يا من ملكتني أسيرا لطفك يراقبني و رقتك تشدني لك حسنك كبلني أمامك أما أخلاقك فهي من عذبتني حتى سالت دمائي لتأتي أنت أمامي ، سالبة مني قلبي ، و أنا أترجاك أن لا تعذبيه كما عذبتيني يكفي أنك جعلتي مني أسيرا لك ، كيف لا و حياتي معك كيف لا و قلبي الذي يبقيني حيا بين يديك فأرجوك ، بجوارك حياتي ، و ان خطوت بعيدا سأتيه وسط الجموع شاردا كل ما أفكر فيه تلك القطعة التي سلبت مني كم أحبك يا ياقوتتي و لو أنك بعيدة عن يدي حاليا لكنني أؤمن أنك ستكونين ياقوتة تنير جوانب حياتي ، و أميرة سأسعد لتلبية أوامرها