ستبقين دائما وإلى الأبد من ممتلكاتي سانغ ﻷنك ملكي..
إن كان الفراق مر عليه 5 سنوات فهل سيكون الحب أقوى من ألم الفراق..هل ستنسى خطأه وتبدأ معه بداية جديدة..هل القدر سيجمعهم مرة أخرى..؟ تساؤلات في عقلها ولاجواب له..
حب غير موثوق به..فراق لسنوات..حياة ت...
Sang pov.. ..هل يمكن أن أكون قد بدأت أقع له؟..ﻷزيل هذه الأفكاري من دماغي..فحتى لو وقعت له فهو لن يقع لي على أية حال..تنهدت ثم وقفت ﻵخذ حماما ساخنا ثم ارتديت ملابسي عادية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ﻷنتظر اتصال تاي لم يهدأ قلبي عن النبضان حتى اهتز هاتفي ﻷحمله ثم أجبت ليخبرني أنه ينتظرني نزلت بسرعة نحوه ﻷجلس بجانبه..بعد دقائق دخلنا نحو منزله.. End pov..
Tae pov.. لاأعلم لما عانقتها لكنني أردت ذلك..عناقها دافئ..ايش ماالذي أفكر به..اللعنة..نجلس حول المكتبة لتبدأ بشرح الرياضيات والمعادلات بطريقة رائع..لم أعلم أن الرياضيات جميلة هكذا..قلتها في نفسي وأنا أنظر نحوها ﻷضرب رأسي بخفة ماالذي يحدث لي الآن نظرت لي باستغراب ثم أكملت شرحها مرت حوالي ساعة وهاهي قد طلبت مني أن أحل بعض المعادلات بعد ساعتين من المحاولات استطعت أن أحلهم رغم أني متأكد أن الإجابات خاطئة أدرت وجهي ﻷلمحها نائمة..وضعت يدي تحت رأسها كي تنام بشكل أفضل..تنام كالأميرة..وضعت رأسي في الطاولة لكي أتمكن من أن أرى ملامحها..لم أشعر بنفسي حتى غطيت في نوم عميق.. End pov.. Yowora pov.. دخلت إلى غرفة تاي ﻷطمئن عنه ﻷلمحه نائما وهو واضع رأسه في الطاولة واضعا يده تحت رأس سانغ..يبدوا أنه معجب بها ابتسمت بخفة..لقد كبر صغيري تاي المدلل كانت الساعة تشير إلى العاشرة فجأة رن هاتف سانغ ﻷحمله..لم أستطيع أن أوقظها فقد كانت نائمة بعمق لذا أجبت ﻷقول"مرحبا"ليجيب صوتا لن أخطأ به أبدا إنه تشانيول"سانغ لما تأخرتي"ﻷقول بصوت خافت"تشانيول"ليقطع صوته للحظات يبدوا أنه علم من أنا ليقول ببرود"أين هي سانغ"ﻷقول"هي نائمة.."ثم قال"هل يمكنك أن تعطيني العنوان كي آتي لأخذها"لأقول بصوت مهتز"أجل بالطبع"ليقطع الاتصال شعرت بدموعي تنزل بغزارة..وضعت يدي في فمي كي لايستمع صوت شهقاتي..بعد دقائق..رن جرس المنزل ﻷنزل بسرعة كبيرة وأفتح الباب..ﻷلمح ذلك الطويل الذي أحببته وسأظل أحبه..اشتقت إليه كم أريد أن أعانقه وأن أخبره أني أحبه كثيرا..نظرت إليه باشتياق ليبادلها بنظرة باردة كالثلج لنصنع تواصلا بصريا مؤلما..ممزوج به مشاعر الحزن والعتاب..أشعر بالضيق كلما نظر إلي بنظراته هذه..ليقول ببرود"أين هي"ﻷشير له بالأعلى تبعته حتى وصل إلى الغرفة ثم حملها ليغادر بدون النظر إلي..بعد مغادرته دخلت إلى غرفتي لأستلقي في سريري بدأت أنظر في الأعلى وأنا أتذكر الأيام التي عشناها سويا التي تلاشت في يوم واحد بسبب غلطة لم نكن نحن السبب فيها..لتنزل من عيناي الدموع بدأت أبكي حتى حل الصباح..نهضت بخمول ﻷستحم ثم ارتديت ملابسي الرسمية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ﻷذهب إلى الشركة..وقبل مغادرتي نظرت نحو المرآة..عيناي محمرتان وجهي منتفخ من شدة البكاء أبدوا مخيفة تمتمت بها ﻷضع بعض التبرج في وجهي كي لايظهر حالتي المزرية أمام الموظفين..بعدها نزلت إلى الأسفل لأجد تاي واقف كأنه يبحث عن شيء عندما رآني أسرع إلي ثم قال"أين هي سانغ"ابتسمت..يبدوا حقا معجبا بها ﻷقول"أتى أخاها البارحة ثم أخذها نحو منزلها"ليقلب عينيه ثم ذهب..يتظاهر باللامبالات لكنني لست شخصا غريبا فأنا أخته لذلك أعلم أنه يهتم بشأنها..ابتسمت ثم ذهبت نحو الشركة جلست في مكتبي..يبدوا أن جدولي ليس منكظا انتهيت حوالي الساعة الواحدة..لذلك أتت لي فكرة سوف أقوم بها..فأنا لن أستسلم أبدا..ستعود إلي تشانيول..أعدك فأنا لن أتركك بعد أن رأيتك بعد 4 سنوات وهذا قراري الأخير.. End pov.. Sang pov.. استيقظت صباحا كيف وصلت إلى غرفتي ﻷجد رسالة بجانبي مكتوب بها: سانغ أيتها المشاغبة إن نمت مرة أخرى في منزل شخص غريب فسأقتلك..لقد قلقت عليك كثيرا..أنا الآن سأكون في العمل اعتني بنفسك.. تشانيول ابتسمت فور رؤيتي للرسالة..يبدوا أني غفوت في منزل تاي..همهمت قليلا ثم استحممت لأتردي ملابسي اليومية فاليوم عطلة لذلك سوف أذهب نحو الميتم..البارحة أعطتني أخت تاي مبلغا مقدما..لذلك سأعطي نصفه إلى الميتم والنصف الآخر إلى عمي..ارتديت ملابسي الجو أصبح باردا جدا..في الأخبار يقولون أن هناك احتمال نزول الثلوج اليوم لذلك ارتديت معطف..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت نحو الأسفل كي أفطر مع خالتي يبدوا أن عمي أيضا لديه عمل فهو أستاذ في أحد المدارس الجامعية جلست أنا وخالتي يوون نتحدث في أمور عشوائية بعدها غادرت المنزل كنت أمشي في الأزقة..أنا سعيدة ﻷنني سألتقي بمين سوك.إنه يتيم أيضا أحبه كثيرا ودائما ما ألعب معه رغم أنني أكبر منه ب7سنوات فهو لايزال في 11 سنة..لهذا يعتبرني أخته الكبرى..أنا متحمسة فجأة اهتز هاتفي معلنا شخصا يتصل لأجيب"مرحبا من معي"ليجيب ذلك الشاب الذي اسمه تاي"أين أنت لقد أتيت إلى منزلك ولم أجدك"لأقول"إني الآن في الخارج ﻷن لدي عمل كي أقوم به"ليقول"أخبريني عن مكانك سوف أوصلك"وقبل أن أتفوه بكلمة قال"هذا قراري هيا أخبريني أين أنت"لأتأفأف فهو لايريد تركي حتى في يوم العطلة ﻷقول"أمام مقهى***"ليرد"حسنا انتظريني"ايش اللعنة لما دائما ما يتبعني..مزعج..لكن برغم ذلك قلبي لايزال سعيدا ويقفز ﻷني سوف أراه بعد قليل.. End pov..