ﻟﻚ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻳﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ الشدة ﻟﻚ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻌﺎﺏ، ﻟﻚ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﺃﻥ ﻳﺴَّﺮﺕ ﻛُﻞ ﻋﺴﻴﺮ ﻭﻟﻚ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﺃﻥ ﺟﻌﻠﺖ ﺑﻌﺪ ﻛﻞ ﺿﻴﻖ ﻓﺮﺝ ﺟﻤﻴﻞ ﺑﻠﻄﻔﻚ ﻭﺣﻜﻤﺘﻚ يا الله❤️❤️❤️
نبدأ ...
في صباح اليوم التالي
يجلس الجميع في فيلا سالم الأسيوطي حزين مهموم
على إختفاء الفتاتين
سميرة و جميلة وفريدة ولارا و سلمي.. والجدة زهرة فهي وصلت في هذا الصباح من أسيوط..
وأيضا
كمال و سالم وعزت و أمجد وجسور ومعتزبينما أوس و مراد ويوسف ظلو طوال الليل يبحثوا عنهم ولكن بدون فائدة
حتى الخاتم وجده( أوس) ملقي في فيلا أدم الشناوىدلف الشباب الثلاثة الي المنزل
فنهض الجميع
بترقب وقلق وخوف من القادمفتحدث يوسف بحزن : ملقناش ليهم أثر
تهاوي أوس ومراد على المقاعد منكسين الرأس
بينما أخذت تسيل دموع الفتيات بشده
بالأخص سميرة التي يتأكل قلبها على فلذة كبدها و أيضا تلك الفتاة التي أحبتها كإبنتها
عزت بتسأل : أدهم فين.. ؟؟ ممكن يدخل من ناحية الشرطة
سالم بحزن : أدهم مشي من إمبارح بليل عنده مهمه ومش هيرجع غير على بليل
رن هاتف أوس بأحد أرقام حرسه الذي كلفهم بالبحث عن زوجته و شقيقته
: هاالطرف الآخر : أوس باشا بعتلك عنوان مكان ياريت تيجي عليه علطول
إنتفض أوس بقلق فصوت الحارس لا يبشر بالخير
: إنجز قولي لقيت أي وأنا جايالحارس بخفوت : الشخص اللي خطفهم وكاميرات المراقبه اللي كانت جيباه.. لقيناه مقتول
إنقبض قلبه بشدة
وتغيرت ملامحه
فنظر له الجميع برعبكاد يركض للخارج إذا ب مراد يمسكه بعنف وهو يصيح بعيون حمراء : أي اللي حصل.. ؟؟
أوس بملامح واجمة : اللي خطفهم لقوه مقتول
شهق الجميع برعب
بينما فقدت سميرة وعييهاكمال و سالم في صوت واحد : إستني هنجيي معاك
نظر لهم أوس بعيون جحميه سوداء جعلتهم يرتعبو من هذا الشخص الذي أصبح غريب ومخيف بالنسبه لهم وأيضا يتوقعون أي شي منه
: محدش يتحرك من مكانه
صاح بتلك الكلمات بحزم شديد..
ثم ركض للخارج سريعاًفلحقه مراد بخطي واثقه
بينما لم يتحرك يوسف فهو يعلم أوس في حالته تلكفي الخارج مراد ل أوس الذي يصعد سيارته
: إستني عندكأوس بجمود : قولت هروح لوحدي
أنت تقرأ
عشقتها في إبتلائي (جاري تعديل السرد ) مكتمله
غموض / إثارةرواية بالعامية المصرية بداية 1/1/ 2021 ... نهاية 2021/4/5 "40"فصل عندما تظن ان الله ابتلاك.... لتكتشف انه انقذك من البلاء🙂🖤 كلنا عايشين في اختبارات من ربنا فية منا بينجح فيها ومنا بيفشل. الرواية هي رومانسية و كوميدي و تشويق. _هدفها مهما و...