البارت 41

5K 647 133
                                    

الكاتبة : كرز العبيدي

...............................

عيوني عليها منزلة شفتي باسف على حالتها درت وجهي على صفا تشاهگ دموعها ماليات وجها

رجعت نظري عليها تون بصوت عالي تريد تحچي بس متگدر مسحت وجهي اعصر عيوني بايدي ماگدرت الزم دموعي

برغم كلشي سوته ويانه اني وصفا وشگد هية اذتنه ورغم سوالفها الموحلوه بس منظرها گدامنه هيچ وجع گلبنه عليها

ملفلينها كلها جسمها ما باقية بي قطعه زينه كله محترگ وجها متدمر دمار مطلعين عيونها رموشها ماهنه محترگات

تمشيت على صفا اطلعها من الغرفة حظنتني تبچي بصوت عالي مختنگه اديها يرجفن على ضهري صوت شهگاتها كسر گلبي عليها

وتر : خلص صفا مابيها شي مو هاي گعدت وان شاء الله اني وياچ نساعدها ونعتني بيها وترجع احسن من اول كافي

صفا : شف.تها ش.شفتها

وتر : ششفتي ؟

صفا : هي.هية اج.ت محتر.گه من..اك

زفرت نفس قوي اوخرها عني وخرت راسها تباوعلي وجها احمر من البچي سحبتها وياي اگعدها عالكراسي

الموجودات بره گعدت گدامها لازمه اديها عصرتهن بايدي حيل احچي

وتر : شوفي صفاوي انتِ صح شفتيها وهية محترگه واعرف هالموقف حيل صعب عليچ واعرف شنو شعورچ

: بس احنه اذا راح نظل نبچي گدامها مو زين وهم هية راح تفكر خاف بيها شي او مراح تطيب او مترجع مثل قبل مو صح ؟ 

: فـ احنه خل نصير قويات حتى هية تستمد القوة من عدنه علمود من تشوفنه مسانديها ما تستسلم واكيد اني وياچ

:نساعدها ونهتم بيها ونعتني بس علمود ترجع نور مثل ما كانت وبعد افضل وحتى اذا اضطر الامر تسوي عمليات ف فهد وعمو راح يسولها كلشي وميعوفوها هيچ

: فـ هسة شنو اريدچ تمسحين دموعچ وتنسين شنو المنظر الشفتي بي نور وكلشي صار البارحه علمود نبدي اني وياچ رحله علاج نويرة المنورة

ختمت كلامي اضحك بخفه احاول الطف الجو عليها سكتت منزلة راسها على اديه

حركتهن على خدها بهدوء خدودها حلوات كبار وحمر وهية تبچي 

منظرها طالع حلو لعد شبيه اني من ابچي اصير چني خبلة دفعت راسها افر بايدي

وتر : اويييي شنو هاي ضعيفةةة ضعيفة ماحبيت مو خوش حَماية

صفا : شنو !

وتر : اوڤر بَيب شنو هاي معرفتچ هيچ جبانه قحط حرگ

صفا : وتر صدك تحچين قحط شنو غير البنية ما ينعرف راسها من رجلها

وتر : لتچذبين لچ هاي رجليها شطولهن مبينات

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 5 hours ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

خَطَر ألفَهَد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن