الفصل 24 (نهاية الجزء الاول)

1.4K 36 3
                                    

#اغتصاب_بقرار_عائلي
البارت 108
استيقظت اليوم ... وانا كانشوف ف السقف ...ابتسمت بلا مانشعر دوزت احسن ثلاثة ايام فحياتي ... عشت فيها بشخصية محمد لي ظهرات مع هداية و تاكدت فيها بلي هداية عششات فقلبي و مكاين لي يخرجها منو ... و غادي ندير المستحيل باش نقاد اموري و نديرها مراتي ... لكن مع الاسف ماشي دابا حيت بغيت حتى نصفي الامور مع جدي و نخرجو من ديك المعمعة ... فقت .. وقررت باش نمشي للقصر ونشوف الاوضاع فيه كيف دايرة و شنو دايرين مع الاختفاء ديال لينا ... من بعد مامشات هدايتي للخدمة نضت فطرت و خرجت باتجاه القصر لي هادا اسبوع و زيادة ماعندي عليهم خبار و شنو واقع فيه ... شديت طاكسي حتى لتما ...غير دخلت لقيت جدي كيتغاوت مع عمتي الياقوت ...
محمود : مايمكنش ماتكونيش عارفة بنتك فين مشات ... عيطي ليها راه الا مارجعاتش غادا تحطني فموقف خايب بزاااف ...
الياقوت(كتبكي) : بابا راه والله ماعرفتها فين هي انا براسي غادا نحماق عليها ماعرفت بنتي حية ولا ميتة خفتها غير لاتكون دارت شي حاجة فراسها ... هي كانت عيانة داك نهار ...
محمد : هييييه اش واقع مالكم ..
محمود : اوا مزيان ملي تفكرتينا اولدي و قلتي تسول فعائلتك ...فين كنتي و فين هي لينا...
الياقوت : محمد فين بنتي...
محمد : ايييه بشوية انا مالي و مال بنتك ... جدي انا راه كنت فسبيطار درت حادثة و كنت كومة ... ماشفت لا لينا لا غيرها ...
محمود : اش كتقول فاشمن سبيطار و علاش مافراسنا والو ... شنو وقع ليك واش لباس ا ولدي ...
محمد : لاباس لاباس .. كنت غير فسبيطار ديالنا ماعرفتش علاش مافراسكمش ... على كيف وصلت ل تماك !!!
الياقوت: انا فخباري كنتي مريض لكن مظنيتش تال ديك الدرجة ... عبد الله هو لي قالها ليا ولكن ماذكرش ليا التفاصيل
انا : المهم ... مالكم كتغوتو دابا ...
محمود : ولدي لينا ماعرفناها فين زادت و الياقوت مابغاتش تقولينا بلاصتها ... وناس غادي يسولوني عليها شنو غادي نقول ليهم و نتا عارف مانقدرش نخسر معاهم ...
محمد : جدي تهدن راك كنتي مريض ... قوليهم عطيونا غير واحد المدة بينما وجدات البنت حيت مازال صغيرة ... غير بينما لقيناها و ديك ساعة يكون خير ...
قلت لجدي هاد الجملة و انسحبت  باش منزيدش ندخل معاهم فنقاش لي يقدر يخلي جدي بنباهتو يشك فيا او يعاود يجبد معايا الموضوع ديال الخدمة لي مامستعدش نهضر فيه دابا غير حتى نفك حريرت البيبي ... خليتهم و طلعت وانا كنفكر فلينا والولد لي هازة فكرشها ... قلت لجدي يقولهم يعطيوه مدة غير حتى تولد لينا و ديك ساعة نردها ليه ... سوا كان الولد ولدي او لا ...طلعت لبيتي حيدت حوايجي بقيت غير بالبوكسير ... و فبالي غير هداية لي مابقاتش كتفارق خيالي ... الا كان الولد ولدي كيف غادي ندير معاها و شنو نقوليها ... دخلت دوشت و خرجت يالاه لبست سروال و كنلبس تيشورت حتى حل عليا جدي الباب ...
محمود : محمد خاصنا نهضرو  ضروري ...
محمد : واخا جلس ا جدي ..واش على لينا بغيتي تهضر ..راني قلت ليك ماعندي عليها خبار ...وغير تهنى انا غادي نحاول نقلب عليها ...
محمود : لا ا محمد مابغيتش نسولك على لينا ... جيت نهضر معاك على الخدمة خاصك تشد بلاصتي اولدي فاقرب وقت ممكن ...
محمد (شفت فيه شوفة مطولة):جدي ... مالك على هاد الزربة واش من غدا ؟؟ ماتنساش نتا مزال عيان و انا مزال ماستوعبت هادشي ...
محمود : محمد انا ربيتك راجل من صغرك على قبل هاد نهار ... انا اولدي ماعرفت امتى نموت ... داكشي علاش خاصني ندخلك معايا باش تعود على الخدمة و تعرف عليها باش من بعد مانموت نتا لي تخلفني فيها كيف حلمت ملي تزاديتي فهاد دنيا ...
ربعت يدي و بقيت كنشوف فيه شحال كيفكر للموت و مكيفكرش باش يلقا لي خلقو كيهضر بثقة على التجارة فالاعضاء بحال الا كيهضر على تجارة فالزرابي ... مابقيتش بغيت نطول فالكلام و نتهرب ... نضت لبست سبادري و هزيت تلفوني و سوارتي و جمعت شي وراق ديالي و هو كيشوف فيا ... و رجعت شفت فيه بحزم ...
محمد : جدي انا كنت كنسايس معاك غير حيت مريض ... مابغيتش نكمل عليك ولكن هادشي لي كاتهضر عليه عمرو غادي يكون ولو فالاحلام ديالك انا ماغاديش نشد هاد الخدمة و حمد ربي حيت جيتيني جدي اما كانت ممكن تكون ردة فعلي معاك خايبة ... انا غادي نمشي و بمرة من هاد قصر الشيطان لي كنت عايش فيه و كنحلم نهار لي نكون انا هو المسير ديالو و ديال امبراطورية العثماني لي ماكنتش عارفها منين جايا ...  بسلامة و ماتحاولش تجبد معايا الموضوع مرة اخرى....
خليتو يالاه بغا ينطق و خرجت و انا خاطري مهرس ... الرجل الي كان القدوة ديالي مكتهمو حتى حاجة من غير راسو مافكرش فيا ملي غادي يدخلني لديك المافيا شنو غادي يكون المصير ديالي ... خرجت وانا فبالي حضن واحد هو لي انقدر نرتاح فيه ...
_____
#اغتصاب_بقرار_عائلي
البارت 109
خرجت من تماك و هزيت سيارة من سياراتي... انطلقت و  انا عندي وجهة وحدة هي هدايتي بغيت نمشي نرتاح فحضنها الي هو الوحيد لي يقدر ينسيني هادشي تفكرت بلي راها فالخدمة ...هزيت تيلي و عيطت ليها ...
محمد : الو هداية ...! فينك ؟ ...
هداية : انا فالخدمة ا محمد مالك ...ياك لاباس واش ضراتك شي حاجة ... هضر ماتخلعنيش ...
اااااااخ ا هدايتي شكون عندي من غيرك لي يخاف عليا هاكدة .
محمد(تنهدت قبل مانهضر) :.. تت ماتخلعيش غير بغيت نعرفك فينك و صافي ...
هداية : انا فالخدمة ... قولي مالك صوتك ماعجبنيش ...فينك دابا كنسمع صوت طموبيلات...
محمد : غير خرجت نقضي شي غرض  ... صافي بلاما نشدك على الخدمة حتى تسالي و صوني عليا نجي نجيبك ...
هداية : انا غادا نحاول نخرج بكري ليوم غير تجي مدام العمراني و ناخد منها الاذن ...
محمد : واخا .... نخليك دابا ...
هداية : امم اوكاي ..
انا : هدااية ...
هداية : نعااام !!!
انا (زفرت ب عمق) : كنبغييييك ....
قطعت من بعد ماقلت هاد الكلمة لي بصح خرجات من اعمااااقي ... هداية اسم على مسمى ...هي الحاجة زوينة لي عندي من ديك العائلة ...ماعرفتش كون ماغيراتنيش و ماوليتش هاد محمد كيف كانت غادا تكون ردة فعلي و انا كان كل همي هو الثروة و الارث ديال جدي ... هدي هي الحاجة لي ماضربش ليها جدي الحساب ... رباني بالفشوش و بقلب مكيحنش فحتى واحد ونسا انه معايا ملاك فدار قدرات تخرجني من ديك القذارة كلها لي كنت فيها ... ماغاديش نقول كرهت جدي حيت كيبقى الانسان لي كان حنين فيا ولي عوض مكان الوالد و الوالدة لكن طول ماهو كيفكىر بديك الشرانية مايمكنش نرجع عندو ...
فكرت بما انه هداية مزال ماتخرج من الخدمة نمشي نتقدا للينا ونطل عليها ... دزت لسوبر ماركت خديت لي غادي يخصها و مشيت للفيلا ... دخلت لقيت غير البنت لي جبتها تقابلها ...
محمد :فين هي لينا ...
البنت :راها الفوق فبيتها ا سيدي ...
عطيتها داكشي لي خديت و طلعت لفوق للبيت لي جالسة فيه دقيت و مجاوبتنيش ... حليت لباب و دخلت مابانتش ليا ... حتى تميت داير و انا نتزادح معاها  ..  دخلات ف صدري .. كانت خارجة من الحمام غير بفوطة و مع زدحة طيحتها للارض .. طلعت فيها و هبطت و هي بقات كترمشلي بعينيها ... دفعت فيها و زدت و انا كنهضر ...
محمد : ملي تلبسي هبطي عندي بغيت نهضر معاك ...
لينا (شداتني من دراعي ): محمد علاش وليتي هاكدا ...
شفت ف يديها و فوجها خنزت فيها و نترت يدي .. مجاوبتهاش و نزلت لتحت ... ضحكت على راسي ههه شكون قال محمد يفلت شي وحدة و هي عريانة قدامو، وليت نعيف لينا و مابقيتش نفكر حتى نتقرب منها ... نزلت تكيت فصالة و انا دماغي غادي ينفاجر ..اولا من الدقة لي كاتعطيني الصداع مرة مرة .. و ثانية من هاد القضية د المافيا و زيد. عليها مشكل لينا و الولد لي فكرشها ...  قلت نتسناها حتى تنزل لكن غفات عيني و خصوصا مع الدوا كيأثر عليا بزاف ودغيا كايجيني نعاس...  غفيييت عشت فحلم زوين فيه غير انا وهدايتي كنا فوسط واحد الجزيرة جالسين و باين علينا الحب  و الفرحة و السعادة كانت بين يدي و معنقها ... حتى شفت ليث جا وقف و شدها من يدها و هي غادة معاه و كنعيط ليها و مكتسمعنيش ... نضت قافز لقيت لينا واقفة عند راسي و شادة بورطابلي ... زادوني جنون على جنون لي ركبوني فالحلم ...
محمد (بعصبية):هييييه ا ***** اش كديري نتي ... شكااديري
لينا : امم اذن هداية هي لي بدلاتك ا محمد ! هي لي خطفاتك مني و خلاتك تبدل عليا ...
خطفت منها تليفون بعصبية و بنترة..  لقيت هداية مسيفطة ميساج كتقول ليا "محمد  راني خديت الاذن و غادي نخرج بكري تسناني ف الدار  " وهي قراتو ... هزيت راسي فيها ب عصبية
محمد : لينا ماتخلينيش نندم حيت جبتك هنا و عاونتك و ماخليتكش لجدي يصفيها ليك ملي يعرفك حاملة ... باشمن حق تقربيلي ل*** ديالي  ... عارفة جني و جنوووووني لي يقرب ليا ل حاجتي
لينا ( فركات يدها بتوثر و حدرات راسها ) : غير سمعتو صونا و نتا كنتي ناعس بغيت نن..
محمد (بديت نخبط بيدي ): اش بغيتي اش ...الخراااا شوفي انا ماجيتش هنا نتحتت معاك ... جيت غير نقولك بلي جدي راه قالب دنيا عليك ماتحاوليش تاصلي بشي حد من لقصر حتى بماماك حيت غادي يكون مراقبها ...المرض ... نوض ن*** من هنا
نضت خارج و هي تجي تشد فيا ...
لينا : محمد بقا معايا شوية عافاك راني قنطت ...
محمد : تت لااااا مانقدرش عندي مايدار ...
لينا : عندك مايدار ياك بغيتي تمشي عند  هداية ياك ... هي لي خلاتك تبدل عليا بحال هاكدة ياك... واش نسيتي ا محمد نسيتي تصاور ديالها مع هداك و هي فحضنو و ك **** ...
درت بسرعة البرق شديت ليها على فمها ...
محمد : سمعي ا **** ماتخلييينيش نسا بلي راك حاملة و ندير فيك يدي ا لينا ... اخر مرة ...ااااااخر مرة تجبدي هادشي و تجبدي هداية على فمك كتسمعي ... و نهرس ل** د مك داك الفم
دفعتها و خرجت كنت معصب و زادتني هي و الحلم لي شفت ...وانا غادي للسيارة دوزت مكالمة لهداية ...
محمد : فين جات الشركة لي خدامة فيها؟؟  عطيني لعنوان نجي نجيبك ...
هداية :مكاين لاش ا محمد دابا نشد طاكسي ولا يجي ..
محمد : ماتعصبيش دينمي قولي ليا لعنوان ... حتى **** ماباقي يوصلك من غيري
الخراااا تعصبت و طلع ليا الدم ... حتى بدا راسي ثاني يعطيني الحريق...
#اغتصاب_بقرار_عائلي
البارت : 110
دازت ثلاثة ايام ... محمد عيط ليا وانا مازال خدامة ... ماعرفتش ولكن حسيت ف صوته واحد نبرة حزن  خلاتني نطلب من رغدة هاد العشية و نخرج عندو ... داكشي لي كان كنت انجي بوحدي و اناخد طاكسي ساعة  عيط ليا مرة ثانية و هو معصب و قال ليا انا نجي نديك و كيخصر ف الهضرة ..  هذا قدري  ماعندي  ماندير ... بقيت واقفة قدام باب الشركة حتى جاا .. طلعت حداه .. و بان ليا معصصصصب لأقصى حد .. ماقدرتش نهضر و لا نقول شي حاجة ... بقيت ساكتة  حتى تكلم هو بنبرة عصبية ...
محمد : ديري السمممطة ...
انا : هاه 😳😳
محمد : خرااااا واش ماكاتسمعيش ديري السمطة ...
بالخلعة ماقدرتش تا نحرك يدي و نجبد بيهم  حزام الامان .. حتى قرب ليا و جر الحزام بعصبية و  دارو ليا  عاد قلع ... غاادي مكسيري بجهد ... و غادي ف طريق مغاير على طريق الدار ...
انا : مممم.. محمد فين غاديين ... سوگ بشوية عافاك ...
بقا ملتازم بالصمت و  زاد ف سرعة السياقة  اكثر و اكثر .. كملت كلامي و انا مخلوعة
انا : محمممد .. راه هاكا درتي كسيدة ديك المرة ... واش باااغي تقتلنااا ؟؟؟
فجأة بدا كينقص من السرعة تدريجيا ... و سلك طريق البحر ... حتى حبس ف منطقة خاوية ... حيدت انا الحزام و دورت وجهي كانشوف فيه ... ميل الكوسان للور و تكا و دار يديييه على راسو و كيشوف الفوق .. قربت يدي ليه بتردد ... و خوف  و عاود رجعت يدي لعندي
انا : محمد ... م..مالك ؟؟ واش راسك كيحرقك ؟؟؟
محمد هز راسو فيا و بقا كيييشوف فيا حتى جرني لييييه و خشاني ف حضنه ... مزير عليا بجهدددد ... بحالا غادي نهرب ليييه .. بقيت مصدومة  لمدة .. ماعرفتش مالو و لكن ايلا كان محتاج ل هاد العناق .. انا غادي نعطيه ليه بادلته بالمثل و دورت حتى انا يدي على خصره ... و بقيت منزلة راسي على صدره
محمد ( كيهضر و هو داير فكه على راسي ) : هداية ماتخلاايش عليا ....... عاافاك ..
بعدت عليه بخوف من هضرتو .. و شفت فيه و انا دايرة يدي على لحيته بقلق ..
انا : محمد !!! مالككك !؟؟ قول ليا اشنو بيك ؟ علاش معصب ! و علاش كاتقول دابا هاد الهضرة
محمد (نزل يديه على يدي لي دايراها على لحيته و كيتحسسها ) : بغيتك توقفي معايا .. حتى نبدا من زيرو ..
انا ( زادت قلقاتني هضرتو ) : علاش كاتقول هادشي ! شنو واقع ؟
محمد تنهد بعمق و غمض عينيه و عاود حلهم و خدا يدي و قبل الباطن ديالها ... و بدا كيشم ريحتها و كيتنهد كثر ...
محمد : سمحت ف كلشي .. ف الارث ف القصر ف الشركة ف أي حاجة .. مابقيت بغيت حتى حاجة من ديك العائلة .. نتي هي عائلتي و دنيتي.. و دنياي
انا : وعلاش ا محمد  !!!! شنو وقع .. عاود ليا كلشي ...
محمد : بلا ماتسولي. ا هداية شي حوايج من الاحسن بلا ماتعرفيهم ... المهم هو  بغيتك توقفي معايا .. وتصبري معايا حيت انبدا من الصفر .. عندي واحد الفلوس ف حسابي البنكي .. الحمد لله لي عارف اني دمرت عليهم .. حيت ديك الشركة لولاي ماكانتش اتوصل حاليا ل فين واصلة .. ف ها السنوات الاخيرة انا لي طورتها..  و دابا غانبدا بهاد الفلوس لي تعبت عليه ..
انا : ايلا بغيتيني نشوف ليك مع المديرة د الشركة لي خدامة فيها انا...
محمد : تتت غا ندير شي حاجة  ديالي  انا ..
انا : احسن حاجة درتي ا محمد هي بعدتي عليهم ... واخا ماعارفاش السبب .. ولكن راه تربية جدي ليك هي لي خرجات عليك و مازال تخرج عليك ايلا بقيتي معاه ..
بقا ساااكت . حتى شاف فيا و ابتسم ..
محمد : بغيت نعرف كيفاش ماخرجتيش لينا ... كأنك ماشي عثمانية ...
انا ( بادلته الابتسامة ) : عندك الحق .. راني ماشي عثمانية ... و عن قريب غادي نولي هداية المرابط و نتحرر من هاد النسب القدر و اللعين ..
محمد (عقد حواجبه ) : كيفااااااش ؟؟ ياكماااااا
يلاه بدا ينفخ ف ريشه و وجهو يحمار انقدت الموقف قبل مايسافر بخياله و يتخيلني انا و ليث عرسان و مهزوزة ف العمارية
انا : تتتت لا لا لا. ماتمشيش بعيد .. قصدت زعما على نسبي الحقيقي .. غاناخد نسب بابا ..
محمد (بآريحة) : ااااه هاكاك.. راه نقتلك نتي و ياه ا هداية ايلا مشيتي حتى كنتي ليه .. (هز صبعو كاتهديد) نقتلكم ..
انا : مالك كلشي عندك بالعنف و القتيلة
محمد : هاااكاك انا هاكا داير .. و غاتقبليني بزز منك بغيتي ولا كرهتي ..
انا : هيه راني مازااال ماسمحت لك عنداك تنسى ..
دار يديه على وجهو ... محمد : واعععع ناري ماتبقايش تفكريني فداكشي ا هداية
انا : معاك بصاح ا محمد مزال مانسيت ...حيت ماشي ساهل ننسى شنو دوزتي عليا ...و مع ذلك ماغانتخلاش عليك ..
بقا ساكت .. اصلا ماعندو مايقول حتى هضر محاولا تغيير الموضوع ..
محمد : فكرتيني اش قالك باباك باش سمحتي ليه ... علاش تخلا عليك !!
علاش تخلاا عليا باااابا اش نقولك ا محمد شنقوووول بقيت مخرجة عيني و كانشوف فيه 😳😳
#اغتصاب_بقرار_عائلي
البارت 111
بقيت كانشوف فيه و انا ساكتة .. التوثر ولا ظاهر على ملامحي .. و هو بدا كايشوف فيا بنظرات تشكيك .. ماعرفت باش غادي نجاوبو و ب اينا كذبة غادي نغطي هادشي ... لطلما لم اتقن فن الكذب ... و خاصة مع محمد .. مني كنت كانكذب عليه كييعيق بيا .. و كيقول ليا هداية ماكاتعرفيش تكذبي ..
انا : سمحت .. سمحت ليه و صافي المسامح كريم .. ايلا ربي كايسامح علاش انا لي مانسامحش ؟
محمد ( بتشكيك ) : يااااك !!! و انا ماتسمحيش ليا ؟؟ تت مايمكنش انا عارفك مزيان ا هداية و عارفك شحال كنتي حاقدة على باباك و كنتي كاتقولي ليا ايلا بان عمرك اتسمحي ليه .. و دابا سمحتي ليه بكل بساطة ؟ مايمكنش كاينة شي حاجة تماك ..
انا : اااا .. اه اه بصح ... هوووفف صافي صافي ا محمد ماضغطش عليا. نتا ماغايعجبكش لي يقول شي حاجة خايبة على جدي .. داكشي علاش ماقلتش ليك .. جدي هو لي رغم عليه  يتخلا علينا  انا و ماما .. و وهموه بلي ماما جهضات ...
محمد : همممم ..
انا : والله العظيم  .. والله حتى وهموه بلي ماما جهضات ..  😳😳 ماتديرش فيا دوك الشوفات ..
محمد : صافي صافي .. تيقتك .. و انا وقتاش تسمحي ليا ؟؟؟ راه ندمت و كل نهار كانحس بتأنيب الضمير ..
انا : .. مع الوقت ا محمد .. ولكن حاجة بغيت نسولك عليها من بعد غانسدو هاد الموضوع و ماغانعاودوش نجبدوه مع بعضياتنا ... و انحاول نتناساه و نسمح ليك ..
محمد ( حرك راسو بالايجاب ) : اهممم .. سولي
انا ( بديت نلعب بصبعي على مقود السيارة بتوثر و كانرسم على دوائر وهمية ) : امم . . دوك التصاور  .. واش مفبركين .. امم انا مع داك الدري ... ؟؟
محمد عض على الشفى ديالو السفلى و غمض عينيه و حرك راسو من اليسار لليمين ب معنى لا ... حسيت .. بحالا قلبي تجمد .. و مابقاش قادر ينبض .. معرفتش كان عندي واحد الامل يكون داكشي ماشي بصح .. و يكون كذب عليا و قاليا ديك المرة راه بصح غير باش يعذبني
محمد : هداية ... سمعي . . والله تا ندمان راه كنت معمي .. معرفتش كيفاش درت هاكاك ..  و لكن ..
انا ( عيني تفيكساو ف نقطة غير محددة و تكلمت و انا ماكانشوفش فيه ) : واش قاصني ؟؟
محمد : شنووو ؟؟؟
نزلات دمعة محجرة من عيني و غوت بأعلى صوتي ..
انا : وااااااااش قااااصني ا محمد سووولتك جاوبني ..
محمد : لااااا لا واش . . واش نتي حمقة ؟؟ انا و ماقدرتش نقرب ليك عاد نخلي واحد اخر يديرها ؟  كنت مغطيك اصلا و غير نزلتك عليه  ثوانٍ  قليلة و هزيتك ...
رجعت للور و تكيت ف بلاصتي و ربعت يدي ..
انا :غير نزلتيني عليه ياك ... لا  لا كون غير درتيها ا محمد و خليتي داك الاغتصاب يولي حقيقي ... ماكاينش فرق بحال دارها بحال لا المهم انه شافني وانا عريانة
محمد : هدااااية سمحيلي .. سمحيلي بزاااف ... ماعرفتش شنو ندير باش تسمحي ليا ...ندمت و كون غير ربي خدا روحي قبل ما نآذيك و لا نمسك بسوء ... انا حمار .. و اي حاجة خايبة درتها ليك ها هي كاترجع  ليا و مصائب الدنيا و الدين تكبات عليااا فدقة وحدة ...
انا ( شفت فيه و دموعي رجعو يسيلو ) : واش عرفتي ا محمد شنو لي كيضرني ف قلبي كثر هو انك نتاااا .. نتا لي درتي ليا داكشي ..تيقني كن كان شي واحد اخر ماغاداش نتالم كيف دابا ولكن نتا ... نتا ا محمد ... نسيتي بلي  كنت معتابراك كثر من بابا ... كنت معتابراك ظهر لي كنتحما بيه كنتي عندي كلشي ... اي حاجة  كانت تضرني كانجي عندك نتا .. نسيتي كلشي و عذبتيني.. هادشي انا لي ضارني ف خاطري اما كون كان شخص اخر .. ماكنتش نحس بهاد الالم لي كانحس بيه دابا .. ثيقني كان غادي يكون الاحساس مختلف ... 
محمد ابتلع ريقه  و دار راسو على الڤولون ... عم صمت طويل بيناتنا حتى كسرو..
محمد : واش تبغيني نخرج من حياتك ا هداية ... ايلا كان هادشي غادي يريحك نخرج ...  غير كوني مرتاحة و عيشي حياتك فرحانة ... ايلا كان كل مرة تشوفيني و تفكري هادشي ... غير قوليها ليا ا هداية ... عمرك اتشوفي وجهي ... كوني اكيدة غير نسمعها منك جامي مزال تشوفيني ... غير قولي ا هداية ...
معرفتش علاش حسيت قلبي ضرني مني قال هاد الهضرة ... ماقدرتش نتخيلو بعد عليا ولا نتخايل حياتي بلا بيه....ماكانعبرش على حبي ليه ولكن ف الداخل ديالي كانبغيه بطريقة جنوووونية ... و هادشي لي خلاني نخليه قريب مني ...  ماقدرتش نجاوب و نقوليه لا بقا حدايا ا محمد حيت ف هاد اللحظة تفتحو ليا جروحي مرة اخرى...ورجع ليا سيناريو ديال داك المستودع الملعون كله قدام عيني .. بقيت غير ساكتة و مربعة يدي ..
محمد : غانعطيك مهلة تفكري فيها ا هداية ... غداا انتسناك تجاوبيني ... ايلا قلتي ليا سير انمشي فخطرا .. و نخليك تعيشي حياتك ...و مانعاودش نزعجك ...
#اغتصاب_بقرار_عائلي
البارت 112
ديمارا ديك الساع وكسيرة نيشان للدار ... حتى وصلنا لقدام العمارة .. ووقف ... بقيت كانشوف فيه  زعما .. كانتسناه يسطاسيوني باش انطلعو .. ساعة بقا واقف دوزيام پوزيسيون ..
انا : ماغاتنزلش .. !!؟
محمد : لا .. غانخليك ترتاحي مني هاد النهار ... اصلا وليت حاس براسي خانقك .. خليك تنفسي
انا: تتتت اووووف يا الله مالك على هاد الهضرة ثاني ا محمد .. كون كان هاكاك ماكنتش غادي نقولك  انا نقابلك ..
محمد : غدا و نرجع ا هداية و انسمع جوابك ..
انا : و دوااك اش غادي دير فيه .. ؟؟
محمد : مايهمش ...
انا : طلع خود دواك ا محمد ... ماديرش ليا بحال هاكا لي فيا مكفيني ...
شاف فيا بقلة حيلة و عرف اني ماغاديش نتفك منو حتى ياخد الدوا ...  ركن سيارته و نزلت انا وياه ... طلعنا هو دخل للبيت و انا حيدت سباطي و لاڤيست لي لابسة .. حتى خرج هاز الكيس د الدوا ...
محمد : هداية ... هانا مشيت ..
انا : تسنااا ..
مشيت لعندو ...
انا : اجي للعشااا ..
محمد : تتت لا عندي مايدار ..
انا : محمد انا عارفة ماعندك مايدار و باغي تهرب مني ... انا ليوم عارضة على بابا و ليث .. و بغيتك تكون  معانا ... نتوما عائلتي و نتوما لي نكساب بغيتكم كاملين تكونو حدايا ...
بقا ساكت و انا كانشوف فيه و نتوسلو بعييني ...
انا : عافاك ... ماتردهاش ليا ف وجهي ..
محمد : اوففف ... صافي صافي .. معاياش ..
انا : ديك جوايه  التمنية و لا تسعود ...
حرك راسو بالايجاب و حليت ليه الباب و خرج .. انا متأكدة ماكانش ايرفض القدوم  لهاد العشا  حيت اصلا بمجرد ما ذكرت ليه ليث حسيت بيه تزير و ماغاديش يبغيني انا و ليث نتواجهو بدون حظوره .. واخا كون قالي لا كان ايجي ... مشيت دخلت عند دادة و سلمت عليها .. بست راسها و يديها و سولتها واش تغذات و شربات دواها .. قالت ليا اه ... غيرت ملابسي و ارتاحيت شوية من بعد نضت توضيت و صليت و مشيت للكوزينة و بديت نوجد للعشا ...  كل ماااا لذ و طاب و كاع داكشي لي  كانت علماتني دادة ندير ... واخا كبرت ف داك القصر اللعين .. الا اني كنت قريبة ل دادة بزاف و كندخل معاها للكوزينة و تعلمني .. يعني مامفششاش لديك الدرجة .. بقيت نفكر ف كلام محمد واش نقوليه اه ولا لا !!! ماااعرفتش ... من ناحية انا ماقاداش ننسى اش دوز عليا من ناحية اخرى كانبغيه .. و ماقادراش نتصور راسي بعدت عليه .. ولا بعد عليا كيبان ليا بلي بالفعل ندم .. ندم شدييييد .. و لكن فعلا القرار ماشي ساهل ... بليل و غادي نحسم هاد القضية و نشوف راسي  باينا نتيجة انخرج باش غدا غادي نعلمو بيها .. ولكن اليوم غادي نحرص على انه يدوز زوين خاصة و انا غانكون غير وسط ناس لي كانبغي ... دادة .. بابا، محمد.. ليث ..... غير خايفة لا تنوض ثاني شي كومبا  بين هاد الزوج ...  وجدت كلشي .. و انا مرة مرة نلمق .. حتى وصلات السبعة د العشية  و دخلت كانقلب على شنو نلبس ...تلفت ف الصراحة ... هزيت كاع حوايجي و ماعرفت مانلبس ...  فلخر لبست توني و تهنيت ...  و قاديت راسي شوية انا نسمع الدقان مشيت حليت لقيت  محمد ... كان مخنزر و بدا يطلع فيا من الفوق لتحت حتى خلعني دخل و سد الباب بنترة ..
محمد : جااااو ؟ ...
انا ( حركت راسي بنفي ) : تت مازال ..
محمد : مزيااان ... 
بقا كيطلع فيا و يهبط ... حتى تعصبت و انا نهضر
انا : مالك كاطلع فيا و تهبط ؟؟؟
محمد : ماجاكش هادشي زوين ..
انا : 😳😳😳 يااااك
محمد : سيري سيري بدلي و لبسي شي حاجة اخرى ..
انا ( عقدت حواجبي و ربعت يدي ) : لااا ما مبدلاش .. مالو كيجاك التوني ديالي غزاااال ...
محمد ( ضغط على يديه بنفاد صبر ) : حيت زوين ا الخرا سيري حيديه .. شفتي راسك ف المراية كيفاش مصورة  فيه ؟؟؟؟
انا : يااااء وا ماكاين حد براني كاين نتا دادة .. بابا ...
محمد ( قاطعني ) : داك ليث ****  يشوف فيك هاكا نتقب ل*** د مو  العينين ديالو ...
انا : ماتبقاش تخصر حدايا الهضرة الله يرحم باك .. ( عطيتو بالظهر و زدت و عاودت التفت ليه ) و اه گاعما غانبدل ..
محمد : والله ا هداية و تبقاي ضوري هاكا حتى نجمعها مع ملتك و نسلخك قدامهم ..
انا : 😳😳 شنوووو !!!
محمد : كيما سمعتي .. سيري بدلي علياا داكشي ...
خلاني مصدومة و مشا جلس ف الهول ... دخلت على وعدي و سعدي و بدلت الحوايج و لبست حوايج طوال .. مافهمتوش علاش كيغير هاكا انا ضعيفة و ماعنديش معالم الاغراء .. ولكن غلاضيت شوية مؤخراً 😌 ولاو عندي حنيكات شوية من جوج بلايص 🤭😉😉 🙄🙄🙄  غير لبست هو يدق الباب مشيت باغا نحل لقيت  محمد سبقنننني ... و حل ليهم لقيتو كيسلم على بابا .. و بقا هو و ليث كيخنزرو ف بعضياتهم ..  طرت انا كانجري مشيت عنقت بابا.. و سلمت عليه .. يلاه غادي ندور نسلم على ليث .. حتى جرني محمد و دخلني للكوزينة ..
محمد ( عاقدهم ) :تسلميييش عليه ..
انا : اويلي ا محمد راه ولد عمي .. حماقيتي .. نسلم عليك نتا و هو لا ؟؟؟ 
محمد : ما شغليييش .. بالله و تمدي ليه حناكك لا ما نطيرهم لك مانتسماش انا محمد ...
انا ( بحدة ) : محمد ..
محمد : سدييييينا .. خرج و خلاني .. مشيت بزربة  مديت يدي لليث و جريتها دغيا ..  و مشيت جلست حدا بابا كانهضر معاه ..
المهم نزلت انا العشا .. واخا مني جينا نتعشاو محمد زرب على ليث و جا جلس حدايا باش مايگلسش هو .. ليث غير كيشوف و ساااااكت .. ماهضرش .. كيتبادلو غير التخنزيرات .. سالينا العشا و نضت نجمع الطبلة .. و بابا تا هو ناض كيجمع معايا وصلنا للكوزينة و مع كنا بوحدنا و انا نهضر معاه ..
انا : بابا بغيت نسولك .. ماعارفش مامات محمد فين مشات ؟
بابا : تت لا ا بنتي .. ماعرفتش فين ... علاش ياكما باغا تعاودي لمحمد و تقولي ليه  جدك لعب بيك و عبد الله ماشي باااك .. هداية ماتندمينيش حيت قلت ليك هادشي ..
انا : تت لا لا ا بابا مالي حماقيت ... غير بغيت نعرف فين مشات بغيت نهضر معاها و نقولها ترجع تصالح ولدها ...
ماجيت  فين نكمل كلامي .. حتى سمعنا صوت الزاج تهرس .. ضرنا بالعرض البطيئ و لقينا محمد كيشوف فينا ب وجه يكسوه الاحمرار و عنيه شبه جمرة مشتعلة و صدره كيطلع و يهبط بقوة ....
_____
#اغتصاب_بقرار_عائلي
البارت 113
انا : بابا بغيت نسولك .. ماعارفش مامات محمد فين مشات ؟
بابا : تت لا ا بنتي .. ماعرفتش فين ... علاش ياكما باغا تعاودي لمحمد و تقولي ليه  جدك لعب بيك و عبد الله ماشي باااك .. هداية ماتندمينيش حيت قلت ليك هادشي ..
انا : تت لا لا ا بابا مالي حماقيت ... غير بغيت نعرف فين مشات بغيت نهضر معاها و نقولها ترجع تصالح ولدها ...
ماجيت  فين نكمل كلامي .. حتى سمعنا صوت الزاج تهرس .. ضرنا بالعرض البطيئ و لقينا محمد كيشوف فينا بوجه يكسوه الاحمرار و عنيه شبه جمرة مشتعلة و صدره كيطلع و يهبط بقوة ....
قلبي بدا كيضرب بقوة و عضيييت على شفايفي ....
محمد : ش..ش شقلتوو ؟؟؟؟
ابتلعت ريقي و شفت ف بابا ... ماعرفناش اشنو سمع بالضبط ...
انا : أ.. واا..والو ا محمد ...
بدا كيتقدم بخطوت بطيئية حتى وصل لينا و ضرب على الرخامة بجهد و غووورت حتى البولة  بغات تهبط ليا ...
محمد : عااااااااودو شقتلتووووو عاااااااودو !!!!!!! كيفاش انا ماشي ولد عبد الله هضرووو ...
انا : تت لا لا ا محمد .. لا ماشي كيما سمعتي ...
هز يديه ... بزوج و شدنا انا و بابا  يد شاد بيها عنقي .. و يد شاد بيها
عنق بابا ... محمد وصل لواحد الدرجة د الهيجان و العصبية .. عمره وصل ليها قبل .. عمري شفتو ف هاد الحالة قبل ... عينيه الزرقين ولاو كيبانو ليا مظلميييين .. كان بحال شي ثور هايج .... شادني انا و بابا بقوة .. و لسقنا مع الحييييط بجهد و هازنا بيديييه ... حتى النفس بدات كاتقطع ليا انا و بابا ... دادة جات كاتجري و بدات تندب و تغوت
دادة : اوييييلي اويلي محمد ولدي طلقهم الله يرضي علييك ..
ليث كان ف الحمام عاد خرج...
محمد : دااااادة ماااادخلييييش .... هضرووووو بزوجكم شنو مخبييين عليااا شنوووو ....
ليث : هداية .... بابا ..
انا : كح..اهء م..محمد هااافااك كح كح
جا ليث بزربة جر محمد حتى طلقني انا و بابا .. و هو يضور محمد بعصبية و عطاه لوجهو حتى طاح ليث لرض ... يالاه نايض ليث يردها ليه و انا نغوت
انا : لاااااا لا لا ليث ماضربوش ... باقي مرييييض ...
محمد تلفت لينا انا  و بابا و صدرو كيطلع و ينزل ...
محمد : عااااااودو لياااا داااااابا ولا غانقتل **** بوه شي حد هاد النهار ...
بقيت انا و بابا كاندلكو عنقنا ... و نشوفو ف بعضياتنا ... حتى استسلمنا للامر الواقع و خرجنا للصالة و جلسنا و حكينا ليه كلشي كيفاش تلاعب ليه جدي بحياتو .. بدون ذكر شنو دار  جدي لليث و الا غادي اليوم تنوض الحرب العالمية الثالثة .... و حنا كانعاودو ليه محمد كان واقف غادي ماجي و مع كل كلمة كيزيد يتزير ليه وجهو ... و يولييي حمممر ... بدون ماينطق حتى بكلمة .. و انا كل ماكانشوفو هاكا كانزيد نتخلع عليه ... حتى هز راسو ... و حل الباب و هبط كيجري ..
انا : ليييييث ... عاااافاك انتبعوه مانخليوهش بوحدو والله حتى غادي يقتل شي حد فيهم 
خلينا دادة تماك و نزلنا بثلاثة .. وتبعناه بالسيارة توجه للشركة .. هو نزل و انا تبعتو ... كانشد فيه ...
انا : محمد .... الله يسهل عليك ماتهورش ... ماتهورش
دفعني حتى تلاحيت و جيت طايحة .....
محمد : دوووخلي ل سوق ***  مزال انتفاهم مع مك حيت خبيتي عليا ...
طلع ف الدروج و انا تابعاه .. حتى وصل لمكتب دجدي .. مشا نيشان للخزنة دار الكود و جبد واحد السلاح ... غير الشتو جمد ليا الما ف الركابي ...
انا : محمممد اهئ .. عاااااافاك .....
كان محمد اخر ماكيقشع حتى  حاجة قدامو دار السلاح بين حوايجو .. و هبط و انا باقة تابعاه حتى وصل لسيارته .. ركبت معاه و شيرت ل بابا و ليث بمعنى يتبعوناا ...
محمد ماتسوقش بتااااتا ل تواجدي ... طوووول الطرييق و انا نرغب و نبكي و ماشافش فيا حتى .. الشوفة ... مابغيتوش يولي مجرم .. مابغيتش ، هاد الكائن مايستاهلش يوسخ فيه يديه .... هوووف ياااا ربي تكون معاناا يااا ربي ... وصل للقصر .. بسرعة البرق و لما لا و هو غادي منير ف الطريق ... نزل من السيااارة  و تا انا نزلت و عمر السلاح ... و ضرب زوج قرطاسات ف السمااا و غوت ...
محمد : محمووووووووووووووووود .......
مع ضرب دوك الضربات انا درت يدي على ودني ... و قلبي بغاااا يسكت ... بداو كيبانو ليا گاع الشراجم كيتشعل فيهم الضو ... و الخدم بدا يخرج ...  وصل بابا و ليث ... و نزل ليث من  السيارة ... هو و بابا ..
مشا محمد للباب و فرعو برجليه حتى تحل و دخل ... و غادي و كيغوت ف القصر باسم جدي ...
بقيت غادا تابعاه حتى وصل الفوق و كان كلشي خرج ... شافتني ماما .. و هي تقول
ماما : هداااااية .....
شفت فيها و ماجاوبتهاش و تبعت محمد ... وصل لمكتب جدي و دفعو برجليه بقوة ... و انا كانتفتف ... و دخل و دخل كلللللشي   لا من الخدم و لا العائلة بابا .. ليث كلشي ... و انا واقفة قريبة ل محمد و  جدي شافو ... ولا لونو صفررررر و كيترعد ... ماقدرش حتى ينطق ..
محمد : نتااااا تلعب لياااا بحيااااتي نتاااا ا الشارف ***** !!! نتاا لي كنت دايرو كثر من با و مي هاااا ... كنت ندوز ليك كلللللشي ... كذبتي عليا ف قضية هداية دوزتها ... بغيتي دخلني لل مافيا تا هي دوزتهاااا و لكن  تااال هاااادي و لاااااا لا لااااااا
جدي : محمد ... ولدي
محمد : قطاااااع حسكككك ماااولدكش اناا .. ماولدكش ....
انا : نعل الشيطان ا محمد نعل الشيطان ...
محمد : هداية بعدي ...
عمر السلاح و وجهو جيهت جدي .... جدي دار يديه على قلبو ... و بقا يشوف ف محمد ... بلا مانشعر .. جيت قدام جدي و شفت ف محمد ...
انا : محمممممد مااااتوسخش يدييييك فيييه ماااايستاااهلش ... مايستاهلش .. ايلا غاتقتلو .. قتلني انا اللولة ...
محمد : هااععععع هداااااية حييييدي من و جهي ... حييييييدي .....
بقيت نشوف ليه ف عينيه نيييشان ... و هو كيشوف فيا و يشوف ف جدي ... فجأة .... طفا الضو د القصر كامل ... و تسمعات رصاصة ..  و الغوااات  د الناس لي مجموعييين ....
# اغتصاب_بقرار_عائلي
#نهاية_الجزء_الاول ..
الجزء الثاني ب عنوان
#هذه_الروح_تشتاق_اليك .
التتمة في منشور آخر

 التتمة في منشور آخر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
🎉 لقد انتهيت من قراءة إغتصاب بقرار عائلي ( الجزء الأول ) | مكتملة. 🎉
إغتصاب بقرار عائلي  ( الجزء الأول ) | مكتملة.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن