الفصل 22

669 36 2
                                    

#اغتصاب_بقرار_عائلي
البارت 99
بلا هوايا ... حركت راسي من الاعلى للاسفل و انا كاننهج و قلبي كيضرب ف المية ...
محمد : مزيااااان ... هادشي لي بغيت
حنا مزال على نفس الوضعية ... يلاه بدا يقرب ل شفايفي  و بديت حتى انا نغمض عيني .. و هو يتحل الباب ... 😳😳😳😳 ماعرفنااا باش تبلينا ديك الساع  نزلني محمد .. درنا راسنا ماشفناش دادة و هو دار راسو كينفخ  ليا ف عيني ...
محمد : صافي ؟؟؟  رمشي و شوفي واش مازال  ؟؟؟
انا : 😳😳 ها .. اه اه مزيااان 
دادة :  محمد .. هداية ...
ضرنا عندها بالعرض البطيئ... و عاد درنا بحالا شفنااها ...
انا : ااااه دادة .. ! نتي هناا ؟؟؟
دادة : بنيتي بغيت نهضر مع محمد واخا ؟؟
انا : اهم واخا .. انا اصلا خارجة للزنقة نشري شي حاجة ...
محمد : بلاتي هداية تسناي ... ( بدا كيقلب ف الجاكيت ديالو و جبد واحد الورقة و ستيلو و كتب شي حاجة )  هاكي .. الكود د الكارد ..
خديتو من عندو و خرجت من البيت .. لبست صباطي و درت نظاظر كوحل باش نغطي ديك الدقة لي زراقت ف عيني ... هزيت صاكي و خرجت ... اول حاجة درت هي مشيت للفارماسي خديت ليه الدوا لي عطاه الطبيب ... و خلصت ب الكارد لي عطاني .. و مع اصلا الموقع لي كرا لينا فيه هو جا ف الشارع و كاينين لي بوتيك حدانا ..  خديت ليه بزاف د الحوايج منهم الداخلية و  البيجامات و الشورطات ..  كانشوف شي سايز يكون كبير حيت هو ما شاء الله ضخم البنية  ساليت .. من بعد دزت للماركت خديت اي حاجة خاصانا ... و مشيت نيشااان  للدار ... انا يالاه قربت للعمارة و انا نلمح ليث واقف قدام العمارة و متكي على سيارته ... بقيت واقفة مسمرة كانشوف فيه و و هو كيشوف فيااا ... جا قرب  بخطوات سريعة لعندي و انا حاولت نتخطاه .. و هو يشدني و حبسني
ليث : هداية  خصنا نهضرووو
انا :  ليث .. بدل الساعة باخرى الله يسهل عليك
ليث : لاااااا غادي تمشي معايا  غانهضرو انا وياك و من بعد غانرجعك ..
تأففت ف ديك اللحظة و مشيت معاه للسيارة حطيت داكشي اللور لي كنت هازة و ركبت معاه القدام ... قلع  و هو باينة عليه معصب و بزاف ... حتى بعدنا و وقف ف واحد البلاصة خاوية .. بقيت انا ساكتة و كانشوف قدامي ولكن  .. كانشوف فيه بنص عين داير يديه على مقود السيارة و كيضرب ب يصابعو عليه بشوية .. حتى كسر هاد الصمت ..
ليث : علاش خليتيه يقرب  ليك ؟؟
بقيت ساكتة و على نفس الوضعية كانشوف قدامي .. و ضاغطة على سناني
ليث : هدااية جااااوبيني.. علاش !! علاش فضلتيه عليا ؟؟؟ ( شدني من فكي و دورني ل عندي و كي شوف ف عيني نيشان ) جاويني ا هداية علاااش ؟؟؟
نزلت عيني و انا ماقاداش نشوف ف ديك الكمية د اللوم لي باينة ف عينيه ..  رخى من فكي  و كمل هضرتو ..
ليث : حيت هو لاباس عليه ياك ؟؟؟ و انا على قد الحال .. ههه
انا (هزيت عينيه فيه بتعجب و حركت راسي بنفي و رفض ) : ليث !!! لا لا لا ... شكاتقول .. واش كاتظن اني من النوع لي غايتبع الفلوس ؟؟؟
ليث : وعلاش فضلتيه عليا ا هداية ( ضرب على الڤولون بجهد ) فاااش قصرت معاك انا !! واش آذيتك بحال لي اذاك هو .. ديما كانحاول نحميك .. قبل حتى مانعرف انك بنت عمي او كاتربطني بيك شي صلة دم ..
انا : ليث .. عافاك ماتقولش هاكا انا لي فيا يكفيني .... محمد .. محمد هو لي حليت فيه عيني و كانبغيه من صغري ...
ليث (شاف فيا و عينيه حووومر ) :  و علاااااش ماقلتيهاش ليا ... علاش حتى خليتيني نحس انك كاتبادليني واخا غير شوية من داكشي لي كان كنو  ليك .. علاش خليتيني نبغيك منين نتي كاتبغييييه علااااااش ا هداية علاش
انا (قاطعتو و انا كانغوت ) : حيييت مابغيتش. نخسرك ..كانحس بجيهتك ب شي حاجة ولكن .. ماعرفتش شنو هي .. ماعرفتش المهم انا ماباغاش نخسرك و فنفس الوقت كانبغي محمد ..
بقا ساكت .. و ماجاوبش .. دار و ديمارا السيارة و قلع ... اكتفيت تا انا بالصمت  حتى  وصلني ل قدام  العمارة ... نزلت و هزيت داكشي لي شريت .. انا غانطلع و هو ينزل الشرجم و  عيط ليا ..
ليث : هداية ..
التفت ليه و شفت فيه ...
ليث : بابا مازال كيتسناك و باغي يهضر معاك ..
تنهدت و حركت راسي من الاعلى للاسفل و طلعت فحالي للدار .. فكرني ف المدعو "بابا" .. مزال لحد الان ماتواجهت معاه .. و خصني نوضع حد ل هادشي .. و توضاح الامور بيني و بينو ..
#اغتصاب_بقرار_عائلي
البارت 100
اول مرة فحياتي نفرح حيت وقعات ليا حادثة ملي عيطات ليا اكيد درت جوج احتمالات ياغادا تجي يا اما لا... لكن الاحتمال الكبير كان انها ماغاداش تجي.... من بعد داكشي لي دوزت عليها ماظنيتش غادا تنساه وتجي وهي خايفة... نظراتها اول ما دخلات مع الباب كانت كلها مليئة بالخوف و الحب... فرح قلبي اول ماشفتها تلاحت فحضني و زيرات عليا... شرحت ليها شنو وقع و بقينا كنهضرو حتى نعست فحضنها و نعسات تا هي فحضني .. كان احسن شعور عشتو ف حياتي الى حد الآن ... ...عرفت من بعد بلي خدمات، بقينا كنهضرو حتى سولاتني وقتاش نقدر نخرج و قلت ليها حتى من دابا و اصلا قبل ماتجي هي هضرت مع الدكتور و قلت ليه بلي انخرج واخا رفض ليا و لكن اصريت على اني نخرج و عطاني الدوا لي خصني نشري... مني نضت باش نلبس حوايجي هداية عاوناتني .. واحد اللحظة لقيتها كتشوف فيا و ساهية...ماحسيتش بنفسي ف ديك الساع الا و انا طاير عليها بقبلة خلاتني نخرج كاع شوقي ليها ...بقينا مدة منساجمين حتى هي كانت مبادلاني القبلة ب نفس الشعور ... بقينا هاكداك حتى تحل لباب و شفت ليث هو لي داخل مع لباب... شدوني جنوني لكن قررت منطلقهاش حتى نخليه يفهم بلي هداية دياااالي بووووحدي... ولولا انه نادى باسمها شي لي خلاها تنتافض من بين يدي... تصادعت معاه و تشانقنا ... جا يضربني و هي تجي الدقة ف هداية ... الشي لي خلاني نصعر ... ولكن مع الاسف فهاد الحالة لي انا فيها ماغاديش نقدر نضارب معاه ... و غادي يظن انه تغلب عليا ... و خاصة ان الدقة عندي فالراس .. غير كانتحرك بجهد كيعطيني راسي الحريق بجهد .. فما باللكم ايلا دابزت معاه ... نقدر نغيب مرة اخرى من بعد ماطلبات منو هداية يمشي فحالو قالت ليا نمشي نجلس معاهم فدار هي و دادة باش تقابلني حتى نتشافى و فعلا داكشي لي درنا... غير دخلنا و شافتني دادة تخلعات ولكن شرحنا ليها ... طلبات مني هداية نمشي لبيت نرتاح هو نفس البيت لي كنت فقت ولقيت راسي ناعس فيه انا و هداية... دخلنا فرشات ليا بلاصتي دخلت معاها ف نقاش حاد و فقدت فيه السيطرة على نفسي ... خاصة مني كيكون الامر متعلق بداك **** د ليث ... فرضت عليها باش تخرجو من حياتها نهائياااا ... حتى لقيت راسي جارها يااالاه غاينزلو شفايفي على شفايفها حتى حلات دادة لباب دغيااا تداركنا الامر و درت راسي كانفخ ليها ف عينيها ... خليت هداية تخرج وبقات داداة ف الغرفة معايا حيت بغات تهضر معايا
دادة : ولدي محمد ... جلس بغيت نهضر معاك ..
انا(قبلت جبينها ويديها عاد جلست ) : ها انا ا دادة ... ياك لاباس ...
دادة (جلسات حتى هي حدايا و شدات ليا ف يديا ) : وليدي سمع ... راك بصح بحال ولدي كبرتي قدام عيني .. و بحالك بحال هداية ..
انا : اياه ا دادة راني عارف .. شنو المشكل
دادة : مابغيتكش تفلا عليها ... كلشي ل حتى ل بنتي هداية ا محمد ... كيفما مانبغيش لك الادى راه مانبغيهش ليها حتى هي..
بقيت حال عيني من مور جملتها الاخيرة ..حسيت بالضو ضرب قلبي واش لهاد الدرجة كلشي كيشوفني خبييث ؟؟ لهاد الدرجة انا خايب و ماكنتش واعي براسي ... حتى دادة كاتشوفني داك الانسان الخايب بقيت ساكت و كانشوف فيها ...
دادة : ماشي حيت لينا غادي تتزوج قلتي تتفلى على بنتي هداية ..
انا ( تنهدت بالم و غمضت عيني لمدة ... كانستجمع كلماتي عاد حليتهم و هضرت ) : دادة ... انا ماكانتفلاش عليها ... ايلا قلت ليك كانبغيها غادي نكذب عليك .. حيت ... شي حاجة كثر من الحب اه يمكن انا شخص خايب .. ولكن هداية هي الشخص لي قدرات تخرج داك الانسان المزيان فيا ... انا عارفها مازال ماسمحات ليا على شنو درت ليها ... و غير كاتشفق علياا حيت مريض و كاتلوم راسها على هاد الحادثة لي طرات حيت كنت معاها و خرجت معصب .. باغا ترضي ضميرها .. و كانتمنى انها تسامح ليا ... واخا مانستاهلش .. حيت بصح انا انسان خبيث و نتي براسك عارفة ا دادة .. ايلا كان وجودي معاكم هنا غادي يربجكم ... غادي نرجع فحالي للقصر .. اصلا جيت هنا غير تحت طلب هداية ..
دادة : هء لا لا لا ا وليدي اش كاتقول كيفاش انسان خبيث ... لا لا كبرتي على يدي و كانعرفك مزيان ...
انا ( شديت ليها ف يديها و ربت عليها و ابتسمت بقهر ) : ماعليكش ا دادة ما عليكش ... راني عارف راسي خايب و مامزيانش ... سواء قليتها ولا لا و حتى گاع ايلا ماقصدتيهاش .. كاتبقى هادي هي الحقيقة ... محمد خبيث و خايب و مامزيانش ...
دادة (بداو عينيها يعمرو بالدموع ) : علاش بغيتي تقهرني ا ولدي علاش ... انا عارفاك مزيان ... نتا غير ظروفك لي خلاتك تكون قاصح اماا قلبك حنيييييين و انا لي عارفاه ... و هداية بنتي قلبها بيض و غادي تسامحك واخا ماعرفتش شنو المشكل لي بيناااتكم ولكن اتسمح ليك
انا ( جريتها ل عندي وبقيت نبوس ف راسها ) : شش ا دادة ماتبكيش دموعك غاليين علياا ...
كون تعرفي ا دادة اش درت ل بنتك هداية كون تعرفي كيفاش اديتها و كيفاش حرقتها .. و كيفاش خليت وحداخر ينعس حداها و اخا كنت مغطيها و ماشافش شي حاااااجة .. تذكرت هادي بالاخص و لعنت رااااسي ااااه ا محمد اااه كيفاش قدرتي تدير فيها هادشي ... كيفاش نسيتي بلي هداية هي ديك البنت الصغيرة لي كبرات على يديك كيفاش نسيتيها مني كانت تبكي ف حظنك و طلبك غير نتا بوحدك من دون الناس تحميها .. انا لي كانت كاتيق فيا .. و دابا وليت لها مجرد مصدر رعب و خوف .. عارفها كاتسايرني على ود مرضي .. و حتى ايلا هي سمحات ليا عمري نسمح انا ل راسي .. كيفاش قدرت .... كون غير مت قبل ماندير فيها مادرت ... يا ربي كون غا خديتي روحي ...
#اغتصاب_بقرار_عائلي
البارت 101
طلعت للدار و دخلت لقيت دادة جالسة ف الصالون و هازة المصحف و كاتقرا فيه ... نزلت ديك التقدية ف الكوزينة  و عزلت داكشي لي شريت لمحمد هو و  الدوا ... و هزيتو و اتجهت للغرفة لي جالس فيها حليت  الباب بالحس خفتو لا يكون ناعس ... ماحسش بيا مني حليت الباب ... وقفت كانشوف فيه و هو  قدام المراية  كيحيد الشوميز لي لابس ...  حليت عيني على مصرعيهم مني حققت ف ظهره ... بانو ليا واحد لي طراس د الحراق عمري رديت ليهم البال حيت محمد مغطيهم بالوشام .. و ايلا ماحققتيش فيهم عمرهم يبانو ليك ...  غير شفتهم جات ف بالي واحد الجملة
" انا حرقتك كيف ما حرقاتني "  ... شكون حرقك ا محمد ... كتمت شهقتي .. باش مايسمعهااش .. عطا بظهرو للمراية و  بدا كيشوف فديك البلاصة ... دور و جهو ل جيهتي عاد شافني ...ديك الساع هز الشوميز ديالو و لبسها بلا مايسدهاا ... و شاف فيا و انا مخرجة فيه عيني ..
محمد : هداية !!!! و.. وقتاش جيتي ماسمعتكش ...
ماجاوبتوش و سرعت بخطواتي ل ناحيته  و بديت ن حيد ليه ف شوميز ... و هو كيدور .. و مامخلينيش نحيدو ..
انا : محمد ... خليني نشوف .. حيد
محمد : اش غاتشوفي ا هداية ... حيدي حيدي ....  ماتقربيش ل ظهري ..
انا ( جمعت يدي و بقيت كانشوف فيه ) : محمد خليني نشوف ... شكون  حرقك تماك ؟؟؟
محمد ( بدا كيقاد شوميز و بدا يسد ليه الصدايف ) : تا حد ... صافي ا هداية ..
نزلت يدي على يديه قبل  مايكمل اغلاق القميص ..
انا : محمد ...
شاف نيشان فيدي لي كان نصها على يديه و نصها فوق صدره العاري ...  حسيت بالضو ضربني .. و سحبت يدي ديك الساع ..
بقا كيشوف فيا ... و هو يرجع حل الشوميز و حيدو و عطاني بالظهر ... بقيييت كانشوف ف ظهرو و نشوف دوك الندوب لي على   لحمو ... كانو زوج ندبات طواااال ...  و فوق من كل وحدة وشام ... جيت نحط يدي عليهم .. و هو يكحز و دار كيشوف فيا ..
انا ( ابتلعت ريقي ) : شكون دار فيك داكشي ... ؟؟؟
محمد ( نزل عينيه فيا ) : حتى شي حد ا هداية ماديريش ف بالك ...
انا : تت ولكن .. راه .. راه من النهار  بديت نعقل مزيان عليك و نتا عندك داك الوشام ف ظهرك .. يعني ان الحرقة قديمة ..
محمد ( تنهد ب عمق ) : هداية ... ماتحكريش عليا عافاك ...
بقيت ساكتة و وجهي جاي نيشان قدام صدرو  ماكيفصلني عليه غير سنتيمترات قليلة تا حسيت بتوثر .. وطلعت عيني فيه ..
انا :و..واخا تلبس عليك شي حاجة ؟؟
بقا ساكت كيشوف فيا بتكشيرة .. عاد تحرك و ناض لبس عليه ثاني ..
انا : امم .. راه جبت ليك الدوا و الحوايج ...
محمد : غير تسرعتي و  عذبتي راسك و صافي .. انا غانمشي فحالي ..
انا : شنووو !!!!! وعلاش اتمشي ا محمد ؟ تت لا لا بقا هنا انا غانقابلك حتى تصح
محمد : هداية ... دادة مامرتاحاش بوجودي معاكم .. واخا ماقالتهاش ليا نيشان و لكن فهمت هادشي من كلامها .. ماباغانيش نكون قريب ليك بزاف .. كاتظن اني كانتفلا عليك ولا معرفت شنو ...
انا : هء .. لا لا اويلي على مامرتاحاش .. غير فهمتيها غلط
محمد : هداية باش نكونو واضحين نتي باغا غير تحيدي عليك هاد تأنيب الضمير حيت كاظني انه بسباك  طرات هاد الحادثة ... و انا غانريحك ا هداية  ... انا كاندفع ثمن افعالي ..و نستاهل هاد الحادثة لي طرات ليا ... و ماشي نتي السبب انا سباب ف اي حاجة كاطرا لياا ... عارفاك ماغتسمحيش ليا على شنو درت ليك .. انا كرهت راسي و ندمت ندمت بزاااااف
انا : تت لا لا لا ا محمد عافاك ماتمشيش .. انا .. انا.. معرفتش ولكن راه بغيت نعطيك فرصة .. اي واحد فينا كيستاهل فرصة اخرى .. ما نسيتش داكشي لي دوزتي  عليا ... ولكن  باغا نسمح ليك ..
محمد ( ابتسم بألم ) : علاش نتي هاكا ؟؟؟
انا : كيفاش ؟؟ مالي كيف جيتك 😳 ؟
محمد : قلبك بيض .. انا غير شفتك درتي ليا حاجة صغيرة و حقدت عليك .. و شوفي انا  شنو دوزت عليك .. كاتحاولي تسمحي ليا ولكن انا مانستاهلش .. و مانستاهلكش.. انا انسان خايب و غادي نآذيك ا هداية .. سمعتي غانآذيييييك ...
تنهدت و حنيت راسي و الدموع بداو يعمرو عيني ..
محمد : نتي اقوى انسانة شفت ف حياتي ... هادشي لي كاديريه. ماشي ضعف ...خص فعلا الانسان يكون قوي باش يسمح لشخص اداه ...
انا : نتا ديما كنتي ملجئي الوحيد ف داك القصر اللعين ... نتا و دادة كنتو .. كنتو الحاجة الوحيدة لي كانملك  ف الدنيا .. انا ماكانساش الحاجة الزوينة .. ربما اش دوزتي عليا كان مبالغ فيه و بزاف .. ولكن ماتنساش اني كنت مذنبة .. كذبت عليك و سايرتهم ف ديك اللعبة اللعينة كان خصني نعاود ليك من الاول ... و لكن خفتك ترفض و انا عارفة علاقتك ب لينا ... قلت اكيد ايقلب دنيااا على ود لينا و خفت على دادة تا هي
محمد : انا عمري بغيت لينا .. كانت كاتعجبني اه .. و كنت على علاقة معاها حيت كنت عارف انه جدي ايطلب مني نتزوج بوحدة فيكم .. اه عمري فكرت ف اني نقيم معاك علاقة .. حيت اولا كبرتي على يدي .. و عارفك نقية و صافية ماشي بحال لينا .. ربما في الداخل ديالي كنت باغي. نحميك من راسي حيت ا هداية راني خااااايب و بزاااف ...و فيا الكدوب و التاحراميات ...عارف راسي ...ولكن. ماعندي ماندير (هز يديه ) هذا هو محمد
قربت ليه و هزيت يدي درتها على لحيته و جريتو للتحت ...
انا : انا كانشوف ف الداخل ديالك واحد الطفل صغير .. و واحد الشخص مزيان ... نتا ماشي هاكا نتا بغيتي تكون هاكا ...
محمد ( حيد يدي من وجهو ) : هداية هداية .... نتي ماعارفة والو ... انا خايف نآديك ... اه كانبغيييييك .. كانعشقك كانموت عليك و لي قرب ليك غاااانحي **** بوه  ولكن غانآذيك بزاف معايا .. معرفتش كيفاش  كنت عمى حتى ماشفتكش و كيفاش كنت انضيعك من يدي ... هداية نتي احسن حاجة طرات لمحمد ... (جرني ل عندو بقوة ) انتِ هدايتي ... انتِ هداية محمد

إغتصاب بقرار عائلي  ( الجزء الأول ) | مكتملة.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن