■❤أنت ملكي■❤Tu m'appartiens

■ملكي■ pt14

Sang pov..
دخلنا نحو السيارة ونظرات تاي تخترقني كالرصاص ترى لما ينظر نحوي بهذه النظرات قلبي يدق بسرعة كلما نظر نحوي..فجأة هذا ليس طريق منزلي ﻷقول"تاي..هذا ليس طريق.."وقبل أن أكمل كلامي قال"هذه لاتزال الواحدة لهذا وبما أنني أشعر بالملل سترافقيني كما رافقتك"ترى أين سيذهب بي..كم أردت سؤاله لكنني أعرف جوابه وهو إنه سر..عم الصمت حتى فصله تاي قائلا"لقد وصلنا"وأخيرا أشعر بالفضول عن المكان الذي سنذهب إليه فتحت الباب لأفتح فمي وتتوسع عيناي بعد أن وضحت صورة المكان ارتسمت ابتسامة عريضة في وجهي ﻷدير وجهي نحو تاي بصدمة ثم قلت"مدينة الألعاب"ليبتسم ثم قال"يبدوا أن المفاجأة أعجبتك"ﻷرد"كثيرا"..
End pov..
Tae pov..
دخلت نحو السيارة هناك شيء في داخلي يخبرني أن علي إسعادها..أريد حقا أن تكون فرحة..بدأت أفكر عن مكان يسعد الفتيات..مدينة الألعاب..آه إنها فكرة جيدة فالجميع يحب مدينة الألعاب..لكنني أخاف من المرتفعات..هذا ليس مهم المهم هي أن تسعد سانغ أجل هذا ما أريده..أتمنى أن لاتكون من محبي المرتفعات..وصلنا نحو مدينة الألعاب تبدوا كالصغار وهي متحمسة للدخول..كم أريد أن آكلها وأهضمها تبدوا لطيفة جدا..اوه ما الذي قلته للتو يبدوا أني جننت..
End pov..
Sang pov..
وااااو لم يتغير أبدا آخر مرة ذهبت معه كنت مع تزويو..في ذلك اليوم أتذكر أنني استمتعت كثيرا..نظرت نحو تلك الألعاب الخطيرة..إنها تجعلني أرقص فقط عند رؤيتها..نظرت نحو تاي ﻷشير له نحو تلك الإفعوانية الكبيرة ليبلع ريقه بصعوبة ثم قال بتوتر"هل حقا تريدين أن تلعبيها (لأومئ له)لا إنها خطيرة (ﻷنظر له بوجه حزين)حسنا لكن ستلعبينها لوحدك"ماهذا هل هو خائف ﻷقول بخبث"ماهذا هل جننت أم أنني أرى أن الوسيم البارد السيد تايهيونغ خائف"ليقول بغضب"أنا لست خائفا"ﻷقول"بل خائف..إن لم تكن كذلك فهيا لنلعبها"ليتنهد ثم قال"حسنا"ابتسمت ثم أمسكت بدراعه وأنا أجذبه نحو تلك اللعبة..كان يرتجف وهو يضع الحزام..ابتسمت بانتصار..إنه خائف..يبدوا أنه يخاف من المرتفعات..واااه هاهي نقطة ضعف أخرى بعد الدراسة..كانت اللعبة رائعة استمتعت حقا..خرجت من اللعبة وأنا أردد بأن أعيدها لكن تاي كان يترنح كأنه سيقع..المسكين اعترف بهذا وأنا لن أزعم مرة أخرى سيد كيم تايهيونغ..
End pov..
Tae pov..
أوه أمنيتي لم تتحق..هي حقا من محبي المرتفعات بل هي عاشقتها أشعر بأنني سوف يغمى علي الآن..لعبنا جميع الألعاب..في الحقيقة أشعر بالسعادة فعلى الأقل هي تمرح هنا..ضحكتها تجعلني أرفرف..ذهبنا نلعب الأسهم..أنا أجيدها جيدا..طلبت ثلاث أسهم وأصبتها في جميع النقاط..نظرت نحوها ﻷجدها فاتحة فمها أعلم أنا رائع أعطاني دمية كبيرة ﻷعطيها لها أشارت بإصبعها نحو نفسها ثم قالت"لي"ﻷومئ لها لتحمله وتعانقه..حقا لطيفة نظرت نحوي ثم قالت"هل يمكنني أن أجرب"ﻷومئ لها ثم أخذت ثلاث أسهم أخذت الأولى ورمتها بطريقة خاطئة حتى أنها لم تصب النقطة..شكل وجهها شكلا عبوس..لم أستطع أن أراها هكذا..مسكت بيدها ثم صنعنا تواصلا بصريا..قلبي يدق بسرعة فور رؤيتي لها ﻷفصله قائلا"سوف أعلمك"ابتسمت ابتسامة حنونة جعلت قلبي يرفرف أكثر مما رفرف قبل قليل ثم أدارت وجهها نحو النقاط.."أنظري أمسكيه هكذا..ثم أصبيه"أصبنا النقطة ثم قفزت وهي تقول لقد فعلتها فجأة عانقتيني..وقفت كالصنم أمامها وهي أيضا صدمت من فعلتها ابتعدت عني ثم قالت بتوتر"أنا لقد كنت متحمسة..أنا آسفة"ابتسمت ثم قلت"لابأس"أكملنا اللعب لم أستمتع في حياتي مع فتاة كما استمتعت معها أشعر أنها أسعدتني أكثر مما أسعدتها أنا..نظرت حولي عن ما هي اللعبة التالية ﻷلمح منزل الرعب ابتسمت ابتسامة عريضة ثم نظرت نحو سانغ ﻷشير لها إلى منزل الرعب قائلا"لنلعبها"لتبتلع ريقها بصعوبة ثم أمالت رأسها نافية..تبدوا متوترة ثم قلت"هييي أرجوكي إنها اللعبة الأخيرة هياااا..أرجوكي..هل أنت خائفة"لتقول بغضب"أنا لست خائفة أنا فقط..فقط"ﻷقول بخبث"فقط ماذا"تنهدت ثم قالت"حسنا"مسكت بدراعها ﻷجذبها نحو المنزل..دخلنا..إنها ليس مخيفة كثيرا..فجأة شعرت بألم عظامي..إنها تمسك بدراعي بقوة إنها حقا خائفة يعجبني أنها قريبة مني هكذا لكن..بعدها ظهر وحش أمامنا لتعانقني بسرعة وهي تصرخ شعرت بدموعها لم أستحمل هذا لذلك قررت الخروج من المكان كانت لاتزال ممسكة بدراعي وهي تبكي خرجنا ﻷمسح دموعها ثم قلت"أنا آسفة لم أكن أعلم أنك تخافي هكذا..لو كنت أعلم لما سمحت بأن ندخل هناك"نظرت نحوي ثم عانقتني حقا هي خائفة..أظن أنني أفسدت كل شيء..فصلت العناق ثم ابتسمت لتقول"لابأس فقد استمتعت كثيرا"..ابتسمت ثم قلت"إذن انتظريني قليلا"..
End pov..

يتبع..?