chapter 48

1.6K 34 0
                                    


تبدأ الحلقه  بجلال وجودا معا على فراشهم وكان جلال يحضن جودا وبقوه وهى تخفى وجهها بحضنه  ويقبلها على رأسها  ويهمس لها  ويقول لها  بشقاوه هل استمتعتى   ياحبيبتى الشرسه     فنظرت إليه  وضربته على صدره برقه وقالت  جلال انت لا تخجل فقال ولما اخجل فأنا استمتعت   بتنشق رحيقك   فخجلت وخبت وجهها بصدره فابتسم جلال وقال هل تعرفى يا جودا  الأيام التى مرت وانا لم أكن معك  كنت اشتاق لكى بكل دقيقه وكنت اشتاق للحظاتنا معا   فقالت جودا حتى انا كنت أفكر بك وبلاحظاتنا  معا  فابتسم جلال وقال  وأنا  برغم اننى كنت مع رقيه خلال  هذه المده  ولكن كانت روحى وقلبى معك فنظرت جودا  إليه بحزن  فاشاحت بوجهها  فعرف جلال ما تفكر فيه  فقال جلال جودا انظرى الى فنظرت له  فقال جلال  لقد وعدتك اننى لن ألمس اى امرأه غيرك حتى لو كانت رقيه فأنا لكى وحدك فابتسمت له وقالت    انا سعيده حبيبى  جلال لكلاماتك  بأنك  تحبنى وانك لى وحدى  ولكن جلال برغم اننى لا أتحمل رؤيتك  مع  غيرى ولكن أيضا لا استطيع ان أظلم رقيه فهى زوجتك أيضا  فقال جلال جودا  انا اعرف هذا ولكن ماذا افعل انا لا استطيع ان اخدعها  لأننى ساراكى بها ثم رقيه لا تحبنى لاشخصى هى تحبنى من أجل أسمى ومكانتى  وثروتى    لانها  لو كانت تحبنى ما كانت وافقت على أن أكون على علاقه  باى  إمرأه  غيرها  ولا  مره احسست إنها   تغار عليا  أما انتى احببتينى لنفسى وليس لماكانتى او ثروتى   ولا يهمك  اذا كنت جلال رجل الأعمال او جلال  البسيط   لانكى تحبينى من قلبك  حتى انكى تغارى ولا تتحملين رؤيتى مع اى احد   غيرك لهذا انا احببتك انتى وانتى من تمتلكين قلبى ولا يوجد بقلبى سواكى فقالت جودا اوعدنى جلال ان نبقى معا الى الأبد فقال جودا انا أوعدك اننى لن أتخلى عنك حتى لو هامو ....ووضعت جودا يدها على فمه وقالت جلال لاتنطق بهذه الكلمة   مره اخرى والا لن اتكلم معك فأنا وانت  أمامنا حياه  طويله وسعيدة ومليئة بالحب  وسيكون معنا   طفلنا   فخجلت  ولكن جلال فرح وابتسم وقال لها ماذا قلتى فقالت جلال لقد سمعتنى فقال ولكن اريد ان أسمعها  مره اخرى ارجوكى   فهمست وقالت طفلنا ففرح جلال  وحضنها بسعاده  فنهضت  جودا  فقال جلال جودا إلى أين فقالت جلال سأذهب حتى  ااخذ شاور  ويجب أن ننام حتى نفيق باكرا من أجل الاحتفال ولكن جلال شدها إليه وقال لا مازال الوقت باكر اريد ان تبقى معى فقالت جلال انت أصبحت شقى ارجوك دعنى فقال لا لن ادعك أريدك ان تدفينئ   فقالت حسنا فقتربت منه فابتسم جلال ولكن جودا عضته وافلتت نفسها من بين يديه   فاتسعت عيون جلال من شقاوتها وقالت ساذهب ولكن بعد دخولها إلى الحمام  وقبل ان تقفل الباب  كان جلال أسرع منها وأمسك الباب ودخل واقفله فقالت جودا جلال ماذا ستفعل أخرج والا فقترب جلال  وقال والا ماذا  فقالت جودا جلال دعنى ارجوك فقال  انتى من بداءتى  فقترب فاتراجعت وقالت جلال   ارجوك  فقال لها   لقد أتيت حتى اساعدك فقالت لا بالطبع الآن أخرج فاسكتها جلال بقبله  وحجزها بالحائط  فرتجفت جودا فنظر جلال لها وامسك يدها ورفعهما وهمس وقال انتى من اثرءتينى يا جودا وانا أريدك مره اخرى فقالت جلال اااانا  فقال جلال ماذا فمال يقبلها على كتفيها وقال  انتى ماذا وقبلها على رقبتها ثم على صدرها فتاوهت جودا   من قبلاته   فقال جلال   انا وانتى نحلم  بطفلنا لذلك يجب ان   نكون معا حتى   يتحقق حلمنا  ومال وقبلها بحراره  وعواطف جياشه أما جودا لم تعد تستطيع أن تقف على قدمها  فقالت بهمس وانا أريدك جلال فلامس جلال جسدها وقبلها بحراره فلامست جودا على ظهره واشتعل جسدهما بلهيب الرغبه والنشوه فنظر جلال إليها فقالت جودا بهمس جلال لا تتوقف فأنا أريدك ان تكون معى ففرح جلال لأن جودا راغبه   ومتشوقه  له   مثله فحملها جلال الى الفراش واصبح فوقها ينظرون  الى بعض بحب ورغبه متعطشه للمزيد فمال جلال وقبلها  على رقبتها ثم على خصرها وبعدها قبلها بحراره واصبحو معا مره اخرى  كانت حميده مع ساليمه يتكلمون ويبتسمون وفرحين بحب جودا وجلال وانهم لا يستطيعو ان يبتعدو عن بعضهم فقالت حميده اتمنا الا يحسدهم أحد فقالت ساليمه لا تقلقى عمتى ان جلال وجودا وحبهم الظاهر للجميع سيكون أقوى من اى عين حاسده  وأنا أدعو الله ان يحمى علاقتهم فقالت حميده أمين فقالت ساليمه عمتى يجب ان نخبر عمتى مهام ورقيه اننى سنبقى هنا هذه الليله حتى لا يقلقو فقالت معكى حق يا ساليمه لقد كنت على وشك ان اتصل بهم اتصلت حميده فردت  على الهاتف مهام فقالت حميده مهام اريد ان أخبرك أننا  سنبقى بيبت حماه جلال من أجل الاحتفال فظهر على مهام الغضب ولكن تماسكت وقالت ولكن لماذا فشرحت  لها حميده وقالت اخبرى رقيه حتى لا تقلق فقالت حسنا      واقفلت الهاتف   فقالت مهام انا لا اعرف ما السحر الذى القته جودا الخبيثة  على جلال وعلى من بالقصر ولكن يبدو ان خطت رقيه فابعادهم عن بعض فشلت ساذهب وأخبرها  ذهبت مهام وقالت لرقيه ما أخبرتها بها حميده  فقال لا يمكن جلال لم  يتصل ليخبرني  فقالت مهام اعتقد أن جلال  لم يهتم باخبارك فغضبت رقيه وقالت ما الذى  تقصديه  عمتى فقالت كما سمعتى لأن خطتك بأبعاد جلال  عن جودا فشلت لأننى واثقه بأنهم معا الآن فوضعت رقيه يدها على اذنها فقالت لا اريد ان اسمع شئ عمتى لا تقولى هذا انا لن اجعلهم يقتربون من بعضهم فقالت كيف وانتى بعيده عنهم فقالت انتظرى عمتى وسترى فاتصلت رقيه على هاتف جلال ولكن الهاتف كان مغلق فغضبت وقالت انها اول مره جلال يقفل    هاتفه  سأتصل بجودا ولكن كان تليفون جودا مغلق أيضا فصرخت وقالت انا أكرهك يا جودا أكرهك فالقت بالهاتف وكسرته ونهضت تكسر بالغرفه وهى تصرخ من غضبها فقالت مهام رقيه لن تستفيدى شئ اذا  كسرتى كل شئ فقالت  وماذا افعل عمتى ان جلال بعيد عنى حتى عندما كان هنا معى لم يقرب منى  والآن هو مع جودا وتريدين منى ان أرتاح لا  سارتاح فقط عندما ستخرج  جودا من حياته فقالت مهام دعينى انا يارقيه هذه المره أخطط لإبعاد جودا عن القصر فأنا مثلك أكرهها ولا أريدها هنا ولكن دعينى أفكر فى شئ  يكون السبب فى انفصالها هى وجلال فقالت  وأنا موافقة  وابتسمو  أتت الخادمه لتقول لرقيه بان الممرضة التى أوصى عليها السيد جلال أتت فقالت رقيه اخبريها بأننى لست بحاجتها ولتذهب فأنا لا اريد من أحد الاعتناء بى هيا اذهبى  تركت مهام رقيه  وانتظرت حضور ادهم لكى تعرف منه ماذا قال لجلال   وماذا فعل   بخصوص الأموال التى اختلسها  وكيف سيتصرف وعندما اتا  قال أدهم امى لما انتى مستيقظه لهذا الوقت فقالت كنت بانتظارك تعال إلى غرفتى اريد ان اتكلم معك وعندما دخلو أقفلت مهام الغرفه وقالت ماذا فعلت بخصوص موضوع الاختلاس فقال لا تقلقى أمى لقد تصرفت فقالت تصرفت ماذا فعلت فقال لها لقد زورت أوراق تثبت أدانت موظف هناك  لانه كان يتحرى عنى بسبب شكه   وكان سيكشفنى لذلك ورطته هو  فقالت ولكن ماذا عن الملف الذى يثبت ادانتك انت وشريف فقال أمى الملفين مع شريف هو سيحتفظ بهم فقالت لقد شرحت لك من قبل الا تثق بشريف الدين  فقال لما انتى قلقانة ان شريف معى فى نفس المركب ولن يخونني لانه لو فكر ان يفعلها سيغرق معى فقالت انت غبى هو معه الأوراق لأنك من سلمتهم له الآن يستطيع ان يفعل اى شئ  لكى تكون  أنت المسؤول عن كل شئ   فقال أمى انا لم أفكر   فى هذا   فقالت مهام لأنك ليس لديك مخ   لتفكر فقال أمى انا لم أعد صغير  حتى تهينينى  فقالت  اذا كنت كبير فتصرف  على هذا الأساس انت طائش  وستقضى  علينا   لقد قلت لك بأن  تأخذ بعض الأموال من الشركه   كل فتره ولكن لا تسحب مبلغ كبير حتى لا يشك بك أحد ولكنك لم تسمعنى الحمد لله ان جلال لم يعرف بهذا الموضوع والا كان ادخلك السجن أما الآن     يجب ان نأخذ هذه الأوراق وبدل أن تكون انت تحت رحمت  شريف  سيكون هو تحت رحمتنا فقال ولكن كيف سنأخذ هذه الأوراق فقالت مهام هل تعرف أين وضع شريف الاوراق فقال نعم لقد قال انه سيضعهم بخزنه غرفته فقالت مهام اذا يجب ان ااخذ هذه الأوراق من غرفته باى طريقه باليوم التالى استيقظت جودا وكانت سعيده بقربها من حبيبها جلال فنهضت  وذهبت وااخدت دوش ولبست سارى  احمر وكان شعرها يتساقط منه الماء فذهبت لكى توقظ جلال حتى يحضر حاله من أجل الاحتفال  وقالت جلال حبيبى استيقظ لقد تأخر الوقت  فاستيقظ جلال على قطرات الماء التى تتساقط من شعر جودا  فابتسم لها وقترب منها  وشم شعرها وقال أن راحتك جميله فخجلت منه وقال  انا سعيد لاننى استيقظت و عيونى راءت  القمر  امامى  فابتسمت وقالت جلال  الان هيا لكى تحضر نفسك للاحتفال لقد جهزت لكى ملابسك فقترب منها وقبلها قبله رقيه فهمس لها بشقاوه لما لم تنتظرينى حتى نأخذ شور معا فقالت جلال  أنت تتعمد أن تخجلنى والآن  ليس وقت شقاوتك ارجوك أسرع والا ماذا سيفكرون عنا فقال حسنا   ولكن فى المره القادمه  لأن اتركك و سنأخذ معا  شور فخجلت  وأحمر وجهها  فقالت اه لقد تذكرت  فقالت جلال لم اغلقت هواتفنا  فقال جلال لا ننى  لم أرد ان يزعجنا أحد لذلك اغلقتهم حتى  لا يقاطعوننا   فابتسمت جودا  وقالت جلال  و الان ارجوك  اذهب  فقال ساذهب ونهض وذهب ياخذ شور جودا انتهت من تسريح شعرها ولكنها كانت تحاول ان تربط رباط السارى وخرج جلال فقترب منها وقال دعيه ساربطه انا فلامست أصابعه رقبت  جودا فاحست برعشه خفيفه وعندما انتهى جلال قبلها على كتفها فقالت جلال اذهب وارتدى ملابسك ولكنه ضمها إلى صدره فدق قلبها وقالت جلال فمال وقبلها قبله حاره  ولكنها أصبحت أطول وغرقو معا للحظات ولكن صوت رحيم ومان  نباءهم وهم ينادون على جودا   فابتعدت عن جلال ورتبت  السارى وكانت ستذهب  ولكن جلال قال لها انتظرى هناك امر آخر فقالت ماهو فقترب وأمسك السندور ووضع لجودا منه على رأسها فابتسمت له وقالت اسفه حبيبى ولكنك السبب لقد اربكتنى فابتسم جلال فقال لها   وهل فعلا انا اووثر عليكى فقالت جلال فقال  حسنا   فقال جلال الآن اصبحتى اجمل عندما وضعتى السندور  فقالت لقد أصبحت اجمل لانك انت من وضعت لى السندور جلال فابتسم لها ونظرو إلى بعضهم بحب   فقالت جودا سأذهب الآن وسانتظرك فقال لها سااتى بسرعه نزلت جودا وبهرت الجميع  بجمالها  وذهبت جودا وحيت  امها حميده وأمها وساليمه فقالت حميده وهى تمزح مع جودا  فقالت جودا يبدو وجهك مشرق اليوم فقالت ساليمه صحيح ياجودا كما انكى يبدو عليكى انكى سعيده لأننى لم آراء هذه الإبتسامة   خلال الأيام التى مضت فتوترت جودا وقالت لا شىء  كل ما فى الأمر اننى سعيده بالمولود الجديد فقالت حميده جودا  لما ذهبتى باكر إلى النوم لقد كنا نريدك أن تجلسى معنا فذاد توترها فقالت بصراحه امى لقد احسست بصداع فجأه لذلك ذهبت لكى أرتاح فنظرت حميده لساليمه وابتسمو فقالت جودا ما الأمر امى لما تبتسمين انتى وساليمه ووقتها اتا جلال   والفتيات  ينظرون إليه ويحسدون جودا عليه فحيا  جلال  امه وساليمه  فقالت ساليمه  كيف حالك  الآن جلال  فقال انا بخير لماذا فقالت حميده لأنك البارحه قلت انك  تشعر بصداع  فقال اه نعم لقد تذكرت فقالت ساليمه انها صدفه ياجودا انتى وجلال بنفس الوقت  تشعرون بصداع فجاه  فتوترو  فنظر جلال وجودا الى بعضهم    فخجلت جودا وذهبت مسرعه  فقال جلال وانا أيضا امى استأذن منكى  وذهب  فضحكت ساليمه  وحميده   فقالت حميده اتمنا ان يبقو هكذا وإن  يقوى حبهم أكثر   وأكثر فقالت ساليمه   وأنا أيضا  عمتى  ذهب جلال وراء جودا وكانت واقفه   بزاؤيه  وهى تشعر بالخجل فقترب جلال منها وحضنها من الخلف  فتوترت وقالت جلال ماذا تفعل  نحن لسنا بغرفتنا اتركنى ماذا لو اتا احد ورءانا   فقال  واذا  نحن متزوجين فقالت اعرف ولكن  ماذا سيقولو عنا ارجوك جلال بيكفى  ما حدث  لقد شعرت بالخجل من كلام أمى وساليمه فقال لها اتريدى ان  اتركك فقالت نعم فقال لها قبلينى اولا فقالت ماذا  اقبلك وهنا مستحيل انت لا تخجل فقال لها اذا  كنتى لا تريدين أن تقبليني هنا اذا فامسك يدها ودخلو إلى غرفه   كانت بنفس الممر   فاغلق الباب وقالت جلال لما احضرتنى هنا فقال لها انتى لم تريدى ان تعطينى قبلتى   إلا لما نكون بمفردها  فقالت انا لم اقل هذا فقال اذا  هل ستعطينى هنا او  بالخارج فقالت جلال  فقال هيا  والا فقالت حسنا فقتربت منه واعطته قبله سريعة على خده  فقال ما هذا فقالت لقد اعطيتك ما طلبت فقال  لا لاتنفع فقالت  حسنا     وقبلته  بخده الاخر فقال لها   يجب ان اعلمك كيف تقبلى حبيبك وزوجك  فشدها اليه والتصق بها   فمال وقبلها بحراره فحاولت ان تبعده وهى تقول جلال بيكفى   الكل سيسال عنا ولكنه قبلها بحراره أكثر جعلت قوه جسدها تضعف  فاستسلمت له  ووضعت يدها حوليه وبادرته بقبلاتها  واشتعلت احسيسهم   وتحولت قبلاتهم    لنار  وقوه وتوقفو   لاهسين يأخذون نفسهم فقال جلال هكذا تقبلين فقالت انت أصبحت شقى ولكنى دائما أضعف معك فقال لها  الليله سانقضيها بغرفتنا بالقصر فأنا لن اتركك ياحبيبتى الشرسه فابتسمت  فرتبت ملابسها وجلال  أيضا    وذهبو  بدأت الفتيات يتحدثون عن جلال  ويقولو أننا لم نرى اى شخص بوسامته وشياكته وايضا انه يمتلك عضلات قويه كما انه غنى بالفعل كم هى محظوظه    اتت  موتى فسمعتهم   وقالت  ان جودا محظوظه بزوج كجلال وهو أيضا محظوظ بها  وايضا جودا بارعه الجمال وهى  وجلال لايقين على بعض ومن الأفضل لكم الاتتكلمو هكذا على زوجها لأنها لو عرفت ستضايق منكم فخجلو ذهبت موتى  وامسكت جودا فالتفتت جودا وفرحت وحضنتها وقالت موتى لقد اشتقت لك فقالت وانا ايضا لقد اشتقت لك فحيت موتى جلال فقال لها اهلا موتى فقالت جودا لماذا لم تخبرينى انكى ستاتى فقالت لقد اتصلت بكى كثيرا ولكن هاتفك كان مغلق فنظرت جودا وجلال الى بعضهم فقالت جودا  ربما البطاريه نفذت فابتسم جلال ففهمت موتى وابتسمت لسعاده جودا فقالت جودا ولكن كيف اتيتى فقالت السيد جلال بعث لى سياره حتى تأخذني لانه كان يعرف مدى اشتياقك لرؤيتى لذلك هاتفنى وارسل لى السياره فنظرت جودا لجلال وهى سعيده فقالت له لما لم تخبرنى فقال لقد احببت ان  افاجاءك  ما رايك بمفاجاءتى  فحضنت جودا جلال  بدون وعى  امام الجميع  من سعادتها لان جلال يحبها كثيرا وقالت انا أحبك جلال  تفاجأ جلال وحضنها أيضا  وهوسعيد  وقال وانا ايضا  اما الضيوف كانو يبتسمون لرؤيتهم سعداء معا حتى حميده وساليمه ومينفاتى  ابتسمو  وعندما أدركت جودا انها بحضن  جلال  احمر وجهها  خجلا وذهبت إلى غرفتها  مسرعه  فابتسم جلال

*** جلال يضرب شخص على وجهة ويقول له كيف تتجراء ان تلمس زوجتى  وجودا  متوترة ****   

  punishment and love حيث تعيش القصص. اكتشف الآن