"كسرتُ من طرفِ اللاشيء لم يكن لأحدٍ مُلكة إصلاح دماملِي و شَظَاياي
جِئت أَنت من ورَاء الأُفق و تسلَّلت إِلى زاوِيتي المعتِمة و فجِّرت مدَامعي
كرعْد بَل إنَّه تَحذِير دُنيَوي و في آنٍ واحد قَدر إلهِي يحمل مَعه دُموع
السماء قَاطبة غاسِلة خطاياي ان...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لاتنسواالتعليقفيالفقرات
التصويتسيجلعنيسعيدة.
________________________________________________________________________ Writer's POV: كَانت سورين تأنُّ بمتعةٍ و يدَا جوناس تضغطُ على مؤخرتها بطريقةٍ مثيرة و شفتاه تقبِّل سائر عنقها،غرستْ يديها في شعره البنِّي مقربَّة إيَّاه لهَا أكثر،إنتقل بقبلاته إلى شفتيها مرة أخرى بادلته هي الأخرى بنفس الحرارة و هي تضع قدميْها حول خصرِه ثم دفعها إلى الجِدار بقسوة جعلتها تتأوه بألم إنتهزَ الفرصة لكي يُدخِل لسانة داخل فمهَا قابلته لتتعانقَ الألسنة
كانت في متعةٍ مطلقة ناسية كل الأشياء السلبية في حياتها،المخدرات و أجياد الرجالِ الدَّافئة هي ماتحتاجهَا دائما لكي تستمر في العيش.
"كم أنت مثيرة سورين ميكلان،جسدك الطري سأظلُّ أُضاجعه طوال الليل". لكن لم ترد الجِنْس الآن أرادت فقط قبلات فقط.
"لا أريدك فقط أن تقبلني" إبتعد عنها فاصلاً القبلة "لماذا لا تريدينني أن أضاجعك هل تردينني أن آخذك في موعد إذن سأفعل فقط لأحصل عليك" أكمل كلامه و هو يمسح شفته من أحمر شفافهَا بطريقة مثيرة جعلتْها تريد أن تأخذه في قبلة طويلة أخرى.
"لا أريد موعدًا..سأعطيك رقم هاتفي عندما أحتاجُك سأطلبك" ثم وضعت يديها على صدره و همست في أذُنه "لكننِي لا أحتاجك الآن" ثم قبلت أذنه و همست "جُوناس" جعلته يتنهد رغبةً بها.
كانتْ سورين دائما هكذا كانت سهلَة لكنها صعبة حملت حقيبتها اليدوية عدلتْ شعرها أحمر شفافها و ملابس و غادرت و هي تتحرّك بغنج سمعته يشتم لنفسه مما جعلها تبتسم بمُكر.
وجدت أناييس و كريستيان يرقصان مع بعض بطريقة رومانسية يبدو أنها صحيَّته الجديدة و تظنُّ نفسها مميزة كما كانت تعتقد هي و ليليان تراقصُ شابًا وسيما إنه وريث شركة النفط البريطانية،كانت هي و كريستيان يرميان بعضهما بنظرَات عشق.
نارُ عشقُ هذا الثنائِي حرق العديد من الأفرَاد هي من ضِمنهمْ،تمنت أن يحترقَا في الجحِيم معًا.
