____جايسون ويولاند_____
رفع يداه باستسلام مع ابتسامة جانبية عندما رأى ملامح الخوف والخجل على وجهها وهي تغطي جسدها بلحاف السرير: اهدأي اهدأي يولا ما بك؟،أخفضت بصرها بخجل شديد: ماذا تريد مني الآن؟،
قهقه بقوة وقال وهو يقترب منها ويقف أمام السرير: أنا؟ أنا لا أريد شيئ،
غمزها وأكمل: أنت هل تريدين مني شيئا آخر؟،
ضربته بالوسادة وقالت: ماذا وضعت لي في كأس الماء؟،
انحنى ليصبح مقابلا لها: أنا لم أضع شيئا،
كتفت يداها أمام صدرها: لماذا قفلت باب الغرفة إذن؟،
رفع كتفيه: أنا أفعل ما أشاء،
اومأت: ألا تريد الخروج؟،
أمال رأسه قليلا: ألا تريدين الاستحمام؟،
ابتلعت ريقها بحرج: بلى سأستحم ألن تخرج أنت؟،
عقد حاجبيه وهو مازال يبتسم لإحراجها: ما قلة الأدب هذه؟ هل تعاملين من مارس معك الحب للتو هكذا؟،
لعقت شفتيها وهي تنظر لأصابع يديها: هل ستخبر زوجتك؟ أعني-- هي لن تحب الأمر بالتأكيد،
لعق شفتاه برغبة مرة أخرى لجسدها: لا لن أخبرها لا تقلقي من هذه الناحية،
دمعت عيناها وقالت بصوت مهزوز: أنا آسفة حقا جاستن أنا آسفة،
عقد حاجبيه عندما بدأت بالبكاء وضع يده على وجنتها: ماذا حصل؟ لماذا تبكي عزيزتي؟،
شهقت واضعة يدها على فمها مكملة بكاؤها: لقد قمت بخيانة زوجتك بسببي،
ابتسم على شكلها اللطيف: لا عزيزتي أنا لم أخن أحد هي ليست زوجتي حتى هي تتدعي كونها زوجتي ولكن هذا ليس صحيح البتة،
نظرت له بصدمة: أنت تمزح؟،
هز رأسه بالنفي لتنهض بسعادة مع لحاف السرير الذي يحاوط جسدها ودخلت الحمام
ليجلس على السرير لكي ينتظرها وهو يفكر بما حدث بينهم وقت الممارسة.
شبك أصابع يده مع أصابع يدها وقال: تبدين رائعة بهذه الملابس،
أخفصت راسها بخجل وهي تفتح الباب: شكرا لك،
نزلوا ليجدوا سيلينا تضع طلاء الأظافر بينما الخادمة تضع لها المكياج
نهضت عندما رأتهم ممسكين بأيادي بعضهم يوجهون نحوها: أوه لنرى ماذا يحصل هنا لماذا ممسكة بيد زوجي؟،
رفعت يولاند حاجبيها وهي تبتسم بسخرية: جديا؟،
بينما كانت نظرات جايسون نحوها كالجمر: اخرسي أيتها المتغطرسة أنا لا أعلم لما ولهذه اللحظة أخفض من مستواي لمستوى ساقطة مثلك،
أنت تقرأ
-ĸiиɢɒσм σf ℓσvє- جَـايسـون مَـكّكـانن
Teen Fiction{مكتملة} رواية مهداة إلى: @ BIELBER اول رواية في الواتباد لجاستن بيبر اللتي تتحدث عن انه مهووس، مجنون، عاشق، متملك، عنيف، غيور وفوق كل هذا انه فوق القانون! 《عندما تحب شخصاً سوف تفعل كل شيئ، سوف تفعل كل الأشياء المجنونة التي لا يمكن شرحها، سوف تقتل ا...