عاملين ايه وحشتوني جدااا عدو الاخطاء عشان مرجعتش الشابتر و عاوزه انام
شابتر عشان ميرو و الله
<3
لا احد يستحق اهتمامك اكثر منك...برغي كثير يلا نبدء ف الشابتر
........"تحتاج السيده لنقل دم"قالت احد الممرضات سريعاً و هي تخرج
"انا" صرخ بها جميع الموجدين
"رجأ سنحلل لكل منكم حتي نجد فصيلتها"ردت الممرضه
"اجلس هنا سيد ليام"كانت الممرضه تسحب الدم من ليام
التي حاذت فصيلته علي مطابقه لفيرونيكاكانت ميري تبكي بحرقه و مريم تحاول الصمود لكن هل ستفارقهم والدتهم بتلك الطريقه البشعه؟
لتركهن لذائب المجتمع لتتركهن يحاربن و حدهن"ستكون بخير لا تقلقوا يا فتيات"قال زين محاولاً تهدئتهم و هو يحدث لوي بالهاتف يخبره ما يحدث
كانت مريم لا تشعر بقدمها ليختل توزنها للحظه و كانت علي وشك الوقوع لتلتف يد هاري سريعاً حول خصرها
"مريم انت بخير"سأل بقلق و نوع من الغباء
اومئت برئسها نافيه و اخذت تبكي وهي تدفن رئسها بجسده لم تستطيع التحمل اكثر لاذالت صغيره علي كل هذه الضغط لازالت صغيره...
"السيده بخير الان سيد مالك يمكنكم الدخول لها لكن عشر دقائق فقط
اما عن السيد باين هو بخير ايضا سنحتاج بعض المعلومات منك سيد ستايلز و انسه اميلي"قال الطبيب"اسمي مريم"قالت مريم بقوه لكن بنبره ضعيفه ليبتسم الرفاق بخفه و يبتسم هاري بفخر
"هيا بنا مريم"قال هاري و هو يسند مريم متوجهان مع الطبيب"
"حسننا رفاق علينا الرحيل"قال هاري ريثمًا اتي هو و مريم
"لن ارحل هاري رجاءاً اتركني مع امي هنا"قالت ميري بتعب
"لكن ميري وجودك لن يزيد شيء"بدء زين لتقاطعه صارخه
"اذهبو اريد البقاء مع امي"
خرجوا و بالكاد مريم تقف معهم فكان هاري ممسكن بخصرها بأحكام ؛ حتي لا تسقط ليام و زين كانا لجوارهم يمشون بهدؤ بعد ترك ميري هناك..
"حسننا رفاق اذهبوا انتم ساتجول قليلا ثم اعود"قال ليام
"لا تتاخر بينو"قال هاري مبتسما بخفه و تركوه عائدين للمنزل
ظل ليام يمشي قليلاً بين الازقه بتعب و ضياع ليام عان في حياته كثيرا كثيرا جدا
حين كان مريض و عاش بدون كليه ثمانية عشر عام المرض و العياء ذلوه مثلما ذلو الكثير من الناس ..ذالك المرض...السرطان اخذ منه جوانا التي هي في مقام والدته السرطان جعل صديقه بلا ام السرطان قضا علي أناس كثٌر امامه ومن يعلم ...
أنت تقرأ
هِلَالِيّ و صَلِيبُه (H . S)
Fanfiction^هدفها تصليت الضؤ عَلَى بَعْضِ المَشَاكِلِ وَ مُحَاوَلَةِ حَلِّهَا... ^ "اقرأي لِي ِالقرآنَ" طَلَبٌ هُوَ هَارِي سْتَايْلْز "أَحَقَّا تُرِيدُ هَذَا لِأَجْلِِيَّ أَنَا أَلَّفَتَاهُ خليطة الأَدْيَانُ" قَالَتْ بَصْدِمُه ُ "اُتْلِي عَلَيَّ آيَاتٍ اللهُ"...