رامي : البنت حرارتها مرتفعة بزااااف واش حماقيتو علاش ماديتوهاش لسبيطار ...
محمد : فصراحة منقدرش و راه هادشي علاش عيطت ليك بغيتك تعالجها هنا عندي بيها الحاجة صحيحة ...
رامي : شكون هاد البنت عمرني شفتها مع لبنات لي كيكونو معاكم واش بدلتو دوقكم ولا شنو ...
محمد : الا ماشي صاحبتي غير وحدة لعبات معايا ...و لخير لي دير فيا هو هو داويها بلاما تسولني على والو ...
رامي (بنبرة عصبية ): حتى انا مامساليش و ماعنديش الوقت نسولك على المغامرات ديالك اصلا كن ماقلتيليش الموضوع مهم ماكنتيش تشوفني حيت عندي بزااااف مانقضي... على العموم انا غادي نعطيها واحد لبرة غادي تنزل ليها لحرارة و من الاحسن دخل دوش بالما بارد شوية هاكدة غادي تنزل الحرارة بسرعة ...
محمد : واخا شكرا ا رامي...
خرجت انا و كمال برا و خليتو يفحصها و يدق ليها لبرا ... من بعد عشرة دقايق خرج عندنا ...
رامي : راني دقيت ليها لبرا غير واحد نصف ساعة وتنزل حرارتها لكن يستحسن كيف قلت ليك دوش ليها بالما بارد ...
محمد : (بصوت كنسمعو غير انا )اصلا داك دوش بالما بارد هو لي وصلنا لهادشي ... شكرا رامي على المساعدة و هاهي الكرة عندك دابا نهار تحتاجني فشي مساعدة عيط ليا ...
رامي : ان شاء الله يالاه نخليكم ..
ودعنا و خرج و بقينا انا و كمال كنشوفو فبعضنا ...
كمال : اوا راك سمعتيه نوض دوش لسيدة باش تنزل الحرارة ..ولا خليني انا ندوش ليها ...
محمد : جمع راسك ا ** و نوض *** عليا صافي راه هضرنا معاك دورك راه سالا... وراه ماغاديش ندوش ليها .. انا نيت محتاج لديك نص ساعة لي غادا تبقا مريضة فيها نهزها نرجعها فين كانت ...
كمال : اوك المهم ماتنساش داكشي باش واعدتيني ..وراك خرجتي ليا ليلة فالصو مازهينا ماسهرنا كيف ناس ...
محمد : شحال فيك ديال نكير بحال لعيالات صافي راه هضرنا قلنا ليك غير نشد الورت و نعطيك داكشي لي واعدتك بيه ...فين عمرني قلت الحاجة و مادرتهاش .. المهم انا غادي نهزها و نمشي دابا قبل ماتفيق ... خاصها تفيق تلقاني موجد ليها داكشي لي كنت واعدتها بيها ...
مشيت هزيت هداية بين يديا و هبطت حطيتها فلوطو و كسيريت ماوقفت حتى لمستودع مشيت علقتها فين كانت بالاول و جلست كنسخن فالحديدات لي على شكل قطبان ... بدات حرارتها كتنزل و ديك الحمورة لي على وجهها بدات كتلاشى شوية بشوية حلات عينيها بتتاقل ..كانها كتسترجع ذاكرتها ...شافت فرسها مطولا و عاود هزات عينيها حتى وصلات ليا ... شفت فيها بشر ..كانها تصدمات ملي شافت العافية و القطيب لي فيدي ...
هداية (بتعب) : مممحمد اش كدير ...
محمد (بنبرة استهزاء): كنوجد لعيد لكبير ..راكي كتشوفي ا حبيبة ... كنوجد ليك ..كنت كنتسناك غير تفيقي باش نحتافل بيك ...اش بان ليك نحتافلو عاد نوريك الهدية و لا تشوفي الهدية هي الاولى ...
هداية : محمد حرام عليك اهئ اهئ انا راني بنت عمتك زعما عيب هادشي لي كدير واش مافكرتيش فشنو غادي يقول جدي الا شاف فيا امارة الحرق واش كيسحابلك غادي يسامحك...
محمد (ضحك بصوت مرتافع): جدي ههههه جدي قلتي ياك ههه جدي عمرو مازال يشوف فيك من ورا هادشي الي موجد ليك ويقدر هو يحرقك فبلاصتي ...
هداية : اش كتخربق علاش غادي يحرقني ...انا عارفة جدي غادي يكون قالب دنيا عليا دابا راني سمعتك فاش كنتي كاهضر معاه ... هو غادي يندمك حيت خطفتيني و ضربتيني ...
محمد : اممم غادي يندمني ياك ...واخا هي خاصني نوريك الهدية هي لولة عاد نبداو الاحتفال ... اوا الالة حلي عينيك مزيان ...
جبدت تيلي و بديت كنوريها فصور ... بدات كتشوف حتى خرجو عينيها و بداو دموع تماسيح كينزلو ...
محمد : حفيدة العثماني كتخون خطيبها و لي كان غادي يكون زوجها مع صاحبها لي هربات معاه فنفس الليلة الي كان عرسهم قايم فيها و الكل مجموع و فرحان ليهم .... و هاد صور هما دليل على انها مكتستحقش تحمل داك الاسم لي عطاوه ليها من بعد ما باها سمح فيها و خلاها بلا حتى نسب ... صور كيدلو على انها عاهرة ...واش كضني بلي جدي غادي يشوفك من بعد هاد المقال ولا من بعد مايشوف هاد صور هههه ابدااا ولا تحلمي حتى تعاودي تحطي رجلك فباب داك القصر ...
هداية (بدموع بحال شتا) : تت اهئ لا لا هادشي مزور ماشي انا لي فصور .. جدي ماغاديش يتيق بيك ... مااغاايتيقش
محمد : ههه واش متاكدة مزور ...واش كتشوفيني حمق حتى ندير لفوطوشوب ...هاد صور الالة خديتهم ليك غير من دابا شوية و مامزورينش شوفي فيهم مزيان
هداية (باستسلام ): كنكرهك ا محمد اهئ كنكرهك عمرني فحياتي ماكرهت شي واحد بهاد طريقة لي كنكرهك بها ...و مايشرفنيييش تكون ولد خالي و داك لقصر انا مسامحة ليك فيه..صافي دابا هانتا وصلتي لداكشي لي كنتي باغي ...يالاه طلقني نمشي فحالي ... عافاااك خليني نمشي و عمرك تشوف كمارتي كانترجاك
محمد :اوووووه نووو كتكرهيني اووو مانقدش نصبر ...هههه الالة انا لي كنقرر هنا امتا تمشي و راه مازااال ماسالينا واش كيسحابلك التلاعب بمحمد العثماني كيسالي بالساهل ..نتي لي بديتي و نتي لي بغيتي لعب اوا تحملي نتيجة ... (شديتها من شعرها و زيرت عليه و قربت لودنيها كانهضر و انا ضاغط على سناني ) هاااا علاش قلت لك انخليك تمناي الموت على تبقاي عايشةهداية (تنترات مني ) : واش تال هاد الدرجة ا محمد ؟ تال هاد الدرجة راك خديتي حقك مني فهاد اليوماين عذبتيني بماااا فيه الكفاية الله يسهل عليك باراكة اهئ اهئ اهئ قتلني .. قتلني و تهنى و هنيني من هاد العذاب اهئ والله مابقيت قادرة صافي صافييي اهئ اهئ
انا (باستهزاء) : ههههه ايييييوا من اللول شداك تلعبي معايا ؟ شكون ضربك على يديك و قالك نوضي حطي عليااا الباطل ؟ فين انا عمري اديتك و لا مسيتك ؟ بالعكس كنت دايرك كثر من ختي الصغيرة كنت دايرك ف عيني لي فكر يقيصك ماكنتش نسمح ليه نندمو على نهااااار نوااا .. ولكن باش جازيتيني ؟ بااااااش ؟؟.. هدااااية انا زوييين و ضريف و لكن خااااااايب بزاف ايلا جبدني شي حد واخا معرفتش شكون يكون كانرد الضربة ب عشرة د الضربات
هداية ( بدات كاتبكي ) : اهئ اهئ اهئ راه ماااااشي انا مااااشي انا اهئ ماشي لخااااطري. ا محمد
انا ( زيرت على فكها ) : سووووكتتتتيي بغيتي تلصقيها ف شي حد اخر هاه ؟ ههههه واش بنت ليك انا حمار ولا شنو ؟ حمار ؟؟؟ ( جمعتها معاها ) دابا ياااا غا تجمعي و تسكتيني ولا. هادشي لي ناوي نديرو فيك دابا انديرو مدوبل
ابتلعت ريقها و طلعات عينيها فيا كاتشوف فيا بكل حقد و كراهية كون لقات تقتلني هههه كون قتلاااتني ..
تمشيت بخطوات ثابتة و هزيت داك القطيب السخون ... و بديت نقرب ليها ...
هداية (غمضات عينيها ) : يااا ربي تاخد روحي ... يااااا ربي
انا : فين بغيتي ننزلو ؟؟؟
هداية ( صرخات ب اعلى صوتها ) : وااااااش نتاااااا مريييييض واش حمممممق ؟؟؟؟ بعااااااااد منييي بعاااد مني ياااااااااا ربي. ياااااااا ربي خود ليا حقي منو يااااا ربي
شديت داك القطيب بانفعااال و نزلتو نيشااان على فخضها حتى تسمع داك الصوت د الحراق و طلع دخان خفيف من على لحمها
هداية : ااااااااااااي اهئ اهئ الله ياخذ فيك الحق ا محمد اهئ اهئ الله يااااخد فيك الحق
انا ( بعصبية ) : باااااش تعللللمي تلعبي مع سياااادك
هداية : اهئ اهئ معندكش غراااام د الانسااانية اهئ كيفاش كنت معمية كانبغي واحد بحاااالك كيفااااااش اااه ا ربي اش من ذنب درتو باش نتعدب هاكاااا
انا : لعبتي ب محمد العثماني و ضحكتي عليه و بغيتي طيحيه ف الشبكة هادا هو ذنبك هههههه
هداية : بزااااف عليك اسم محمد نتاااا نتا شيييييطاااان
شديييتها من عنقها وجرييييتها
انا : سككككتيييييي
هداية ( دفلات ليا على وجهي ) : تتتتتفووووووو
طلقت منها و غمضت عيني بعصبية ... و ابتسمت بزز .. و مشيت غسلت وجهي و رجعت ليها ...
انا : تفو ؟ ياك !! واخا واخا .. حيدت الكويرة لي كنت لابس حيت بدلت حوايجي مني مشيت للقصر علقتها و قربت ليه بخطوات ثابتة حتى انقضيت عليها و بديت كانعنفها بحالا كانعنف شخص ف نفس قوتي ... كانهزها و نرضخها مع الارض و نضربها لوجها. ... جعرت بكل ما للكلمة من معنى .... كاتستفزني ب فعايلها انا ساخط اصلا عليها و هي كادير تصرفات كاتخليني نقسى عليه اكثر و اكثر ما تكالميت حتى حسيت بيها ماكادير حتى حركة ... كلها دم ..
لوهلة جاني واحد تأنيب الضمير خااايب ... كنت انكتافي غير بداكشي لي درت لها قبل .. كاتبقا بنت و ماشي ف نفس قوتي اكيد و خاصة و هي ضعييييفة و ماتقدرش تقاوم .. تت شدرتي ا محمد شدتي واش الحقد عمى ليك عينيك تال هاد الدرجة هففف ... قربت ليها و انا كانلهث تفقدت نبضات قلبها .. نعم خفت لا نكون قتلتها و اصلا هي مريضة و ماواكلاش من الفوق ..
كان قلبها كيضرب بشوية ... رجعات فيا الروح ...
عاودت ربطتها و غطيتها مزيان و هزيت سيارتي و فبالي وجهة وحدة ..
أنت تقرأ
إغتصاب بقرار عائلي ( الجزء الأول ) | مكتملة.
Romanceاغتصاب بقرار عائلي قصة مشتركة بقلمي انا : Youssra Rifaï و صديقتي Zahira Alouan قصة درامية ، بوليسية ، رومانسية ... باللهجة المغربية تحذير : القصة تحتوي على بعض الالفاظ التي قد لا تناسب جميع القراء ... - بعض الاحداث كالعنف و الضرب و الجرح ق...