شابتر كمان اهو والله اتحسد 😂😂
انا خساره فالوتباد اصلا (برجع حجابي لورا بكبرياء)
ما علينا من رغي خلينا نبدء
.
اما عنها
فتحديدا هذا ما حدث
*الساعه الرابعه*
"مارك انا عندك لا تؤذوا هاري"صاحت وهي تدخل الغرفه لتجد جثتا مارك وكانديل
شهقت بزعر و خرجت ركضا
لم توقفها قدمها الا امام المشفقي التي ترقد بها والدتها
"اريد زيارة فيرونيكا"قالت مريم لموظفة الاستعلامات
"للاسف يا انسه لا يمكنك فيرونيكا تودع الحياه"قالت الموظفه بحزن
"انا ابنتها ارجوكي اريد رؤيتها لاخر مره"قالت بدموع الصدمه
"غرفه ض١٦٨"قالت الموظفه لتشكرها مريم و تركض للغرفه
وجدت طبيب يخرج منها لتدخل سريعا
"امي" صاحت
لامها الممدده علي السرير يدها محاطه بالاجهزا والمحليل
"مريم حبيبتي... كوني قويه... تماسكي... اعتني بأختك و عيشي حياتك... اوصيكي بالعوده لفلسطين للحصول على ميراثك... اوصيك بأختك.... تحلي بالصبر"قالت امها و هي تلفظ انفاسها الاخيره
"امي انا لا يمكنني امي ارجوكي لا تتركيني"صاحت بضعف وسط دومعها
"انها الحياه نفذي واصيتي... احب..ك"قالت فيرونيكا
ليعلن بعدها ذالك الجهاز توقف التنين
وتوقف قلب فيرونيكا معلننا موتها
"امي"صاحت بحرقه
"هذا ليس عدل هذا ظلم"صاحت باكيه
تنهدت ومدت يدها اسفل وسادت امها لتخرج تلك الورقه المدون بها رقم عمتها نور....
خرجت من الغرفه لتجد الطبيب
"السيده فيرونيكا ماتت رجأ بلغوا السيد هاري ستايلز هو من احضرها"قالت ليومؤا لها
خرجت من المشفي مودعه امها
بعدها اتجهت لاقرب كافيتريا لتأخذ قهوه لتسكن صداع رأسها.... عينها تذرف جهدها.... لن تستطيع حتي توديع امها بشكل لائق
تنهدت واخذت كرسي
طلبة قهوه رخيصه واتصلت بعمتها....
"مرحبا سيده نور "قالت ما ان أجابت عمتها من الخط الاخر
"من يتحدث"ردت عمتها بحده
"انا مريم ابنت اخيكي.... امي توفيت الان"قالت مريم بهدوء
"و ان يكن عاهره رحمت الارض.. تتصلي بشأن الميراث"قالت عمتها بقوه
"عمتي.... انا لم يعد لي احد فلندن"قالت ببكاء وهي تتخيل صوره هاري امامها
"اذا تريدين العوده لفلسطين"سألت عمتها
"نعم عمتي"قالت بقهره
"اليوم مساءا سأحجز لكي مقعد في طائره وابلغك"قالت نور لتشكرها مريم وتغلق باكيه
ستترك هاري ميري ليام و الجميع....
أنت تقرأ
هِلَالِيّ و صَلِيبُه (H . S)
Fanfiction^هدفها تصليت الضؤ عَلَى بَعْضِ المَشَاكِلِ وَ مُحَاوَلَةِ حَلِّهَا... ^ "اقرأي لِي ِالقرآنَ" طَلَبٌ هُوَ هَارِي سْتَايْلْز "أَحَقَّا تُرِيدُ هَذَا لِأَجْلِِيَّ أَنَا أَلَّفَتَاهُ خليطة الأَدْيَانُ" قَالَتْ بَصْدِمُه ُ "اُتْلِي عَلَيَّ آيَاتٍ اللهُ"...
