*كيف تقنع شخص ان المسيحيه هو الدين الصحيح*
هذا كان اخر بحث علي حاسوب ليام.....لعن عدت مرات حين لم يجد ما يريد لكن قاطع لعنه صوت هاتفه معلنا اتصال من ميري....
"مرحبا ميري اهناك شيء اسف لعدم استيقاظي للذهاب معكي اليوم للجامعه"قال ريثما اجاب
ليسمع صوتها المخنوق من الجه الآخر"ليام هناك مصيبه ليام مصيبه"صاحت بصوت مبحوح ليقف هو كرده فعل طبيعيه ويسألها يتوتر
"ماذا حدث هل تعرض لكي احد"قال والقلق يأكله حياً
"ادم طلب مني الزواج امام جميع الطلاب يا ليام"انفجرت باكيه ليصعق هو
"الا يعلم انكي واللعنه مرتبطه بي"صاح ليام بغضب.
"قال انك علي غير ديني وعلاقتنا محرمه وان لم اقبل الزواج منه هذا يؤكد كونك... كوني... "قالت وهي تشهق بالبكاء
"اهدئ اهدئ سنجد حل اين انتِ الان" سأل محاولا الهدوء
"لا يوجد حل ليام ادم قادم اليوم ليطلب يدي رسمياً من مريم ....وهي لن ترفض... "قالت وسط بكأها
"اذا ما اللعنه التي تريدينها مني " صاح ليام بحنقه لتشهق هي"أتتخلا عني ليام... انا لا اوريد ان اكون لسواك"قالت بصدمه
"ميري عليكي ان تتفهمي انا لا يمكنني ان اغير ديني"قال دفعه واحده ليسقط الهاتف من يدها وتعاود التقاطه
"تعلم كان ادم محق انا فعلا وثقه بك بشكل مبالغ و سلمت لك نفسي شكرا لك علي كل لحظه جيده انا المخطأه منذ البدايه سيد باين ...لكن لن اسامحك علي كسر قلبي ولن اسامحك علي سرقت قبلتي الاوله ومشاعري التي كانت مدفونه"قالت ميري دفعه واحده واغلقت الخط ليصيح ليام بغضب و يخرج من المنزل صافعاً الباب خلفه
اما عند مريم وهاري
"لما لا نصعد لنري ما به"قال هاري بقلق لتومء مريم
ويصعدا سويا لغرفة لوي
"لويس افتح الباب"صاح هاري بمرح و لا رد
"لوي اعلم انك لا تريد فتح الباب لهاري لان رئسه اشبه برئس المكنسه لكن انا مريم صديقتك اللطيفه افتح الباب"قالت مريم بمزاح
"رئس المكنسه مضحك جدا يا انسه"قال هاري بملل
"افتح قبل ان ارتكب جريمة قتل"صاح هاري... ولا رد"انا بدئت اقلق"قالت مريم بتوتر
"لوي سأكسر الباب"صاح هاري بقلق
وبدئ في محاولات كسر الباب... دخل هاري ومريم بفزع
ليجدا لوي متسطح علي السرير يحدق فالسقف ودموعه تسير بخطين افقين من عينه الزرقاء"لوي ما بك اخي"قال هاري وركض بأتجاه حاول رفعه او جعله يجلس بطريقه مستقيمه لكن لا حيات لمن تنادي
أنت تقرأ
هِلَالِيّ و صَلِيبُه (H . S)
Fanfiction^هدفها تصليت الضؤ عَلَى بَعْضِ المَشَاكِلِ وَ مُحَاوَلَةِ حَلِّهَا... ^ "اقرأي لِي ِالقرآنَ" طَلَبٌ هُوَ هَارِي سْتَايْلْز "أَحَقَّا تُرِيدُ هَذَا لِأَجْلِِيَّ أَنَا أَلَّفَتَاهُ خليطة الأَدْيَانُ" قَالَتْ بَصْدِمُه ُ "اُتْلِي عَلَيَّ آيَاتٍ اللهُ"...