ولدت فتاه لايضاهي لها اي جمال جميله بريئة لديها ثقه تؤمن بالحب ولكن حبها سوف يأتي بعد معاناه. .
بعد ماجبرت على زواج من شخص تكره كتير وإسم تلك فتاه
جودا
شاب جميل وسيم مغرور اذا يعجب بشي يحصل عليه بأي ثمن من أغنى عائلات متزوج من صديقه الطفوله واسمها...
عندما كان جلال وجودا بالسياره ولاحظ جلال بأن جودا تبكى فقال لها لما تبكين الآن فلم ترد فقال جلال جودا انا اتكلم معكى
فقالت جودا وانا لا اريد ان اتكلم معك أرجوك دعنى وشانى فقال جلال لابد انها حزينه على فراق أهلها فاعطاها منديل وقال لها خذى امسحى دموعك اقتربنا من القصر ويوجد الكثير من الصحفيين ورجال الأعمال بانتظارنا فى الحفل
لا اريد أحد ان يراكى هكذا فأخذت منه وعندما كانت سترفع الشال نظر جلال أمامه حتى لا يراها ويكون فأل سىء فاستغربت جودا لطرقته لانها تعرف بأنه لا يهتم بالتقاليد ولا يؤمن بها اذا لما يهتم حتى جلال كان يسأل نفسه ويقول لماذا انا مهتم هكذا فأنا لا أؤمن بيهك أمور لا أعرف ما الذى يحدث لى لقد تزوجتها فقد لانتقم على وقاحتها معى لقد كنت اريد تحطيمها وسلب حريتها ولكني عندما أكون قريبا منها انسى حقدى عليها واشعربشى داخلى لم احسه من قبل وصل جلال إلى القصر ونزل وفتح الباب لجودا لانه يوجد الكثيرين من الصحفيين بالخارج وعندما نزلت جودا اقتربو الصحفيين لحتى يصورو جلال وجودا شبك جلال يده بيد جودا فنظرت إليه وهمست اترك يدى ماذا تفعل فاقترب جلال وقال ما الذى فعلته انا أمسكت يدك فقط ولم افعل شى آخر فهمست جودا وقالت فعلا انت وقح لم تستطع جودا ان تفعل شى لأن الكل ينظرون صحيح انها تكره جلال ولكنها كزوجة ستحترمه أمام الناس لانها لا تريد ان تتشوه اسم عائلتها ولأنها وعدت امها بأنها تحافظ على احترام زوجها وعائلته أمام الناس كما انها لا تريد ان تأخذ ام جلال فكره خطأ عنها ولا تريد جرحها دخل جلال إلى القصر وهوماسك يد جودا والكل اقتربو لحتى يباركو للسيد جلال وزوجته جودا كانت تشعر بالتوتر فهى لم تعتاد على هذه الحياه من مصورين وصحفيين فاحس جلال بتوترها وأمسك يديها ولكنها توترت أكثر ولا تستطيع ان تبعد يده والكل كان بانتظار أن يرو العروس وكانو يسالؤ لما هى تدارى وجها عندما نزلت رقيه هى ومهام راءت جلال يمسك بيد جودا فغارت أكثر ونظرت إلى السارى الذى ترتديه وقالت يبدو باهظ الثمن حتى المجوهرات لابد وان جلال من اشتراهم فتلك الفقيرة هى وأهلها لا يملكون شى فقالت مهام معك حق ولكن لما جلال يعطيها اهميه كبيره فقالت رقيه عمتى جلال أعطاها هذه الملابس والمجوهرات حتى لا تحرجه اما الناس فقالت مهام جائز وتركتها أتت واحده من أصدقاء رقيه قالت لها رقيه لقد أتت اليكى منافسه فغضبت رقيه وقالت لا عزيزتى انا لا أحد مثلى وهى لاتستطيع منافستى كما انها فتاه فقيره كيف تقارنيها بى ولكن يبدو ان زوجك مهتم بها فقالت رقيه انا اعرف جلال انها مجرد صيد عندما سيأخذ منها ما يريد سيهملها كغيرها فقالت اذا كان هذا هو الأمر لما تزوجها فقالت رقيه وهى تشتعل من داخلها ماذا تقصدين فقالت لا شى ولكن يبدو ان زوجك يحبها فضحكت وقالت يحبها حبيبتى جلال ليس لديه قلب ليحب فقالت صديقتها ولكن لما تخبى وجهها فقالت رقيه لا أعرف فقررت رقيه ان تهينها فقتربت من جلال وقالت حبيبى الن تعرفها بى فقال بالطبع جودا هذه فقالت رقيه دعنى انا اعرفها بنفسى فتركهم جلال للحظه فقالت انا رقيه زوجه جلال وصديقته المقربة فقالت جودا أهلا بك فقالت رقيه ان السارى الذى ترتديه يبدو غاليا واوو حتى المجوهرات جميله فقالت جودا شكرا لكى فقالت رقيه بصوت مسموع ان زوق جلال رائع انا اعلم أن جلال من أحضر اليكى السارى والمجوهرات حتى لا تشعرى بالاحراج لانكى انتى وعائلتك لا تستطيعون أن تشترو شى غالى كهذا فذهلت جودا من طريقه كلامها الجارح أرادت أن توقفها ولكن لم تريد ان تحدث مشاكل أما حميده وساليمه غضبو من طريقه رقيه أما مهام كانت مستمتعة اقتربت حميده منها وقالت ما الذى تقوليه يارقيه فقالت أمى ان لم اخطى بشئ هذه الحقيقه فقالت حميده بيكفى يارقيه ولكنها لم تسمع كلامها فغضبت حميده من اسلوبها فارسلت ساليمه لتاتى بجلال استمرت رقيه فى اهانت جودا وهى تقول لماذا ياجودا تخفين وجهك يبدو انكى لا تريدى لأحد ان يراكى هل وجهك به شئ وانتى لا تريدى لأحد ان يسخر منكى ولكنى انا اريد رؤيتك كان جلال مع أحد رجال الأعمال ولم يسمع ماقالته رقيه ولكن حضرت إليه ساليمه وقالت له اريد اتكلم معك وأخبرته عن ما تفعله رقيه فغضب وذهب وكانت رقيه بهذا الوقت تريد
ان تنزع شال جودا ولكن جلال أمسك يديها وكان الغضب بعينيه وقال ما الذى تفعليه فارتبكت من نظرت جلال الغاضبة وقالت لا شى انا كنت اريد رؤيه وجها فقال لها هذا ليس شأنك أما بخصوص انكى تريدى رؤيتها فهذا سيتم بعد الزواج جودا وقتها لم تكن بوعيها كانت شارده تفكر بطريقه رقيه معها وكم اهانتها أمام الجميع ولكنها لم تستطع فعل شى فنزلت دموعها نظر جلال إليها واحس بأن جودا تبكى بصمت
وهو يعرف السبب ولكنه لايستطع ان يهين رقيه إمام الجميع ولكنه لن يتركها على ما فعلته حضر الشيخ وتم الزواج فقال جلال الجميع بانتظار ولهفه يريدون أن يرو زوجتى فقال جلال السبب وراء ان جودا لم تكشف وجها لانها عاداتهم بأن لا يستطيع الزوج رؤيه وجه زوجته الا بعد مراسم الزفاف لانه يعتبر فأل سىء وادارها إليه وببطء نزع الشال عنها وذهل الجميع
لرؤيه جمال جودا واقتربو المصورين ليصورو زوجه جلال الدين والجميع كانو لايصدقون شده جمالها فاقترب منها جلال فارتبكت وقالت ما الذى سيفعله الآن فاباسها على جبينها وصفق الجميع وجودا لا تصدق ما فعله امام الجميع فابتسم جلال لتعابير وجها أما رقيه اشتد كرها لجودا لانها سرقت منها الأضواء لانها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عندما كانت زوجه جلال الوحيده كانت محط اهتمام الجميع أما الآن لأحد يعيرها اى اهتمام وهذا لا تطبيقه جلال طول الحفل كان ينظر لجودا وهى لاحظت فتوترت وحاولت الا تنظر إليه انتهى الحفل وطلبت حميده من ساليمه ان تأخذ جودا إلى غرفتها جودا كانت قلقانه وخايفه أما جلال كان ينظر إليها وهو مبتسم وهذا ضايقها أكثر فتحت ساليمه باب الغرفه وقالت لها تفضلى عندما دخلت جودا ذهلت وتوترت مما رءت
