الحياة ليست عادلة هذا ما يعرفه زاين عن واقع التجربة. حياته بأكملها غير عادلة. ميلاده لم يكن مسموحا به ووجوده كان مبغضا ، بعدأن تركته أمه لتسعى خلف أحلامها الخاصة.معاقب على اختيارات لم يقم بأخذها حتي ،زاين عرف فقط الحياة القاسية المرة ،حياة الأوميجا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صورة أودري، والدة زاين
...
~ كوينتون ~
أغلق الباب خلفي ولأول مرة ، لم أرغب في اتباع أخي. كان ذئبي هائجاً ، ويرغب في العودة إلى جرونا. انزلق أنين طفيف من فمي عندما كافح ذئبي للعودة وابتسم أخي بإدراك.
"أعلم ، من الصعب ألا تكون حوله. والجحيم ، لم أعرف حتى أنه من العائلة ... أنا عم ؟!" تحدث لي بهدوء ، ابتسامة مروعة انزلقت على وجهه وابتسمت له. "نعم ، لقد تفاجأت أيضًا عندما علمت أنني ... أب".
تنهدت ، أسترق النظر من حيث أتينا على أمل أن أحظى بلمحة من جروي. ابتسم لي بحرارة ، وضغط على كتفي قبل إرشادي إلى مكتبه.
"يمكنني أن أتخيل أن ذلك سيكون مفاجأة كبيرة ... لكن ثق بي ، زاين جرو رائع." ابتسمت لسماعي الثناء ، حريص على معرفة المزيد عن جروي. قدم لي لي شرابًا واتكأ على مكتبه ، مبتسمًا قليلًا بينما هسهست من اللذعة الحاده بالكحول.
زاين ...
"أي نوع من الأطفال هو؟" تساءلت ، وضعت شرابي بشغف وابتسم لي. "هادئ ، هادئ ومهذب ... إنه أوميغا أيضًا ، إذا لم تكن قد لاحظت". أضاف ، مما جعلني أزفر قليلاً.
لا عجب في أنه كان ضعيفًا وصغيرًا جدًا ... شعرت أنه إذا عانقته ، فربما أكسر الفتى لجزئين ... ولكن لماذا كان مرتاباََ؟ لاحظت ذلك ،وذلك الذئب كان يضع يديه بجميع أنحاء ابني.
انزلق زئير من شفتي ولم أكن متأكدًا حتى من أنه من ذئبي. لم يحب كلانا فكرة لمس أي شخص لابننا. وبالنظر لابتسامة لي المسلية ، كان يعرف بالضبط ما كنت أفكر فيه.
"استرخ. ماركوس هو رفيق زاين ويفضل أن يقتل نفسه عن إلحاق أذى بالأوميغا الصغير." زفرت براحة في البيان ، وشعرت بتمزق غريب بين الشعور بالسعادة لأن ابني قد وجد رفيقه وبين ذئبي يريد محاربة الرجل فقط للتأكد من أنه يستحق ابني حقاً.
كان وجه لي غارقاً بالتفكير يجلس جانبي ، مستريح على الأريكة بينما كان يحدق بي. "كيف لم تكن تعرف أن لديك الجراء؟ ومن هي رفيقتك؟"
