{الفصل الحادي عشره}وحدي

195 19 3
                                    


______________________________________________________________________
بدية الحب اهتمام و الاهتمام دون هدف او مصلحه اسمي انواع الاهتمام .....اي فتاه علي وجه الارض قلبها به كسر حتي وان كان خدش صغير
ليس شرط ان يكون من حبيب ربما من اهل اقارب او حتي مفضلنها لكن هذا الخدش يؤثر سلباً علي حياة جميع الفتيات .....................
ارتدت الينور ملابسها سريعاً ربما جوله مع لوي توملينسون تعطيها بعض الراحه النفسيه
نزلت الدرج بصعوب هي لا تعلم لما قدمها الاصطناعيه لا تمشي علي نحو جيد اليوم ربما هناك خلل ما ' لم تهتم كثير

"لقد انتهيت نخرج"سألت بهدؤ لوي الجالس علي الاريكه يتصفح هاتفه

"اووه نعم هيا اذا"قال ووقف خرجو من المنزل

ركبو في سيارت لوي و بدء هو بالتحرك تجاذبا اطراف الحديث البسيطه حتي وصلو لوجهتهم الاوله الحديقه

جلسا كلهما علي كرسي الحديقه الخشبي الذي ذكر الفتاه المسكينه بوالدها فقد اعتدو علي احضرها هنا وكانو يجلسان علي هذا الكرسي يشاهداها تلعب مع اخيها لكن جميعهم ...ماتو....

كانت تنظر للاطفال بشرود

"اين ذهبتي الي احدثك منذ مده"قال لوي وهو يحرك يده امام عينيها

"اووه فقط شردة اسفه ماذا كنت تقول"قالت بحرج

"ساحضر المثلجات 'بأي طعم تردين؟"سأل لوي

"اسفه لا اكُلها"قالت لأن السكري لا يسمح بهذا ابداً

"اذا مارئيك بشيء دافي... قهوه؟"قال مجدداً

"حسننا سيكون هذه جيدا شكرا"قالت مع ابتسامه ليذهب لو لشراء القهوه

اقتربت الينور من طفل يلعب

"ما اسمك يا صغيري"سألت وهي تلعب بشعره

"اسمي فيليب"قال بطفوليه

ذالك الإسم يحمل الكثير من الذكريات اسم والدها اعاد لها الذكريات دفعه واحده...

تركت الطفل وعادة مكانها و هي تتذكر كل شيء بتفاصيله انهمرت الذكريات عليها بشده و كانت تصرخ وتصرخ من دخلها الالم لا يحتمل

تركت الحديقه واتجهت الي الشارع لتقف بصدمه امام ضؤ مسرع تجاها

رئي لوي ما يٌحدث وتدخل ليدفع نفسه معها للرصيف بعيداً عن تلك السياره

"انتِ بخير"قال لوي وهو ينظر لها ويقف و يحاوا مُساعدتها علي الوقوف

اسفه لوي لكن الفتاه المسكينه جأتها نوبه قلبيه كما ان قدمها كُسرت ...للمره الثانيه...

________________________________________________________________________________
"اه الامر لن يسؤ أكثر "تمتمت بها ميري

"علي الاقل انا معك هيا ابتسمي"قال ليام لميري التي تنضف السلم لجواره وتلك المشرفه اللعينه تقف امامهم

هِلَالِيّ و صَلِيبُه (H . S)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن