《الصفحة الثاني والثلاثون 》

1.7K 105 302
                                    

___جايسون ويولاند___
ابتسمت يولاند بفرح وقالت: أأنت متاكدة بأن اسمك تايلور هيل؟،

عقدت تايلور حاجبيها باستغراب: أجل!،

بينما جايسون وضع يده على وجهه وتمتم: يال الغباء!،

هل لشخص عاقل أو مجنون لا يكون متأكد من اسمه؟!

صفقت يولاند بفرح: هل تعلمين من يكون زوجي؟،

ابتسمت تايلور بحرج: لا لا أعلم آسفة ربما أنا لا أهتم بالأخبار هذه الأيام!،

ابتسمت يولاند باتساع: إنه جايسون مككانن،

شهقت تايلور بخوف لتكمل يولاند: إنه جاستن صديق الطفولة هل تذكرتيه؟،

وقفت تايلور وهي مصدومة كليا همست بصعوبة: مككانن! أنت؟،

وقف جايسون لتدمع عينا صديقته وتركض ناحيته،

عانقته بشدة وهي تبكي بقوة: اشتقت لك يا صديقي،

نظر ليولاند دون ان يبادلها العناق ليجدها تنظر له منتظرة منه مبادلتها العناق رفع يديه ببرود وبادلها عناقها: اشتقت لك يا صديقتي.

___إيدن وآفا___
جلست جانبه وهي تستمع للموسيقى،
نظر لها بحب ووضع رأسه على قدميها: آفا هل تسمعيني أميرتي؟،

نظرت له وهي تطفئ الموسيقى: أجل عزيزي،

ابتسم وهو يتمعن بملامح وجهها الملائكية: أنت تعلمين أن بلدي الأم هي فرنسا،

اومأت: أجل أعلم ذلك،

قبل بطنها: ما رأيك يا أميرتي في أن نعود؟ كل أعمالي هناك وأيضا فرنسا بلد جميل،

ابتسمت: ليس هناك مشكلة في العودة ولكن هل أخاك فرنسي؟،

اومأ: أجل إنه فرنسي الأصل ولكنه عاش في كندا لهذا هو دائما ما يقول بأنه كندي.

___كارا وكريستيان___
خرجت من الحمام وهو ورائها: هل حقا أنت ابنة عم جايسون مككانن؟،

ابتسمت جانبيا: أجل أنا كارا بيبر أقصد كارا مككانن،

أطلق شخيرا ساخرا لها: هل تخيفيني الآن؟ لم تنجحي في ذلك!،

ثنت شفتها وهي تصطنع الحزن وتجلس على الأريكة: الجميع يخاف من ابن عمي ولا تنكر أنك تفعل أيضا!،

قبل شفتيها: أخاف منه ولكن ليس منك يا حبيبتي.

___إيزابيلا ولويس___
قبل جبينها: أنا آسف حبيبتي سامحيني،

هي بقليل من الألم: لا تهتم عزيزي مجرد الم وسيزول قريبا،

حاوط وجهها: كنت أناني حقا!،

ابتسمت: انسى الأمر ولكن أتعلم لم يكن علينا إحضار تلك الطبيبة فإنها عصبية قليلا،

قهقه: لا بل كانت محقة بكلامها هذا العنف يودي الى السجن ولكن ماذا عن السيد مككانن إنه عنيف أيضا؟،

-ĸiиɢɒσм σf ℓσvє- جَـايسـون مَـكّكـانن حيث تعيش القصص. اكتشف الآن