نَزلَت يُولَاند لِلصَّالَة فَوجدَت جَاستِن جَالِس مَع وَالِدتَها، اَلقَت عَليهِم التَّحيَّة لِيردُّوهـا ذَهبَت بِاتِّجـاه وَالِدتِهـا وَقبلَتهـا لِينظُـر لَهـم جَاستِـن بِغضَـب، قَضمـت فِيكتُورِيـن شَفتَهـا بِتوَتُـر وَقالـَت "اهـلَا عَزيزَتي شُكـرَاً علـى القُبلَـة وَ.. اَلـن تُعطِـ زَوجَـكِ المُستَقبَلـي قُبلَـة مِثلَهـا؟"، نَظـرَت يُولَاند بِخـوف لِـ جَاستِـن وَقالـَت "زَوج مُستقبَلـي؟!"،
اِبتلَعت اَلْام رِيقَهـا بِتوَتُّـر وَقالـت "اَجَل اَجَل عَزيزَتي مُفَـاۤجَـاة جَميلَـة اَليسَ كَذٰلِـك؟"، اِعتَلـت مَلَامـح يُولَاند اَلصَّدمَـة وَالخـوف وَقَالـت "وَاللَّعنَـة هَـل اَنتِ جَادَّة؟ هَـل هَٰـذهِ تُسمِّيهـا بِـ المُفـاۤجـأة الجَمِيلَـة؟!"،
قَهقَهت فِيكتُورِيـن بِتـوتُّر عَلـى غَبـاءِ اِبنتِهـا الَّـذي سَيوصِلهَـا لِلجحِيـم وَقالـت "نَعـم عَزيزَتـي لَا تقلَقِ اَنا سَـأَشرَح كُل شَيـئ لَكِ فِي الْاَعلـَى"،
وَقفَ جَاستِـن وَقَـال بِبـرُود "يُولَاند اِمَّـا تَقبلِيـن بِالـزَّواجَ مِنِّي اَو انسِ وُجـود وَالِـدتَـكِ عَلـى هَٰـذهِ الـدُّنيـا"، شَهقَت قَائِلَـة مُتـدَّعيَة القُـوَّة "وَهل تُهـدِّدنـِ؟"، رَفعَ كَتفَيهِ بِلَا مُبالَأة وَقـال "مَعـكِ اَربـَع وَعُشـرونَ سـاعَة لِلتَّفكِيـر فِـي الْأمِر"، وَذهـبَ تَارِكـاً اِيَّـاهـا بِدوَّامـة مِن اَلتَّفكِيـر.
::♡::::♡:::::♡::::♡:::::♡:::::♡::::♡::
اَتـت اُولِيفيـَا مِن خَلفـ دَافِيـد وَالبَستـهُ سُترَتـهُ غَالِيـة الثَّمـن وَقَالـت "اِلـى اَيـن سَتذهـب دَاف؟"، نَظرَ لَهـا بِـ طَرفِ عَينيـه ِ وَقـال "لَيسَ مِـن شَأنَـكِ"، اِبتسَمـت بِألَـم وَقالَـت "حَسنـاً اُريـد الـذَّهـآب مَعـك"، اِستـدَارَ وقَـال نَاظِـراً بـِ عَينَـاهـا اَلـرَّمادِيَّتـان قَائِـل بِهـدُوء "لِمـاذَا؟"، اِبتلعَـت رِيقَهـا مُجيبَـة بِخـوف "فـَ-فَقـط اَردُت اَن اَتسلَّـى لِاَنَّنـي مَلَلـت وَلَـكـ.."، شَهقـَت عِندَمـا بـدأَ بِتقبِيلِهـا بِعنـف، بَعـد مُـدَّة اِبتعَـد لـِ حَاجَتهَـا لِلهـَواء فَقـالَت "اَنـا حَقَّـاً اۤسفَـة اِن اَغضبتُـك"، اَخـذَ مَفاتِيـح سَيَّارتـَهُ وَقـال "اَنا انتَظِرُكـِ فِي الْاسفَـل"،
شَقَّـت الْاِبتسـامةِ وَجهَهـا وَقـالَت "امهِلنـي خَمسـَةَ عَشـرَ دَقيقـةً فَقـط"، اَومَـاَ وَخَـرَج لـِ تَفتَـحَ اِلخِـزانَـة وَتبـدَأ بِـاختِيـار مَلَـابِسهَـا"، اِحتارَت مَـا اللَّـذي ستـَرتديـه فـلَا تُريـد اِزعاجـهُ كَالمـرَّة السَّابِقـة عِندمـا ذهَبـوا لِلشَّركَـة، بَعـد دَقيقَـة مِـن التَّفكيـر اختارَت مَلَابـس مُحتشمَـة وَكذٰلِـك سَوداۤء اللَّـون،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت تقرأ
-ĸiиɢɒσм σf ℓσvє- جَـايسـون مَـكّكـانن
Teen Fiction{مكتملة} رواية مهداة إلى: @ BIELBER اول رواية في الواتباد لجاستن بيبر اللتي تتحدث عن انه مهووس، مجنون، عاشق، متملك، عنيف، غيور وفوق كل هذا انه فوق القانون! 《عندما تحب شخصاً سوف تفعل كل شيئ، سوف تفعل كل الأشياء المجنونة التي لا يمكن شرحها، سوف تقتل ا...
