السلام عليكم حبايبي حبيت اسالكم سؤال اتمنى اي اللي يعرف الحواب يجاوبني بلييييز وشكرا سؤالي هو...انا شاركت في مسابقة الواتيز وامنيتي انجح فبليز ساعدوني لكن انا حبيت نعرف شو هي المعايير اللي يقيسو بيها يعني على اي اساس يعينة الرابح...على عدد المشاهدات ام الفوتز ام.....بليز جاوبوني للي يعرف...ولا تنسو الفوت اوكي؟!! وشكرا على المتابعة...
ملاحظة: الرواية قربت تخلص!!!😳😔
سقط الأمير خارا على ركبتيه ساجدا لسيده الأب الملك بينما هذا الأخير جالس بتفاخر على كرسي عرشه غير مبالي بترجيات إبنه المتكررة قائلا "إنس الأمر سيهون الأمر اصعب مما تتخيل!"
لم يرفع الأمير سيهون راسه عن الأرض بل إستمر بترجيه وإلحاحه قائلا"أبي أرجوك أسبوعا واحدا وحسب،أسبوعا واحدا"
تنهد الملك ليترك كرسي عرشه ويقف وقد قطب حاجبيه صرخ لتبرز عروقه بشدة"سيهون لقد أمهلتها ثلاث أشهر بالفعل ولم تحرز أي تقدم فمالذي سيضيفه أسبوعا واحدا!"
شد الامير على قبضته ليستقيم ويقف على قدميه غاضبا فأضاف أباه بنبرة أبوية ساخرة وهو يدير رأسه ناحية اليمين بينما يده اسفل ذقنه "لا زلت لم أفهم لم تريد الدفاع عنها" بتر كلامه ليجلس ويقول متنهدا "إلا إذا..."
نظر الملك الى ابنه ملمحا وهو يضيق من عينيه ليضيف بنبرة اكثر قصدا "إلا إذا..."
تردد سيهون في الاجابة وصار ينظر إلى كل مكان عدى عينا أبيه ليردف مترددا "الأمر...ليس كما...تظن...هي مجرد صديقة...فقط"
اطلق الملك اوه ضحكة ساخرة وقال "أمك ايضا كانت صديقتي...أنا لم أشهد يوما صداقة بين الجنسين فمابينهما لن يكون سوى حبا أو حتى كرها لكن لو كان كرها فلن يكون كرها هينا بل قد يؤدي الى القتل...قد تكونا مجرد صديقين......إلا إذا!!!" قال وقد أرجع النبرة المستفزة بالمحطة الأخيرة فإنتفض الامير من مجلسه وضرب الارض بقدمه ليقطب حاجبيه قائلا "أبي لا تغير الموضوع!"
قطب الملك اوه حاجبيه ثم هزهما مستفزا بقوله" أنا لا أفعل،أليس هذه هو الموضوع الذي نتناقشه أصلا؟صديقتك تلك أو يجدر بي القول...من تحبها!"
"أبي!" صاح سيهون ليترك الأب مكانه ويتجه نحو إبنه وهو عاقد ذراعيه وما إن وصل إليه حتى وضع كف يده على كتف إبنه وقال "إستمع إلي بني أنا..." لم يكمل الاب الملك كلامه حتى بتره سيهون وقال مزيحا رأسه بعيدا "لا تفكر بالأمر حتى...ليس بيدي حيلة هي من أرادت ان توقع بي وقد نجحت"
ضحك الأب وقال "لم أكن سأطلب منك ألا تحبها لكن حقا...لم يسمون بالجنس اللطيف هن لسن لطيفات البتة بل حيليات كالعقرب...انت ربما لن تصدقني إن قلت لك انني كنت أكره أمك حد الموت حتى أنني في أحد الأيام إعتديت عليها وقاربت على قتلها لكنني عدلت عن الأمر كوني من عائلة أوه فأنا ذو مكانة و هيبة لن ألطخ يدي بدماء فتاة وضيعة مثلها،هذا ما قلته يومها لكن هي قصدت ان تجعلني اقع لها...أنا لم أقع لكنني سحبت إليها كما يسحب المغناطيس الحديد كنت أحبها وأعشقها لكنني كنت أيضا أكره كوني غير قادر على مقاومتها"
أنت تقرأ
perplexed|| مـرتبـك
Fanfictionمقتطف من الرواية : فَضَحِكَ وَقال "صَدَقتِ ، لكن دعيني أُضيف لكِ كلماتٍ ، فقد عرفتُ اليومَ أنَّ بُكاءكِ بينَ يديّ واضطرابَ يدكِ في يدي وخُفوقَ قلبكِ عند رُؤيتي كان أثرًا من آثارِ الخوفِ ، لا مظهرًا من مظاهرِ الحبّ وأنّ عطفكِ عليّ وتحبُّبَكِ إليّ ولُ...