مفاجئه مش كده 😎
من وسط الامتحانات ادعولي بقه 💜*****************************
"اه دانيل ليس الليله علي الذهاب لصديقي هو مريض"قال لوي لتلك الشابه المتشبسه به في محاوله لجعلها تتركهلكنها لم تفعل وظلت متمسكه به بعاهريه حتي وصلوا للسياره فتح لوي الباب لكن قدمه استضمت بشئ "قطه ربما"!
تمتم بتعجب لينظر ....
"الينور" صاح بفزع
"من تلك اهي سائله "قالت دانيل بتعجب لينظر لها لوي بحده
"لا تقفي هكذا ! افتحي باب السيارة "قال بحده وهو يلقي لها المفاتيح ويتجه ليحمل الي..حمل لوي الينور وهو يشعر بالذنب لتركها ' وضعها في الخلف وصعد لجوارها
"دانيل الي اقرب مشفي"قال بحزن لتأخذ دانيل مقعد السائق وهي تريد كسر لوي لنصفين بعدما ضيع عليها المرحكان لوي بالفعل يحاول جعل الينور تفيق ينفخ الهواء بخفه علي شعرها وهو يتأملها بحزن
"اسرعي دانيل"صاح لوي حين لاحظ تباطء قلب الينور
وصلوا اخير للمشفي ليحملها لوي سريعاً ويخرج
"ل..لوي... هذا انت.. "قالت الينور بتعب بالغ
"نعم لا تخفي هيا معي"قال وهو يثبت يده علي خصرها ويدلف للمشفي سريعاًريثما دخل اخذها الممرضين سريعاً وقف لوي في الاستعلامات لينهي بعض الاوراق والمال
بعدها اتجه سريعاً للطبيب لتصله رساله من دانيل
*تركت مفاتيح السياره مع الأمن... من تلك الفتاه التي ضيعت علي المرح؟*قلب لوي عينه ودخل لغرفة طبيب القلب
"مرحبا سيد.... لوي توملينسون"قال الطبيب بتعجب لكنه تابع بطبيعيه "تفضل بالجلوس""الانسه الينور فيليب كلادار "بدء لوي حديثه
"انها بقسم الإشاعات... لن اكذب عليك حالتها خطيره للغايه قلبها ضعيف و جسدها أيضاً.. حتي نفسيتها ان حالتها سيئه للغايه "اجاب الطبيب ليتنفس لوي بغضب
"اذا كيف ستعالج؟اعني.. ماذا علينا ان نفعل اعني اصدقائها واقربها كيف يتعملون معها"سأل لوي بحده
"راحه تامه سيد توملينسون كما عليك تغذيتها تغذيه سليمه سأكتب لك علي نظمها الغذائي ' تحسين حالتها النفسيه هذا اهم شيء "اجاب الطبيب"اريد رؤيتها"قال لوي بنفس نبرته الحاده
"لقد انهت الإشاعة ستكون هنا في اي لحظه"قال الطبيب وهو يربط علي كتف لوي
ليقاطعهم اتصال دانيل
"اجل حبيبتي الخادمه بخير الان نعم لا زلت في المشفي.. حسننا اراكي"قال لوي عبر الهاتف بحده قاصدا جعل الطبيب يفهم كي لا تزيد الاشاعات
أنت تقرأ
هِلَالِيّ و صَلِيبُه (H . S)
Fanfic^هدفها تصليت الضؤ عَلَى بَعْضِ المَشَاكِلِ وَ مُحَاوَلَةِ حَلِّهَا... ^ "اقرأي لِي ِالقرآنَ" طَلَبٌ هُوَ هَارِي سْتَايْلْز "أَحَقَّا تُرِيدُ هَذَا لِأَجْلِِيَّ أَنَا أَلَّفَتَاهُ خليطة الأَدْيَانُ" قَالَتْ بَصْدِمُه ُ "اُتْلِي عَلَيَّ آيَاتٍ اللهُ"...