همسات زوجية

صفات يحبها الزوج في زوجته 💑

🦋

📮1-المرأة المستمعة جيداً

يحب الرجل المرأة التي تستمع له جيداً أثناء حديثه لها. هذه الصفة من أكثر الصفات التي يبحث عنها الرجل في المرأة الذي يرغب في الارتباط بها. من الضروري أن تعطي المرأة زوجها سمعها واهتمامها ولا تقاطعه في الحديث تماماً ولا تستأثر بالحديث عن نفسها ومشاعرها فقط بل تسعى إلى معرفة المشكلات التي تواجهه طيلة الوقت وسوف تجد زوجها تغير تماماً معها وأصبح يعاملها بشيء من الاحترام المتزايد عن قبل. يجب عند الرد أن تبهره بعقلها وتناقشه بثقة إذا طلب منها المشورة ولا تحدد اهتماماتها في الملابس والمكياج فقط لا غير حتى لا يشعر بأنها ذو عقلية فارغة.

📮2-المرأة التلقائية التي تتصرف على طبيعتها

يفضل الرجل أن يحصل على المرأة التي تتصرف على طبيعتها دون أي تزيف أو تجمل لا داعي له. كثيراً ما يجد الرجل نساء يميلن إلى التصنع في الحركات والأقوال بطريقة تثير استفزازهم مما تبدو مبتذلة وعشوائية. يفضل الرجل المرأة التلقائية لأنه يرى أنها متصالحة تماماً مع نفسها تتجنب الانخراط في الحسابات المتعبة إلى جانب كونها من النوع الذي يستهوي الرجال ولا يشعرهم بالارتباك. إحرصى على أن تكوني على طبيعتك ولا تحاولي الانخراط في العالم المزيف.

📮3- المرأة المرحة

يبحث الرجل دائماً عن المرأة المرحة التي لا تميل بطبيعتها إلى النكد وتفضل دائماً إسعاد كل من حولها دون أي قيود لا معنى لها فيريدها الرجل دائماً خفيفة الظل تمسح عنه الأعباء التي يتعرض لها طيلة يوم العمل الطويل. يجد في مرحها علاج فعال وقوي لكل المشكلات التي تواجهه في حياته. يقتل المرح الممل الذي يهدد الحياة الزوجية ويقلل من سعادتها واستقرارها. يجب أن تتحلى الزوجة بالمرح وروح الدعابة وخفة الظل حتى يستمد منها زوجها السعادة والراحة. تأكدي ان أسوأ أنواع النساء هى صاحبة المزاج النكدى والتي تتذمر كثيراً من أبسط وأقل الأشياء.

📮4- المرأة المستقلة

يقع ما كثيراً النساء في خطأ جعل الرجل محور حياتهم واهتماماتهم مما يقلل من شأنهن أمام عين الرجل. يزيد من المشكلات الزوجية نظراً لشعور الرجل أنه مقيد باهتمام زائد نتيجة فراغ زوجته. يفضل الرجل المرأة التي لها حياة خاصة منفصلة تماماً عنه ويبحث عن المرأة القادرة على الاعتماد على ذاتها والوقوف بقوة في المواقف الصعبة والأزمات. لذلك على المرأة أن تكون حريصة على بناء نفسها قوية نفسياً ومعنوياً وياحبذا إن كان مادياً أيضاً.

___________________

#ثقافتنا_الجنسية