تبدا الحلقه عندما ذهبت جودا مع ساليمه للشركه لحتى تقابل ابن عمتها وعندما دخلو كانت جودا متحمسة لتعرف من هو كان جلال يقف امام النافذة وعندما دخلت ساليمه قالت له مرحبا لقد أتيت فالتفت جلال وهو يقول اهلا بكى ولكنه انصدم عندما رأى جودا ام جودا عندما رفعت عينيها فشعرت بالذهول والصدمة لروءيت جلال أمامها وهما بنفس الوقت ااانت اااانتى فقالت جودا ما الذى تفعله هنا فقال جلال انا من يجب ان أسألك ماذا تفعلين هنا فقالت جودا هل انت صاحب الشركه فقال جلال اتيتى إلى شركتى ولاتعرفين من سقابلين هل انتى غبيه فغضبت جودا وقالت بل انت الغبى فاشطات جلال غضبا وقال مازلتى وقحه كما إنتى كيف تتكلمين معى هكذا وفى شركتى انتى لا تعرفين ماذا أستطيع ان أفعل لكى فقالت له جودا اسمعنى يا هذا انا لست خائفة منك وانت لا تسطيع أن تفعل معى شئ هل فهمت فاقترب منها جلال وقال حقا ماتقولين فقالت جودا انا اعرف بأنك شخص وقح ومغرور كما أنك لا تحترم أحد فقال جلال لها لا تجعلينى أفقد صوابى معك هل فهمتى فقالت جودا انا اتحداك ان استطعت أن تفعل شئ جلال كان الغضب بعينيه اما جودا فنظرت له نظره حقد أما ساليمه كانت تقف وهى فى زهول مما يحدث أمامها ولا تفهم شئ فقالت هل تعرفون بعض فلم يجاوبو فقال جلال هلا اغربى عن وجهى فقالت جودا من تظن نفسك حتى تتكلم معى هكذا انا سأخرج لأننى لا أتحمل رؤيتك كما إننى لو كنت أعلم من البدايه أنك انت صاحب الشركه ما كنت أتيت لأننى لايشرفتى ان اعمل مع شخص مثلك وتركته وذهبت وجلال كان غاضب للغايه من كلام جودا معه أما ساليمه لا تعرف ماذا تفعل هل تبقى وتسأل جلال عن ماحدث ام تذهب وراء جودا فاستاذنت من جلال وذهبت مسرعه وراء جودا وهى تقول انتظرينى يا جودا والكل لاحظ جودا وهى خارجه وغاضبه ويسألون ماذا حدث أما ساليمه أمسكت جودا من يدها وقالت جودا انتظرى انا لا أفهم شئ مما حدث بالداخل هل تعرفين جلال فلم تجب فقالت جودا ارجوكى ساليمه دعينى الآن فقالت لا أن اريد ان افهم يبدو أنك انتى وجلال تعرفون بعض فقالت جودا نعم أعرفه ولكن من أين تعرفين جلال فقالت جودا من الجامعه هو كان بالسنه الاخيره أما انا كنت بالسنه الأولى ولكن يا جودا ماذا حصل بينكم حتى تتعاملون مع بعض هكذا فقالت جودا ساليمه سامحينى انا لا اريد ان اتكلم فى هذا الموضوع ولا اريد ان اتكلم عن هذا الشخص ولكن ياجودا ارجوكى ساليمه فقالت لها حسنا يا جودا دعينى اوصلك فقالت لها انا اسفه ساليمه اريد ان أبقى لوحدى وذهبت فقالت ساليمه ما الأمر ماذا حدث بينهم كما انه يبدو أن جودا تكرهو كثيرا ولا تريد ان تقول لى ما سبب كرها له حتى جلال لم يسبق لى ورايته يتعامل هكذا مع اى واحده برغم أنه كان يبدو غاضبا ولكنه كان يتمالك نفسه انا سوف أنتظر جلال بالقصر حتى اعرف ماذا حدث بينهم ذهبت جودا للمعبد فهناك كانت تشعر بالراحه وكانت تشتكى وتقول لماذا لقد اعتقدت إننى ساحصل على فرصه لحتى اساعد عائلتي لقد كان عندى أمل ولكنك أخذته منى ماذا ساقول لامى لقد كانت سعيده لماذا يحدث هذا لى أشعر بألم كبير داخلى ولا أستطيع ان اشاركه مع أحد أرجوك يا الله ساعدنى وضلت تبكى كثيرا ووقتها رآها شيخ وقال لها لماذا تبكين يا ابنتى فقالت لا شئ فقال لها قريبا سوف ينتهى عذابك و تحصلين على كل ما تريدين فقالت جودا انا لم أفهم ماذا تقصد فقال ابنتى سوف تحصلين على كل سعاده الكون وستكونى محظوظه بشريك حياتك وسوف تعيشين معه بسعاده فقالت جودا ولكن من انت فقال انا عبد الله ولكن كيف عرفت كل هذا ومن يكون هذا الشخص فقال قريبا ستعرفين وقبل ان تكمل كلامها فتركها ورحل وجودا كانت بحيره من كلام الشيخ فذهبت للبيت أما جلال كان يشتعل من كلام جودا ويقول لنفسه هذه الفتاه الوقحه كيف تتكلم معى هكذا وأمام ساليمه وبشركتى لم يجرؤ أحد من قبلها وفعلها هى تحدتنى واهانتنى ولكن انا لا أحد يستطيع أن يهزمنى انتى تريدى اللعب معى حسنا يا جودا سوف اريكى نتيجه اللعب مع جلال الدين أعتقد أن الوقت حان فذهب جلال للقصر وقابلته ساليمه وقالت جلال اريد ان اتكلم معك بخصوص ماذا انت تعرف بخصوص ما حدث اليوم بالشركه هل كنت تعرف جودا و ماذا حدث بينك وبين جودا حتى تكرهون بعض هكذا فقال الم تخبرك صديقتك فقالت لا هى لم تخبرنى بشئ حتى انها كانت غاضبه ولا تريد التحدث فاتفاجاء جلال من كلام ساليمه بأن جودا لم تخبرها اى شئ فقال جلال الم تقل شى عنى قالت لم تقل شى جلال ولا تريد التحدث معى بهالموضوع خصوصن عنك فابتسم جلال وقال لها اتركى الأمور كما هى ساليمه لم أفهم ستفهمين قريبا وتركها وذهب أما ساليمه كانت قلقانه من طريقه كلام جلال وكانت تتسال وتقول ماذا ستفعل يا جلال ذهب جلال لغرفه المكتب وبحث فى الخزنة عن أوراق منزل جودا فامسكها وقال هلا ابتدت اللعبه وابتسم بخبث أما جودا عندما دخلت البيت مازلت تفكر بكلام الشيخ ولاحظت امها انها شارده فقالت جودا نعم أمى ماذا فعلتى حبيبتى بشان ماذا امى جودا انسيتى لقد ذهبتى مع ساليمه لحتى تقابلى ابن عمتها صاحب الشركه التى ستتوظفين بها ماذا حدث هل قابلتيه فتحججت جودا وقالت أمى للاسف ابن عمها أعتذر لانه كان عنده اجتماع طارئ ولم يستطع ان يقابلنا وسوف يحدد لى ميعاد آخر لمقابلتى لا بأس ولكن لماذا تاخرتى لا شىء أمى لقد ذهبت للمعبد لا صلى ولكن ما بك ياجودا يبدو عليكى أنك منزعجه لا امى انا مرهقة فقط حسن امى سأذهب لارتاح بغرفتى وعندما دخلت جودا انفجرت بالبكاء وقالت بسببك انت كذبت على أمى انا أكرهك من كل قلبى لا أعرف كيف تكون قريب ساليمه انا متوتره وكلام الشيخ وترنى اكثرا ماذا كان يقصد بكلامه فاسندت جودا رأسها وهى تفكر فغفلت ونامت ولكنها راءت جلال فى نومها فقامت من نومها وتقول لماذا افكرا فى هذا الوقح المغرور ولا اعرف لما أشعر بشئ غريب عندما يقترب منى فتقول أعتقد لأننى أكره يا ربى لماذا لا استطيع إخراجه من رأسى أما جلال اتصل بمحاميه وقال له أريدك ان تتصل بالسيد برمال بخصوص المنزل الذى اشتريته فقال نعم سيد جلال اقفل جلال الخط وكان مبسوط للغايه ولكنه كان يسال نفسه لماذا انا مهتم بها هكذا لماذا اعطيها اهميه كبيره بالتفكير فيها هذه اول مره فتاه تشغلني يمكن لانها مختلفه فأنا لم ااوثر عليها كما انها اول فتاه تتكلم معى هكذا بشجاعة بدون خوف حتى رقيه تخاف ان تتكلم معى هكذا لا أنكر انها أجمل ماراءت عينى كما انه شجاعه وعيونها تشبه الغزال ولكنها بنظره تجرح كا الخنجر يمكن هذا السبب الذى يجعلنى مهتم بها من وقت ما رأيتها اول مره وانا لا استطيع ان اخرجها من رأسى حاولت كثيرا الا أفكر بها ولكن لم أستطع ولكن جلال يتذكر ما قالته له من إهانات فقال انا ساجعلك يا جودا تعترفين بالهزيمة كما إننى ساكسر غرورك فقط انتظرى طلع النهار وفى بيت برمال اجاه اتصال غير متوقع وكان محامى جلال فرد برمال وقال من معى هل انت السيد برمال نعم من انت محامى السيد جلال الدين اريد ان أخبرك أنك لم تسدد لحتى الآن رهن البيت وبذلك أصبح المنزل ملك السيد جلال ويجب أن تخليه فى خلال يومين انصدم برمال وقال ماذا و لكن يومين فقط فجأه هكذا فقال المحامى هذه أوامر السيد جلال فقال برمال أرجوك اريد ان اتكلم معه فقال المحامى السيد جلال ليس عنده وقت لأحد فقال برمال ارجوك تكلم معه لن ااخذ من وقته كثيرا فقال المحامى ساسال السيد جلال وان وافق ساتصل بك فقال برمال شكرا لك فاغلق التليفون وجلس على الكرسى وهو يشعر بالاختناق فراءته زوجته وقالت ما بك فقال لها ما حدث فابكت وقالت ماذا سنفعل الآن ولو رفض أين سنذهب ليس لدينا شئ غير منزلنا وقطعه أرض صغيره جدا نعيش منها لو كانت تعمل شئ لكنا بعناها ولكنها حتى لن تسدد نصف المبلغ فقال تماسكى يا مينافاتى وادعى ان يوافق السيد جلال على مقابلتى فصلت منافاتى حتى يساعدهم الله أخبر المحامى جلال بكل ما حدث كما أخبره بأن برمال يريد رؤيته فابتسم جلال بخبث فهذا ما كان يريده فوافق جلال وقال للمحامى أخبره إننى ساقابله غدا بالشركه فذهب المحامى وقال جلال هذه اول خطوه لتحقيق هدفى كان برمال متوتر ولم يستطع ان يخفى هذا ولاحظت جودا بأن والديها يبدو عليهم التوتر والحزن وعندما سألت امها عن الآمر فقالت صاحب البيت يريد أن نترك المنزل بعد يومين فقالت جودا ماذا ولكن أمى هكذا فجأه وبعد يومين أين سنذهب أبى ماذا ستفعل فقال برمال لجودا التى كانت تبكى لا تقلقى ابنتى كل شىء سيكون بخير لقد طلبت من المحامى ان أقابل سيده جودا وقتها لم تهتم لتعرف من هو ولم تسأل عن اسمه فقالت جودا أبى ماذا قال لك المحامى انا أنتظر ابنتى اتمنى أن يوافق السيد على مقابلتى لحتى اتكلم معه بخصوص البيت وانه يعطينى فرصه حتى اتدبر امورى فرن جرس التليفون وأخبر المحامى برمال ان السيد جلال بانتظاره غدا بالمكتب فشكر برمال المحامى فقالت جودا واخوها وامها ما الأمر أبى هل وافق فقال نعم سوف يقابلنى غدا آتمنا ان يتفهم ظروفى ويعطينى بعض الوقت شعرت جودا بحزن والدها ولكنها لا تسطيع فعل شىء كانت تتمنى أن تساعد والدها باى طريقه ولكنها لم تستطع وهذا أحزانها اكتر حتى بجواند كان حزين لانه بالرغم انه الابن الأكبر لكنه كان عاجز جودا ضلت ترسم وترسم وهى تبكى وبنفس الوقت كانت تغنى اغنيه حزينه فسمعتها امها حتى الجيران وكانو متأثرين ولا يعرفون لماذا جودا تغنى اغنيه حزينه لكن امها شعرت بالمها وكانت تعرف بأن جودا لا تشارك أحد بحزنها فبكت لانه لا تستطيع ان تخفف عنها وفى اليوم التالى كان جلال بإنتظار برمال فأخبره السكرتير بأن السيد برمال وصل ويريد مقابلته فقال جلال دعه يدخل فدخل برمال وألقى التحيه عليه ورد جلال التحيه وقال له تفضل فشكرا برمال جلال وسأله جلال أتريد أن تشرب شئ مارايك ان تشرب معى قهوه فوافق برمال وشكره لحسن استقباله فقال جلال اخبرنى المحامى أنك تريد رؤيتى فقال نعم فقال جلال خير ماذا تريد فقال برمال لجلال ان يعطيه بعض الوقت سيدبر له المبلغ فقال جلال لقد اعطيتك وقت كافى ماذا تريد أكثر من هذا فنظر إليه برمال وقال أن شاكرا لأنك تركتنى كل هذه المده ولم ترسل أحد ليتكلم عن البيت ولكن انا اريد ان تعزرنى وتقدر ظروفى أين سأذهب اناوزوجتى واولادى واحفادى فقال جلال هذه ليست مشكلتى فشعر برمال باليأس وقال سيد جلال لقد أتيت إليك على أمل أنك ستوافق ولكن يبدو انك لا تريد ان تسمعنى واستاذن لينصرف فاوقفه جلال وقال أجلس سيد برمال فجلس وفكر بأن السيد جلال سيوافق ولكن جلال قال اريد ان اتكلم معك بموضوع شخصى فقال برمال موضوع شخصى اى موضوع فقال جلال لقد سمعت بأنك لديك ابنه اسمها جودا فقال برمال نعم ولكن مادخل ابنتى بموضوعنا لا أفهم فقال جلال مارايك ان نصبح أقارب وباندهاش فقال برمال أقارب ماذا تقصد سيد جلال ارجوك وضح كلامك فقال جلال انا اريد ان اتزوج ابنتك جودا فقال برمال ماذاااااا .......
أنت تقرأ
punishment and love
Romanceولدت فتاه لايضاهي لها اي جمال جميله بريئة لديها ثقه تؤمن بالحب ولكن حبها سوف يأتي بعد معاناه. . بعد ماجبرت على زواج من شخص تكره كتير وإسم تلك فتاه جودا شاب جميل وسيم مغرور اذا يعجب بشي يحصل عليه بأي ثمن من أغنى عائلات متزوج من صديقه الطفوله واسمها...