# طفلة_قلبت _ كياني
اقتباااااسفهد بألم: م مش مشيتي ليييييه
شهد برعب: عاوزة أكون جنبك المرادي.
فهد: انتي مش بتسمعي الزفت الكلااااااام ليييييه.
شهد و هي تحاول الاقتراب منه: فهد افهمني.
فهد بصراخ و هو يدفعها بعيدا: افهميني إنتي مش ععاوز أأذيكي.
ثم تابع بتوسل: عشان خاطري و حياتي عندك مش عاوز أأذيكي و لا أأذي ابننا روحي يا شهد.
شهد بدموع: فهد.
فهد و قد بدأ يفقد السيطرة علي جسده: روحي يا شهد بسررررعة هأذيكي عشان خاطري روحي.
شهد و هي ما زالت تبكي: مش هسيبك و انت مش هتأذيني عشان خاطري خليني جمبك.
ثم أردفت بقلق من صمته: فهد.
لا رد
هتفت مجدداً و قد بدأت بالإقتراب منه: فهد انت سامعني فهد.
وضعت يدها علي كتفه و أردفت: اا فهد.
التفت لها و كان شكله مرعب بحق صرخت بشدة عندما أمسك ذراعها بقوة كادت تكسره و أردفت بألم و قد انسابت دموعها: فهد سيب ايدي بتوجعني.
و لكن لا رد و شكله هذا قد دب الرعب في أوصالها فأردفت: فهد انت سامعني لازم تقاوم.
ضغط أكثر علي يدها فصرخت متألمة: فهد فوق عشان خاطري.
ثم أمسكت يده و وضعتها علي بطنها و أردفت بألم من قبضته: لازم تفوق عشان خاطر ابننا عشان خاطر يامن فوق عشان خاطري يا فهد اااااه.
صرخت عندما أحست بضغط يده علي رحمها نظر لها و أفلت يدها و مازالت يده علي رحمها ثم نزل بركبتيه أرضاً و أصدر صوتاً يشبه الزمجرة و هو يتحسس طفله نطقت شهد بتشجيع رغم ألمها من يده و دموعها المنسابة: ايوة يا فهد فوق عشان خاطر يامن انت مش هتأذي يامن و لا هتأذيني صح.
نظر لها و أمال رأسه قليلاً للجانب و أراح يده عن بطنها ثم نهض مرة آخري و وقف أمامها و قد احتدت نظراته عليها ظنت أنه استعاد وعيه و لكن خاب ظنها عندما رأت نظرات عينيه عليها أحست بالخوف فهرولت من أمامه للأسفل و أغلقت الغرفة عليه بعدما جذبت هاتفه و اتصلت برعد فهو الوحيد الذي يعرف كيف يسيطر عليه
أجاب رعد قائلاً بنعاس: الو في ايه يا فهد.
شهد: رعد أنا شهد الحقني.
نهض رعد بفزع قائلاً: شهد انتي فين فهد انتي في البيت.
شهد بفزع: أنا في البيت اه.
رعد بصراخ: مش روحتي عند والدك ليه.
شهد برعب: مش وقته تعالي بسرعة أنا مكنتش متخيلة إن الوضع كده بسرعة.
رعد و هو يركب السيارة: طب ثواني هكون عندك أهم حاجة تبعدي عن فهد خالص لحد ما اجي.
شهد: حاضر هب… اااااه.
قطع كلامها صرخة خرجت من شهد
رعد بفزع: شهد الووو ردي عليا.
و لكن لا رد
رعد بصراخ: فهد حاول تهدي هتأذيها يا غبي.
لا رد سوي صراخ شهد و محاولتها لتهدئة فهد و زمجرة فهد ضرب رعد علي المقود بشدة و رمي الهاتف من يده و أسرع بالسيارة.بينما علي الجانب الأخر
شهد بتلعثم و هي تتراجع للخلف خوفاً من تقدم شهد: فففهد فهد اهدي انت مش هتعملي حاجه.
أكملت ببكاء: فهد أنا شهد أنا حبيبتك هتأذيني.
صرخت برعب: يا فهد فووووق.
احتضنها بشدة فصرخت برعب و قد ازدادت دموعها فأردف فهد بألم و ثقل: هشششش قدامك دقيقة.
ابتعد عنها و صرخ بتشنج: يلااااااااا.
هرولت نحو الباب بسرعة و فور فتحها للباب أمسك يدها قائلاً بنبرة ليست نبرته أبداً ولا صوته: الدقيقة خلصت.يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
نيهاهاها 😈😈 كاتبة شريرة أنا معلش 😂😂😂 المهم هتفهموا كل حاجة البارتات الجاية و علي فكرة الشتيمة حرام و متدعيش علي حد عشان الملك ميردش عليك enjoy sweets 😘😘
أنت تقرأ
طفلة قلبت كياني
Randomهي بريئة جميلة جدا طفولية جدا. هو آلة قتل بارد حد اللعنة لا يهاب شيئا أو أحد. ولكن هل سيستمر هذا لوقت طويل أم سيقابل من تقلب كيانه وتوقعه بحبها .........