خَطَر ألفَهَد

البارت 27

الكاتبة : كرز العبيدي

............................

فتحت عيوني مصدومة بالكلام شنو الجاي اسمعه مو معقولة حقيقي رفع راسة يباوع بعيوني عدل گعدته

اندار منطيني ضهرة بحركة سريعة سحب التيشيرت ينزعة كشيت وجهي حاطة ايدي على حلگي من المنضر

الگدامي ضهرة عبارة عن جلد معكمش كانو مايع كل جزء بضهرة بي طگعه صغيرة هيچ صايرة

رمشت احاول استوعبهن شلون صارن شنو گالت روحه من حرگته شلون تحمل المهن چان طفل صغير

شلون انطاها گلبها تذوب ضهرة تيزابببب تيزابب شنو من گلب عدها حسبي الله عليها

رفعت ايدي بهدوء اقربها على ضهرة غمضت واحس بحرارتها چوتني بخدي صارت وحدة تنزل ورة الثانية

شگد ما هو اذاني بس منضر ضهرة مخيف وخصوصا هو چان طفل كل عمره 7 سنوات شلون تحملهن

اني دهن من اسوي ريوگ الي ويطفر علي احس روحي تشوغ شحال هو

خليت ايدي على وحدة منهن ابتعد بسرعة يباوعلي عيونه ذبلانات كلهن دموع

الفهد : لا تلزميهن يكششن

وخرت ايدة ارجعه نفس ماكان تقربت على ضهرة ابتسمت بقهر الزمهن وحدة ورة الثانية انحنى ضهرة وية حركة ايدي

اكو وحدة من الحرگات صاير شكلها حلو مع العلم هو حرگ بس الطريقة المحروگ بيها صايرة مثل النقشة

مجرد حطيت ايدي عليها حچه يستهزء

الفهد : هه چانت تتلذذ من تشوفني اتالم كل يوم تجيب اله شكل وتخلي عليها تيزاب وتطبعة بضهري لحد ما ينحفر المكان تشيلها

اندار علية تربع مد ايدة يشيل البجامه من يم الساق وخرها وريته موخرها اول مرة اشوف هاي الاشياء بجسمه

صحيح شايفته اكثر من مرة بس ماچنت انتبه علية او على جسمه چنت اگضيها بس احاول افلت منه وعياط وبچي

رجله مشوهة كلها واكو مثل الشگ حيل طويل من يم ركبته ونازل لحد نص رجله

شافني اباوع عليه حچى يتلمسه علكيف

الفهد : هاي هنا چانت گايلتلي ارش الحديقة هاي كلها بوكتها رشيت جزء منها وبقى هاذا المكان الهسة گاعدين بي مارشيته

- طفل وكل ضني هية من تشوف ذاك مرشوش متدري بهاذا لا
بس خاب ضني وعرفت ماراشة بيومها لزمتني من اذني وجرتني للبيت

دخلتني وطلعت شوية واجت بيدها قطعة من الصوندة الي چنت ارش بيها خفت وركضت جوة احتمي منها بس لزمتني وصارت تضرب بيه