عيد ميلادي بقه وكدها (・'з'・)
بس بردو بوفي بوعدي اهو شابتر صغنن كده ♥
________دخلة شاريل سريعاً و رأت ميري في حضن ليام ترتدي ملابسه...وما جأ بعقلها هو الخيانه
"من هذه بحق الجحيم اتخونني يا باين! تخونني"صرخت شاريل ليقف ليام سريعاً
"اهدئي سأشرح لك' انا لا اخونك ايتها المجنونه"قال ليام وهو يحاول تهدأتها
"تشرح لي يا ابن العاهره' صحيح هذا هو مستواك النوم مع العاهرات امثالك... انا السبب فيما انت به انا السبب ايهو الحقير"ظلت تشتم وهي تتجه لميري لتسحبها من شعرها
"الذمي حدودك شاريل "قال ليام وهو يبعدها عن ميري بعنف
"حدودي...حدودي انا يالك من وقح"كانت تصرخ مما ادي لتجمع جميع من في المنزل
"اخرجي من المنزل شايرل' لا اريد رئُيتك مجدداً و اعتبري ان ما بننا انتها"صاح ليام وهو يطرد شايرل
ليس فقط لأجل ميري'شايرل من أول مشكله هانته و ذلته بماضيه
"ماذا حدث؟"تسأل لوي بدون فهم
"لقد وجدت تلك الفتاه العاهره بحضنه بالتأكيد بعدما انتهو مما كانوا يفعلونه "كانت شاريل تصرخ وتصيح
"زين زين...اخرج تلك العاهره من هنا اخرجها "صرخ ليام لزين
الذي نفذ طلب صديقه بدون تفكير و سحب شاريل للخارجوصوت صفع قويه ارتطمت بوجه ميري ' من مريم
"مريم.."كانت ميري ستتحدث وقد تجمعت الدموع بعينيها
"لا تنطقي اسمي ...ارتميتي بحضنه ...حصل عليكي اهذا ما علمتنا ايه الحياه ؟ ان نُسلم اجسدنا للفتيان للاستمتاع بها ..
رائع اهذه مبدئنا ' ان تنامي مع شاب ويلمس جسدكي و يسلبك ما تمتلكين.."كانت مريم تصرخ و هي تقف امام ميري التي تبكي بحرقه من الظُلم"مريم اهدئ انا متأكد ان هناك خطاء ما"قال زين وهو يحاول ابعاد مريم هو و وليها عن ميري
"انتَ انتً السبب احضرتنا هنا لنمتعك انت واصدقائك صحيح"قالت مريم بعنف
"حقا مريم! اهدئ اهدئ بالتأكيد هناك تفسير"حاول نايل تهدئتها
"انتٍ عاهره ميري سمعتي ع.اه.ره لقد انتها الامر انا سأذهب من هذا المكان'اجعليهم يستمتعو معكي انا ذاهبه"كانت مريم تتحدث وهي تتجه لغرفتها لتسقط ميري ارضاً بتعب وضياع لتتجه لها واليها و الينور ' زين و ليام سريعاً
اما عن الباقي فهرعوا خلف مريم
"مريم افتحي ذالك الباب اللعين"صرخ هاري من الخارج و هو يفتح الباب بغضب
"ماذا تريد للأسف انا لست للعبث اذهب لميري"قالت ببرود
"لما واللعنه كل شيء يخطر علي بالك هو كوننا نريد اجسادكن"صرخ هاري بغض
أنت تقرأ
هِلَالِيّ و صَلِيبُه (H . S)
Fanfiction^هدفها تصليت الضؤ عَلَى بَعْضِ المَشَاكِلِ وَ مُحَاوَلَةِ حَلِّهَا... ^ "اقرأي لِي ِالقرآنَ" طَلَبٌ هُوَ هَارِي سْتَايْلْز "أَحَقَّا تُرِيدُ هَذَا لِأَجْلِِيَّ أَنَا أَلَّفَتَاهُ خليطة الأَدْيَانُ" قَالَتْ بَصْدِمُه ُ "اُتْلِي عَلَيَّ آيَاتٍ اللهُ"...