العنيده المتمرده
الجزء الثاني
الحلقه 6
بقلمي/ ريناد بلال
كل سنه وانتوا طيبين ويارب السنادي تبقي سنه سعيده عليكوا ان شاء الله و عليا 😂😂
ادعولى أنجح الله يستركوا !!
*****************
وقفنا الفصل اللى فات على أن آدم سافر قبل ما يشوف اميرته الصغيره وفى نفس الوقت احمد كان وصل للقصر .
الحارس:- انت فين يا بني كل ده !! آدم بيه فضل يسألك عليك اكتر من 100 مره لحد ما اتجنن !!
احمد:- ليلى يا سيدي حلفتني اروح عند مأمور القسم قبل ما اجي على هنا عشان
الحارس قاطعه:- انت لسه هتتكلم .. اجري على المطار ببنتك الولد كان هيموت و يشوفها .
احمد باستغراب:- ليه معاد طياره آدم كمان ساعه !!
الحارس:- نعم !! معاد طيارته كمان ربع ساعه . الظاهر ان الزهايمر بدأ يتصاحب عليك .. يالا يا احمد على المطار .
اتحرك تجاه البوابه الرئيسيه من تاني بس ليليان لما شافته بيرجع لوراء بدل ما يدخل القصر
ليليان:- آدم !!
احمد:- مش هنا يا لولو .
ليليان كشرت ببرائه:- آدم !!
احمد:- متقلقيش يا حبييتي احنا هنروحله .
فضلت تعيط و مفيش على لسانها غير آدم و ابوها معرفش يسطير على انفعالتها فاضطر ينزلها وهي دخلت تجري فى القصر وعشان هي طفله عندها سنتين كانت بتقع كتير بس بتقوم و بتجري عشان تشوف آدم اللى متعرفش اصلا انه هيسافر ولا مستوعبه حاجه زي دي !!
احمد:- اعمل فيها ايه !!
الحارس بزعيق:- انت لسه واقف يا احمد .. اجري وراها عشان تلحقوا الطياره ! !!
وبالفعل جري وراها لحد ما عرف يمسكها ورجع بيها عند البوابه وهي فضلت تعيط و تصرخ باسم آدم اللى اول مره تجيله وهو مينزلش عشانها !!
احمد بعصبيه:- بس يا لى لى !! هنروح ل آدم بس انتي اهدي .. لى لى !!
فزعق بأعلى صوته:- ليليان اهدي بقي !!
الحارس باستغراب:- ليليان !! هي مش اسمها لى لى
احمد:- اسمها ليليان بس احنا بندلعها ب لى لى
الحارس:- غريبه بس انت اول مره تناديها ب ليليان
احمد:- مش غريبه ولا حاجه انا بس متعود على
لى لى .. انت مستغرب ليه ؟؟
الحارس:- كلنا بنقولها يا لى لى .. هو آدم بيه يعرف ان اسمها ليليان ؟!
مردش عليه ومشي وهو مستغرب من كلام الحارس .. آدم فعلا ميعرفش ان اسمها ليليان !! نفض أفكاره بسرعه ووقف تاكسي وطلع على المطار فورا . دور كتير جدا فى أنحاء المطار بس مفيش فايده !! اتجه ناحيه البوابه و جاي يدخل الأمن منعه طبعا ومحدش سمع توسولاته ولا عياط بنته وصريخها و رموه بره المطار بدون رحمه "
أنت تقرأ
العنيده المتمرده
רומנטיקהعشقت تلك المتمرده التى تخطت كل الحدود وسرقت قلبي ! حطمت كل الجدران المحاطه بي لأقع بحبها وهى لا تدرى ماذا تفعل ! جعلتنى مثل المجنون أُتيم بها ،، سحرتنى ببحر عيونها الزرقاء التي تشبه المحيط ،، جعلتنى مثل العاشق المتيم بجمال روحها العنيده ! تفاجئت بإ...
