" عندما يتم تطويقك من كل الجهات وتخنقك الحياة ستجد نفسك تدمر أو تحيا "
...بداء بضرب نفسه بقوة أجل كيم جلس يضرب نفسه ويلعنها ..
كيم : العنة علي لما أحببته لما وثقة به لما فقط لما كنت غبيا شخص قتل إبنه بدون ذرة شفقة كيف أمكنني أن أحب شخصا مثله لأعوام أي حثالة أنا كيف كنت اعمى لهذه الدرجة ..
قاطعته إحدى الفتيات بدخولها كان صوت حذائها عاليا ودخان سجارتها يملىء حوليها نظرت للمتربع على الارض لتبعد السيجار على شفتيها الكرزية قائلا بنبرة حادة : ههه رئيت جميع أنواع الأشخاص والأن أنظر لأغربهم لما تضرب نفسك هل العهر أعادك مجنونا
نظر إليها كيم ليرد : من أنتي
لترد منحنيتا لتجلس على مقربته ولازالت تدخن : لا تسأل من انت او مإسمك في هذا المكان أيها الأحمق لن تنفعك هذه الأسإلة
كيم : إذا ماذا تريدين
رمت ذاك الكيس له قائلة : أخبرني سيبا أن أحضر لك ماترتديه أسرع عميلك قليل صبر
جلس كيم بدون رد أو أن يتحرك إبتسمت له الجالسة لتقول ..
سمعت بقصتك لكنك لا تتعلم أأنت أحمق أم ماذا اتفكر بلموت أتريد الموت واطح في عينيك أن هذا كل ماتفكر به غبي
كيم بصوت خفيف : أجل أريد أن ألحق بإبني لا أريد أن أعيش في هذه القمامة بعد الان
تنهدت المدخنة قائلة : والذي كسرك وخانك ألا بأس بتركه يعيش بثروتك ويزدهر بسعادة بعد مافعله لك لا بعد مايفعله لك حتى الأن
صمت كيم لا رد عليه ليجيب بعد ثوان : وماذا يمكنني أن أفعل
ردت الواقفة بعيون حادة : جرعه من نفس الكأس وتشبث بالحياة إلى آخر رمق لك أيها الأحمق
نظر إليها كيم ليبتسم : شكرا لك على مساعدتي
رمت الواقفة السجار لتمسك شعر كيم بقوة منحنيتا لمقربة من وجه المتألم : أخبرتك أنت أحمق أي شخص سيخدعك أنظر من اخبرك أنني أقف بجانبك حتى في هذا العالم أنت وحيد الجميع أعداء لك أسرع لا تجعل سيبا ينتظر او ستموت على يده
..أفلثت شعر كيم الذي أحنى رأسه للأرض قائلا بهمس قاتل : لا تقلقي ساقتل نفسي قبل أن يفعل
..إرتدى تلك الملابس ليخرج من المكان لمح نفس الفتاة التي كانت تحدثه قبل الان تقبل وترقص بين أيدي أحد الرجال بملامح لطيفة مبتسمة انصدم كيم من تغيرها لكنه أكمل المسير الى غرفة عميله فتح الباب ليجده عاريا على السرير ..
...: أيها العاهر الى متى تنوي إبقائي أنتظر أسرع
..رمقه كيم بشمئزاز ليتقدم إليه وبشكل همجي أمسكه الجالس يعري جسده رماه بسرير وبدون مقدمات أمسك قنينة النبيذ يدسها بين شفتيه المتضررة ومن يحاول شرب بقوة إنتهى منها ليرميها ارضا بداء كيم بلكح لكن لا مجال لمن امسكه وبداء بختراق جسده لم ينظر كيم إليه بل أحكم شد شفتيه ونظرته العميقة على الفراغ شعر ببشاعة مايرسم بجسده وأدرك أن لا تحكم له حتى بأعضاء جسده فما بالك بقلبه ..كانت ساعات مؤلمة لكيم وهو يإن ويصرخ من فظاعة الألم جنس مندون حب لإرضاء طرف معين فقط بتأكيد لا متعة فيه ..
كيم : أااه لا هذا يكفي توقف لن أستحمل لا اريد هذا توقف
..كانت هذه كلماته طوال الساعات لكن عذابه وأخيرا إنتهى أكمل العميل مايريد وقف إرتدى ملابسه ليخرج من الغرفة تاركا كيم في حالة يرثى لها قائلا اخر جملة له ليغرق في نوم عميق ...
كيم : الى متى سيدوم هذا العذاب كم من الوقت علي التحمل
🎭....يتبع ....🎭
