه بصدمة : كفاش كفاش شنو طرا شنو وقع ليه وكيدايرا حالتها دبا هي بتعاطف: سيدي ماعندك لاش تخلع باقي ماعندنا حتى معلومة حتى لدبا حيت يلاه دخلت وفاش جات كانت فاقدة الوعي وبخصوص الحادث على حساب ماقالت صاحبتها شي واحد دفعها وجا راسها مع الطروطوار يوسف مخلوع: صافي صافيي انا جاي وقطع عليها هز ڤيست ديالو وخرج كيجري مع حل الباب لقا مهدي لي عقد حجبانوا من منظر صاحبوا: يوسف شكاين مالك ؟ يوسف بخوف : ياسمين شي واحد دفعهاا وهي فالكلينيك دباا مهدي وسع عينيه : كفااش وش متأكد

يوسف مزروب : واا صاحبيي وش وقت هادشيي مهدي : صبر صبر تانا جاي معاك مشاو خرجوا بجوج يوسف غادين طايرين ومهدي كيحاول يكالمي في يوسف سندس كانت رجعت جلست قدام غرفة العمليات تتبكي ومعنقة الشكارات خايفة تخربقات وزيد سلمى لي ماعرفاتها فين دباا واش وااقع عليهاا جلست تتبكي وتشهق حتى سمعت تيلي صونا لقاتو ديال ياسمين خلاتوا كيصوني قطع وعاود صونا برزطها وهي تجاوب تتغبن كان الذيب ولكن هي ماعرفاتش شكون اصلا قطعت معاه ورجعت تتنخصص تتلوم فراسها هي السبب هي لي داتهم لديك الضورة شبغات شي ما ولا زمر تتدعي الله ماطرا حتى حاجة لشي وحدة فيهم شوية عاود صونا تيلي ديال ياسمين لقاتوا دانيال جاوبات دغيا وهي باقي كدوي معاه وقفوا عليها البوليس لي كان صونا ليهم مول الحانوت من ورا ماصونا لإسعاف وفاش جاو كانت سندس مشات مع الاسعاف : نتي هي لي كنتي مع البنت لي تضربات ؟ سندس مافهمت والو والخلعة شاداها قطعت مع دانيال : هئ ا اه اه البوليس : خاصك تجي معانا سندس تخلعت : و ولكن و لكن انا م مادرت والو و والله م مدرت شي حاجة يلاه البوليس: خاصنا ضروري ناخدو اقوال ديالك سندس ببراءة : خذوهم هنا ؟ البوليس طلع ليه الخز : واا بنااادمة ماشي نتيي لي غاتوريناا خدمتناا تهزيي لكوميساارية جرر عليا الزمر قالها لي كان معاه وبداو كيجرو فيها سندس تتنتر: هئ هئ طلق طلق والله مادرت شي حاجة والله هئ عفاك هئ كانوا باقين كيجروا فيها حتى وقف عليهم مهدي ويوسف هما عرفوهم طلقوها ودارو التحية يوسف شاف فيها بلهفة : نتي نتي لي كنتي مع ياسمين ؟؟ سندس تتبكي وحركت راسها ب اه يوسف مخلوع : كفاش طاحت شنو وقع وش تخاصمتوا بيناتكم ودفعتيها ؟؟ سندس حركت راسها ب لا بزربة :و والله و والله م مدرت ش شي حاجة يلااه يوسف