الحب الذي هو أعمق من كل حب لا يفجره في القلب الإ التصوف والشعور الديني ... لأن الدين هو الذي يعيد الإنسان إلى النبع الذي صدر منه و يأخذ بالإنسان الساقط في الزمان والمكان ليرفعه إلى سماوات الأبدية ولا يرفعه إلى هذه السماوات إلا الحب ... منتهى الحب يفنى به العابد عن نفسه وعن الدنيا شوقًا إلى خالقه .
و ما حب الإنسان للمرأة .. و ماحب الإنسان للفن .. و ما حب الإنسان للجمال .. إلا خطوات الدليل الخفي الذي يقودنا إلى الله ... إلى المحبوب الوحيد الذي يستحق الحب .. إنها محطات سفر للمحطة النهائية ..
محطة الوصول ..
أنت تقرأ
خواطري المعتقة ،، 💜
Roman d'amourخواطري كتبتها منذ فترة ليست بالبعيدة تعبر عن جنوني وهدوئي ورقتي وضعفي تمتلا باهاتي واناتي ،، يملئوني الحنين الناس افتقدهم رغم وجودهم ، ، خارجي هادئ عذب ولكن بداخلي بركان صاخب من المشاعر