chapter 7

5.4K 82 2
                                    

تبدأ الحلقه عندما أخذ جلال سيارته وذهب وكانت كلمات جودا بأنه وقح و مغرور تثير غضبه لإنه لاول مره يتكلم معه أحد بهاالطريقه ذهب جلال إلى نادى ليلى لحتى يشرب لكى ينسى اهانت جودا فاقتربت منه فتاه وقالت هل تسمح لى سيد خان بالجلوس فنظر إليها وقال من انتى انا معجبه بك كثيرا فابتسم جلال وقال انتى جميله فوضعت يديها على جلال واقتربت منه فامسك جلال يديها ونهض فقال لها هى بنا فذهبت معه واخذها على شقته الخاصه ودخل بها غرفه النوم وتقربت منه وعانقته فابسهاجلال وتقرب منها وقضى ليلته معها أما جودا حكت لموتى على الا حصل معها فقالت لها ولكن يا جودا ألم تتسرعى برددت فعلك معه هو اراد ان يساعدك ولم يقصد ان يتواقح معك لماذا انتى فى صفه ياموتى جودا انا لست فى صفه ولكن لا تقولى شئ فانتى لاتعرفين شى عن هولاء الشباب الاثرياء فهذه حيله لحتى يقتربو من فتاه ولكن ياجودا انا خايفه عليكى لاتخافى انا استطيع ان احمى نفسى ولكن ياجودا ما كان اسمه لا اعرف ولا يهمنى ان اعرف عمومن موتى انسى لا اريد ان اتحدث عنه ماشى جودا كما تريدين سوف اذهب تصبحى عل خير ضلت جودا تفكر به وقالت هل موتى معها حق هل انا تسرعت برددت فعلى وهل كنت قاسيه معه بكلامى  لماذا انا افكر فيه ولكن لماذا عندما اقترب منى احسست بشعور غريب ياالله ماذا افعل طلع النهار وعندما أفاق جلال نظر بجانبه لقى هذه الفتاه وهى استيقظت وقالت له صباح الخير وعندما اقتربت منه قال لها اذهبى وارتدى ملابسك وارحلى لقد انتهت الليله  فقالت لا أفهم قال ما الذى لم تفهميه لقد نلتى شرف بأن تكونى معى ليله وهذا يكفى فقام جلال وقال لها انتى تعرفين مكان الباب وتركها ودخل الحمام وخرج ولبس ملابسه فاتصلت به رقيه جلال أين انت ماالامر رقيه هل حدث شئ فقالت لا لكنك لم تتصل بى أين انت انا فى شقتى الخاصه اه فهمت كنت مع فتاه أليس كذلك وما الجديد رقيه هل تغارين لا ولما ساغار انا اعرف بأنها نزوه مثل الاقبلها عمومن هل أنت أتى إلى القصر لا لماذا أين ستذهب جلال سأذهب للجامعه حسنا سارك بالمساء باى ذهب جلال للجامعه وطول الطريق لم يكف عن التفكير بجودا واهانتها له فقرر أن يرد لها الإهانة عندما وصل قابل صديقه عابدول فقال عابدول جلال أين كنت امبارح لقد اتصلت بك كثيرا ولكن تليفونك كان مغلق هل الأمور بخير نعم عابدول لاتقلق وكانت عينه تبحث عن جودا فسأل عنها عابدول فقال له ماذا تريد يا جلال من هذه الفتاه أتركه بحالها فقال له جلال انا لن أفعل معها شئ أين هى لقد رأيتها منذ قليل هى وصديقتها ذاهبين باتجاه الكفاتريا فقال جلال لعبدول مارايك ان نذهب ونشرف قهوه بالكفاتريا فقال له عابدول يلا فذهب جلال وكان يشعر بالغضب عما فعلته معه وعندما راءها تضحك مع صديقتهانسى غضبه ونظر إليها فجمالها الخلاب و نظراتها وابتسامتها الساحره وشعرها الذى يتطاير مع كل نسمه هؤاء فلقد افقدته صوابه من جمالها ولكن تذكر جلال مافعلته جودا معه فقال لعابدول أجلس انت وإن ساجلب  القهوه فقال عابدول لا جلال انت أجلس وانا سأذهب فقال جلال لا أنا سأذهب استغرب عابدول لتصرف جلال لأن جلال لا يذهب لإحضار اى شئ بل العكس كل شئ يأتيه وهوجالس فقال ما الذى تنوى أن تفعله ياصديقى فذهب جلال وأحضر القهوه وكانت فى عيونه نظره خبس فعندما اقترب من جودا اصتدم بالكرسي الذى تجلس عليه جودا واوقع القهوه الساخنه عليها فتاوهت  جودا من سخونيه القهوه ونظرت وقالت انت هل أنت أعمى ايه الأحمق ألم ترى انا واثقه بأنك سكبتها عليا عمدا أليس كذلك كيف ساحضر المحاضره هكذا وكيف سامشى بملابس المتسخه فرد جلال هذا عقاب لك لأنك تواقحتى معى وتحدييتى جلال الدين محمد فقالت جودا انت لست بشرى انت حيوان و مغرور ومدلل ولا تعرف كيف تحترم النساء يا لك من احمق وتركته وذهبت بعد الجامعه ذهب جلال مع عابدول إلى الملهى لحتى يشربو  وعندما دخل جلال كل الفتيات الموجودين بالمكان طار عقلهم به لوسامته وشياكته وعضلاته المفتوله جلال كان حلم اى فتاه وكانو عم يتنافسون على من ستتقرب منه ولا اول مره جلال لم يهتم باى واحده مع ان الجميع عملو محاولات لالفت نظره وكان جلال شارد ومعصب فسأله عابدول ما بك ياصديقى لم اراك هكذا من قبل بماذا تفكر فتاه غبيه ومغرور عن من تتكلم لا شى اتخبى عليا ياصديقى لا عابدول انت صديقى ومثل أخى لكن تلك الفتاه المغرورة كيف تتجراء وتتكلم معى هكذا تقصد جودا نعم هى جلال لما انت مهتم بها هكذا انا لست مهتم ولكن لن أقبل من اى أحد ان يقلل من احترامى خصوصن من فتاه مثلها  هى جرحت كبريائي حتى رقيه صديقه طفولتى وزوجتي التى أحبها لم تتجراء وتكلمت  معى بها الطريقه وتعرف حدودها ولكن ماذا ستفعل سوف تعرف ولكن ليس الآن وابتسم بخبث

  punishment and love حيث تعيش القصص. اكتشف الآن