chapter 62

1K 25 0
                                    


تبدأ الحلقه. ........
جودا بالسياره ومعها السائق ومهام خلفها بالسياره فقالت مهام إلى نفسها  الى  أين ستذهبين  يا جودا أما جودا كانت سعيده ومتوتره بنفس الوقت سعيده لانها سترى سوجمال بعد غياب  لانها اشتافت له ومتوتره وقلقه لانها لم تخبر جلال بأمر سوجمال فقالت عندما أرى  أخى سأعرف منه كل شئ  وساقول له أن يقابل جلال حتى يتكلم معه   ...........

قالت ساليمه هيا يا رحيم  لندخل  الا يكفيك  كل هذا الوقت فقال امى انا مبسوط هنا فى الحديقة  فلنلعب  قليلا فقالت لا رحيم لقد بقينا هنا كثيرا هيا لندخل حتى تغير ملابسك فقال حسنا امى ولكنى سأنتظر صديقتى حتى تأتى فقالت حسنا هيا  دخلت ساليمه مع رحيم  ورأت عمتها حميده جالسه تقراء مجله فقالت عمتى فقالت حميده هاه  ساليمه  لم اشعر بكى هاه رحيم هل انتهيت من اللعب فقال نعم فابتسمت فقالت ساليمه  لماذا تجلسين بمفردك  عمتى اين الجميع  فقالت رقيه بغرفتها ومهام  خرجت فقالت ساليمه خرجت ولكن الى اين فقالت لقد قالت لى بانها ذاهبه لرؤيت صديقه لها فقالت ساليمه منذ متى  عمتى ذهبت فقالت  بعد ما خرجت جودا بقليل فقالت ساليمه ياترى هذه صدفه ولا فقالت حميده ما الامر ساليمه فقالت لا شئ عمتى سوف اذهب حتى اغير ملابس رحيم وبعدها سااتى حتى نجلس معا فقالت حسنا ......

...
بالشركه اتصل ادجا بجلال وقال له لقد أرسلت لك الملفات التى طلبتها بالفاكس والآن انا أبحث عن هذا الشخص الذى ارسلهم فقال جلال  حسنا ادجا واقفل الخط إطلع جلال على الملفات بعنايه ولكنه لاحظ أن هناك بعض الملاحظات بالملفات تثبت  صحت كلام جودا فقرر ان ياخذ هذه الملفات لصديق هو عنده الخبره لكى يعرف اذا تم التلاعب بهذه الملفات ام لا فلغى مواعيده وذهب وكان السكرتير يتنسط على المكالمة التى دارت بين جلال وادجا  وعرف بموضوع الفاكس فاتصل بشريف وأخبره فقال شريف أحسنت واغلق الهاتف وبالوقت نفسه اتصل شريف بادهم فقال شريف أدهم أين انت فقال لماذا فقال أين انت هناك امر ضرورى يجب ان اتكلم معك بشأنه فقال انا فى بار النجمه فقال حسنا انا أتى إليك فقال حسنا وصل شريف وكان ادهم يشرب ومعه امرأه فنظر شريف إليه بحده وطلب من تلك المرأه ان تتركهم فنظرت لادهم فقال لها انتظرينى قليلا   هناك ........
قال شريف انت هنا تستمتع ولا تعرف ماذا يحدث فقال وماذا يحدث فقال لو انك  كنت مهتم ومسئول أكثر من هذا ما كان حدث ما حدث انت بطيشك وتهورك  يا ادهم ستجعلنا   نخسر كل شى فقال ادهم  شريف انا لا أحب الألغاز ماذا حصل فحكى

شريف لادهم عن مقالته جودا له وعن حديثها مع جلال بخصوص سوجمال وعن ما طلبه جلال من ادجا وعن المكالمة التى دارت بين جلال وادجا فقال ادهم ما هذه الورطه والآن ماذا سيحدث يا شريف فقال انت تعرف يا ادهم ان هذا ليس عملنا فقط ولو اكتشف جلال هذا الامر فسنقع  بمشكلة والحل الأمثل هى ان نتخلص من جلال فقال وماذا عن

  punishment and love حيث تعيش القصص. اكتشف الآن