يظل القلب مثقلًا بجراح الدنيا حتى يلتقي عيناه، فيخضع لها ويستسلم، يهفو للمسته، يئن ألمًا يتوق لهمسة حانية منه، تنساب الروح هائمة لتستقر عند قدميه… وكأن نظرته بلسمًا شافيًا لكل ما كان وما سيأتي؛ سيدي هلا تمد يدًا حانية تمس شغاف قلبي فتبعث فيه الطمأنينة، امنح لغدي أملًا يشرق من كلماتك المضيئة.
أنت تقرأ
خواطري المعتقة ،، 💜
Romantizmخواطري كتبتها منذ فترة ليست بالبعيدة تعبر عن جنوني وهدوئي ورقتي وضعفي تمتلا باهاتي واناتي ،، يملئوني الحنين الناس افتقدهم رغم وجودهم ، ، خارجي هادئ عذب ولكن بداخلي بركان صاخب من المشاعر